عرض مشاركة واحدة
قديم 26 - 1 - 2015, 01:48 PM   #131


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4446يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية انجبرت فيك وماتوقعت أحبك و أموت فيك



.. في المستشــفى ..

.. كان رايح راد ينتظر .. وكلها لحظات إلاا الدكتور طالع من الغرفـة .. راح له وبخوف .. وائل: ها طمني



الدكتور: هو إنتا بتإرب للمريضـة إيــه ؟؟



احتار شنو يقول له وبدون تفكيـر .. وائل: زوجها



الدكتور: دي المدام عندها الدودة الزايــدة ولاازمها عمليـه وما نإدرش نتأخر عليها لأنه حالتها قداً متأدمـه و يمكن في أي لحظــة تروح فيها



حس بخوف بمجرد إنه ما يلحقون عليها .. وائل بعصبيـة: طيب روح سو العمليـة واقف لي من ساعـه تتمطق بالحجي



الدكتور: طيب يا بني بس إحنى محتقيـن توقيـعك أبل العمليـة



وائل بنفاذ صبر: بوقع بس سو العمليــة بسررعه



تركاه الدكتور وهو مقدر عصبية وائل .. اما هو فراح يوقع وإتصل على شهيــرة و عطاها خبـر عن العمليــة



 
 
 
.. في بيت أبو رنيم ..

 
دخل البيت وجاف أم رنيم تطلع من غرفـة رنيم وتقرب منه بســرعه وبعصبيـة : ويــن وديت بنتي



أبو رنيم بهدوء تعداها: بيت ريلها



أم رنيم بعدم تصديق: شلون وسعود مسافر



أبو رنيم بملل: اليوم رجع اتصل لي وقال لي أوديـها عنده



سكتت وهي تحاول تفكر ما تقدر تكذبـه لأنه كان عندها احساس إنه سعود يبي يرجع رنيم .. وشوي شوي بدت الفرحـة تتسلل لقلبها والبسمـة تعلو شفايفها .. أم رنيم: الحمد الله .. اللهم لك الحمد و الشكـر .. والله سعود ريال مافي منه



ابتسم بسخريـة وقعد على الكنبـة .. أبو رنيم: إي مافي منه .. طيب بلاا كلاام فاضي ويلاا روحي جهزي شناطـي و راي سفره بكرة الصبح



أم رنيم بستغراب: سفره!! على وين إن شاء الله؟؟



 
أبو رنيم بإستهزاء: لااا حلفي ومن متى أنا أقول لج وين أروح و من وين آيي .. يلااا أجوف روحي جهزي شناطــي وبلااا هذرة زايـدة



تركته وراحت تجهز له شناطـة وهي تفكيــرها كله بـ رنيم

 
 
 
.. في مجمــع السيتي سنتــــــر ..

 
حنان بتعب: خلاااص مافيني تعبــت من ساعتيــن وحنى من محل لي محل خلاااااص رحموني



خولة وهي تمسك يدها:أششش فشلتينا ..

دلال وهي تضحك: هههههه عاد ما لقينا غير حنــة تتسوق معانا



نجوى بطناز: شدعوة بس هي حتى خواتها طالعي أعشاب وطحالب كأنهم عيايز



عايشة وهي توقف: بصراحــة صج صج أنا تعبت خل نرتاح شوي



صفاء وهي يا الله تمشي: أحس رجليني مو لي



نجوى بستهبال: لاا يكون متسلفتها



صفاء بقهر: ها ها ها ها سخافتج



نجوى وهي تمشي عنها: طالعه عليــج



حنان بملل : خلاااص فكوها سيره وخل نروح للكوستا على الأقل نرتاح شوي وبعدين نكمل شوبنق



دلال : أوك يلااا



.. توجهوا للكوستا .. و أول ما دخلوا وقفت دلال بصدمـة .. استغربوا البنات منها ..

خولة بإستغراب: شفيج؟؟



دلاال وهي تلف وتعطيهم ظهرها وبرتباك: أنا بروح للمحل هذا في شغله أبي أشتريها واذا عليكم ما راح أخلص أغراضي



ناظرت مكان ما كانت دلال تناظر وجافت أحمد ابتسمت و مشت لها .. نجوى: بيي معاج



طلعت دلال ولحقتها نجوى وهي تبتسم ..

دلال بغيض: مافي شي يضحك



نجوى: هههههه مع إني ما ضحكت بس خليتيني غصب أضحك



دلال: أقول أمشي وإنتي ساكتــة



.. حبت تتنذل فيها .. مسكت يدها و وقفتها .. ما كانوا بعاد عن الكوستا يعني إلي داخل يقدرون يطالعونهم بوضوح .. لفت عليها وهي مستغربه ..

دلال بإستغراب: خيـــر



لعبت بحواجبها .. نجوى: جوفي المزيون إلي لاابس أصفــر



قلبها دق بقوة .. على طول عرفت إلي ناويـه عليه .. لفت عنها بتمشي وهي كلها أمل إنه ما لااحظها .. دلال: أقول أمشي لااا ألفج بكــف أنثر لج ويهج و أخليج تلقطيـنه



ما قدرت تمسك ضحكتها .. نجوى: هههههههههههه



 
 
 
.. في الكوستا ..

 
كان قاعد مع صديــقة مندمج في السوالف .. استأذن منه صديقة وقام يطلب .. صار يناظر بإلي رايح وإلي راد .. لفت انتباهه بنتيـن واقفيــن ومبين عليهم يتهاوشون .. جاف وحده منهم تناظر صوبه وفجأة تضحك .. ركــز شوي عليهم وابتسم .. جافها تمشـي و واضح عليها العصبيــة وبعدها لحقتها إلي كانت معاها وتضحك ..

سلمان وهو يقعد: تأخرت عليك



هز راسـه بمعنى (لا) .. أحمد: إلا ما قلت لي جسوم بيي وله لاا



سلمان: إلااا هو توه متصل يقول إنه وصل .. هاا الطيب عند ذكره



لف أحمد وجاف جسوم يتوجهه لهم وهو مبتسم .. قاموا وسلموا عليه ..

جاسم وهو يعدل شماغـه: كان قلتوا لي إنكم مو كاشخين بالثوب علشان نطقم



أحمد بضحكـة: ليش قالوا لك إستكانات



سلمان: هههههه لااا وإنت الصاج إقلااصات



جاسم: مولت عليكم



.. صاروا يسولفون ويضحكون وهو بين كل لحظـة ولحظـة يناظر المحل إلي دخلوا له .. جافهم يطلعون ويدخلون المحل إلي مجابل المحل إلي طلعوا منـه



أحمد وهو يقوم: يلااا أخليكم الحيــن



سلمان: وين تو الناس



أحمد وهو يبتسم: جفت الاهل وبروح لهم يلااا مع السلاامـة



جاسم وهو يغمز له: جفت الأهل هاا



ضحك ومشى عنهم

 
 
 
.. عند دلال ونجوى ..

كانوا واقفيـن عند ملاابس نوم .. نجوى: جوفي هذي البجامـة حلوة



دلال وهي تأشر على بجامـة سماويـة : لااا ذي كيوت



ما حست إلي بشخص وراها يهمس في أذونها : لاا قميص النوم الأحمر أحلــى



ارتجفت وقلبها قام يدق بقــوة .. لفت بســرعه عليـه جافته يناظرها بحب ويبتسم .. أحمـد: ولاا شرايـج (وغمز لها *_^)

ابتسمت وهي تطالع ارتباك دلال .. انسحبت بهدوء و راحت عنهم بعيد علشان ياخذون راحتهم .. وهي ماشـية صدمت بوحده .. وطاحت شنطتها منها



نجوى وهي تنزل تاخذ شنطتها: سوري ما أنتبهت



البنت: لاا عادي



وقفت وهي تبتسم بمجامله بس سرعان ما بدت تتلااشــة إبتسامتها وهي تناظر البنـت إلي صدمت فيها ..

نجوى بعدم تصديق : ســـــارة !!!

 
 
 
 
.. في دار الأيتـــــــام ..

 
قاعده على كرســيها المتحرك عند الدريشـة المطلـه على الحديـقة و دموعها غارقــة ويها .. عمرها كلــه ما توقـعت إنه أبوها بدون قلب بدون إحسـاس على رغم إلي سواه كلــه ..

كان عندها أمل إنه ممكن يتغير ممكن يندم ويتحسر على إلي يسويـه .. ما توقعت لهدرجــه ما يهمــه أي شي في الدنيـا غير مصلحتـه ..

تحسرة على حالها .. وعلى حظهــا .. تحس إنها بكابوس وتتمنى تصحــى منــه .. تعبت من كل شي .. يوم عن يوم يزيــد تعبها وعذابــها تبي ترتاح .. تبي تعيــش براحــة من دون هم من دون حزن ومن دون دموع ..

رنيم في نفسها "يا ليـتني مت في الحادث ولاا عشــت .. كان أرحم لي من هالعذاب كلــه"

سرحت في ذكراه إلي طول هالفترة مو راضــي يبعد عن مخيلتها .. زادت دموعها و غرقة في بحر أحزانها .. وهي تردد على لسانها .. كلمة وحده "سعـــود"..

 
 
 
.. في مجمع الستي سنتــــر..

 
.. عنــد دلال ..

أحمر ويها ولفت عنه ماعطته ظهرها .. دلال بإرتباك : شنو بغيت ؟؟



ابتسم على حركتها إلي واضح فيها الإرتباك قرب منها وصار ظهرها ملااصق لصدره .. نزل راسه لعند أذونها وهمس .. أحمد: أبــي أقول لج إني أحبـــج و أبيــج



من لاامس ظهرها لصدره حست برجفـة تسري في عروقها .. بلعت ريجها وهي تحس بأنفاسـه الحارة تلسع إرقبتها .. ومن كلاامـه زاد التوتر والإرتباك إلي فيها .. تركته من دون ما تتكلم أو تلتفت له .. على طول صدت عنه وصارت تدور نجوى بشرود ..

جافتها واقفـة وسرحانة .. على طول راحت لها .. دلال بربكــة : نجوووه يلااا خل نرجع أبي أروح البيت



نجوى إلي كانت سرحانـة و للحين تحت تأثيــر الصدمــة .. ما حست بـ دلال .. ولاا بإلي قالته ..

حست بقهر منها .. دلال: نجوووه وصمــخ



توها تنتبــه لها .. لفت وهي فكرها شارد .. نجوى: هاا



دلال : هااون .. يلاا خل نطلع أبي أرجع للبيت



هزت راسها موافقـة لأنه هي بعد تبي ترجع وتقعد مع حالها تفكــر براحتها .. طلعوا من المحل و راحوا للكوستا وخبروا البنات إلي تحلطموا عليهم بس بالأخيـر رضخوا لطلبهم وطلعوا من المجمع راجـعه كل وحده لبيتها ..

 
 
 
 


 توقيع : جروح الم






مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس