سأل الأب ابنه: وش تحب أجيب لك هدية؟
أجاب الابن :
أب ثاني غيرك !
استغرب الأب من إجابة ابنه الصغير وسأله عن السبب فأجابه :
أنت اشتريت امرأة أخرى غير أمي!
لم يستطع التعليق على كلام ابنه،، ونزل إلى مستوى تفكيره وقال له: ولكن الأب ليس مثل اللعبة عندما لاتريده تغيره؛ والأب الجديد لن يحبك مثلي!
أجاب الابن والعبرة تخنقه:
حتى أمي ليست لعبة لتشتري غيرها عندما تملها؛ وحتى المرأة الجديدة لن تحبك مثل أمي!
هل تذكر يا أبي عندما ولدَت أمي أختي الصغيرة وكنتَ أنت في قمة السعادة؟ ماذا قالت أمي: (أصبح لدي الآن ثلاثة أطفال وعندما سألتها من الثالث يا أمي؟ قالت والدك يابني)!
يعني لن تتخلى عنك كما فعلت أنت!
هذه هي أمي يا أبي
فهل تستحق منك أن تبدلها بأخرى؟
أجاب الأب و الدموع تنهمر من عينيه: الحمدلله الذي رزقني ابن مثلك من زوجة مثل أمك !)
ورجع الزوج للزوجة الأولى بنفس الليلة .. وطلق الجديدة!
سبحان الله: " من أكذب ماقرأت "
معقوولة : ولد يتكلم بهالطريقه كأنه عميد كلية الآداب في الجامعة
من تأليف الحريم
الله يصلحهم بس ᴗ
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه