عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16 - 1 - 2015, 11:42 AM
جروح الم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4304يوم
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 8.21
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عددمشاركاتي » 35,316
نقاطي التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » جروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

افتراضي النهي عن تمني الموت لعدم انقطاع الخير

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



النهي عن تمني الموت لعدم انقطاع الخير


كثيرا ما نسمع فى ايامنا بعض الأفراد يتفوهون بمقولات يتمنون فيها بالموت نظرا لضيق العيش وتكاليف الحياة الصعبة.
لذا نهانا النبى صلى الله عليه وسلم عن تمنى الموت فى شتى الأوقات والعمل وكسب الرزق من الحلال.
فعن أَبَى هُرَيْرَةَ قَالَ “سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ “لَنْ يُدْخِلَ أَحَداً عَمَلُهُ الْجَنَّةَ قَالُوا وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لَا وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَلَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ إِمَّا مُحْسِناً فَلَعَلَّهُ أَنْ يَزْدَادَ خَيْراً وَإِمَّا مُسِيئاً فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ”
رواه البخارى كتاب المرضى .
يخبرنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فى هذا الحديث الشريف أن عمل المسلم وحده لا يكفى لدخول الإنسان الجنة بل لابد من أن تتغمدنا رحمة الله وأيضاً ينهنا عن تمنى الموت لأنه فى ذلك أما أن يكون انقطاع للأعمال الصالحة التى كان يفعلها المسلم أو تضييع فرصة التوبه على العاصى .
معنى الحديث: أن عمل المسلم ليس موجباً لدخول الجنة وإنما هو سبب عادى فإن دخول المسلمين الجنة رحمة من الله تعالى ولكن منازل الجنة تنال بالأعمال لتفاوت درجاتها بحسب تفوات الأعمال فإنه تعالى هو الذى ألهم العاملين بالطاعات ما نالوا به ذلك إذا أنه لايخلوا شىء من مجازاته تعالى لعباده من فضله ورحمته .
ويوضح الحديث أن مع عظم قدر النبى (صلى الله عليه وسلم) فإنه لن ينجيه عمله أو يدخله الجنة إلا أن يلبسه الله ويغشيه بمغفرته ورحمته تعالى ، وقوله ” فَسَدِّدُوا ” اى اطلبوا السداد واعملوا وأقصدوا بعملكم الصواب بإتباع السنة ليقبل الله عملكم فيُنزل عليكم من رحمته .
والسداد الذى أمر به الرسول (صلى الله عليه وسلم) فى هذا الحديث هو الحق والصواب ولا بد فيه من أمرين : الأول أن يكون العمل خالصاً لله تعالى لاشركة لغيره فيه، والثانى أن يكون على النهج الذى جاء به الرسول (صلى الله عليه وسلم) فلا إشراك بغير الله ولا إبتداع فى الدين مالم يأذن به الله تعالى فإن العمل علامة على وجود الرحمة التى تُدخل العامل الجنة.
وقوله ” وَقَارِبُوا وَلَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ “ أى لاتفرطوا فتجهدوا أنفسكم فى العبادة لئلا يفضى بكم ذلك إلى الملالة فتتركوا
العمل فتفرطوا ، ولا تتمنوا الموت ولا تدعوا به من قبل أن يأتى للإنسان ، فإن العبد إذا نزل به الموت يكون حاله في ذلك الوقت حال من يتمني نزوله به ويرضاه لأنه واقع به ، فيكون المعني أن يطمئن قلبه إلى ما يرد عليه ويتمنى من ربه الرضا عليه.
وقوله ” إِمَّا مُحْسِناً فَلَعَلَّهُ أَنْ يَزْدَادَ خَيْراً وَإِمَّا مُسِيئاً فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ” أى ربما أن يكون فاعلاً للخير فلعله يستزيد من فعل الطاعات وبذلك يزيد الثواب عند الله تعالى وتزيد درجته فى الجنة ، وإما أن يكون فاعلاً للمعاصى والذنوب فلعله ” يَسْتَعْتِبَ” أى يطلب العتبى وهو الإرضاء أى يطلب رضا الله تعالى بالتوبة ورد المظالم وتدارك الفائت.
ما يستفاد من هذا الحديث الشريف أن المحسن لابد أن يرجو من الله الزيادة بأن يوفقه للزيادة من عمله الصالح ، وأن المسيء لا ينبغي له القنوط من رحمة الله ولا قطع رجائه.


الموضوع الأصلي :‎ النهي عن تمني الموت لعدم انقطاع الخير || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : جروح الم

مواضيع : جروح الم


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .