أسطر بعض من كلاماتي من نسج عالمي الخاص واحلامي التى تخصني ولا تخص غيري
أكتب قصتي مع زمان يعيف كل طاهر صادق الإحساس وإخلاص حبه
أكتب حكايتي على سطور مذكراتي حتى لا تنسها نفسي
وتاخذ كل العبره من هذه القصه التى نزف قلبي كل أنواع النزف
أحببت بصدق الإحساس واعطيته كل الحنان بعد ماغُدر بي قبلهُ
وقتل كل صفاء الروح
وفي يوم وأنا مع احلامي ومع أحزاني أسامر وحدتي
أقتحمها بكل حب وبكل حنان وأرادى ان يغير أحزاني فرح
وحلمي حقيقه ,,,,
ولا اخفيكم لقد نجح وأسر قلبي
وأغرقته بكل حب وكل عشق داخل قلبي موجود وكان بكل تفاصيل حياتي موجود
وعند دموعه وجدني يد حانيه تمسح له دموعه بكل ود
وتحاول تكون معه في كل عاصفه عصفة على حياته
وهو يعلم كم تعذبت حتى إجتاز ماكان فيه
ونسيت ذاتي حتى أرسم الفرح من جديد على دنياه
وتجاهلة كل حياتي وكل مأساه كنت أمر بها
وكنت مع حبه اهيم وأنسى كل شيء
يكدر حلم حياتي
ولقد أخبرته لا تجفى من اعطاك حياته
وأخبرته أن أول مايدفن الحب البعد والجفى والتجاهل
حاولت أن أكون معه في مرضه بكل إحساسي
كنت الملهوفه عليه الخائفه عليه من ألمه
وكنت اتحمل طريقته في معاملة روحي وكنت أضع له العذر دايما
كم من ليالي ودموعي تسقي وجنتاي من ألمها وقلبي لم ينساه في أقسى الظروف
وهو لايعلم ماأعانيه من ألآمي الجسديه التى اخفيتها عنه وأزدات ألآمي حتى غبت عن وعي
وأفقت وأنا بين الحياة والموت
واخبرته اني أحتاج دعواته لأني في أمس الحاجه لها لكن...
صحيح كان معي داخل قلبي
لكن ودتت أيكون بإحساسه وأحس بخوفه ولهفته من صوته
لكن مرت الأيام
والتجاهل هو عنوانه وغيابه هو موضوعه
يااااااااااااااه
سكينه كانت في جوفي يغرسها
يااااااااااااااااه
كل هذه القسوه داخلك تحملها
ولم أرها
وانتظرتك وانتظرت وانتظرت لكن عبثا؟؟
رحماك ربي
هل استحق كل هذا منك؟؟؟
فقط لماذا؟؟
أريد جواب يسكن كل التسؤلات...؟؟
هل جزاء من أحب بإخلاص هذه الأيام التاهون بمشاعره
ومن يجرحونا نرسل لهم كل يوم ومع الغسق رسائل...؟؟
ومن عشقنا تحت أمرهم بكل قسوه وبروده هو التعامل مصيره؟؟؟
هذه القصه شبيهت قصتي في هذا الحياة
شبيهت
معناتي مع الحبيب الذي تركني اعاني من الالم وظلم الناس وقسوة الايام
هوسبب في خديعتي اوهمني بيام حلو سوف نعيشها معا لتكمل سعدتنا لاكن فجاء وبدون مقدمات راحل
الى اين لا اعرف تركني انسانه محطمى ياا سئ من الحياة
وافكر كيفي اعيش بين الناس وانا اعرف ما يدور و في عقولهم وترددهو الاسنتهم
ارحمني يارب يا الرحم الراحمين