عرض مشاركة واحدة
قديم 29 - 1 - 2015, 10:53 PM   #3015


الصورة الرمزية عاشقة برشلونة

 عضويتي » 4455
 جيت فيذا » 14 - 11 - 2014
 آخر حضور » 10 - 11 - 2015 (09:53 AM)
 فترةالاقامة » 3710يوم
مواضيعي » 71
الردود » 1105
عدد المشاركات » 1,176
نقاط التقييم » 111
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $29 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور عاشقة برشلونة عرض مجموعات عاشقة برشلونة عرض أوسمة عاشقة برشلونة

عرض الملف الشخصي لـ عاشقة برشلونة إرسال رسالة زائر لـ عاشقة برشلونة جميع مواضيع عاشقة برشلونة

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ليست المشكلة أن تخطــيء ، حتى لو كان خطؤك جسيماً
وليست الميزة أن تعترف بالخطـــأ وتتقبل النصح ..
إنمـا العمل الجبــار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعـــود
للخطــأ أبــداً.
أن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيراً
من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بهـــا.
لاتقف كثيرا عند أخطـاء ماضيك .. لأنها ستحول حاضرك
MMS ~
MMS ~

عاشقة برشلونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سجل دخولك للمنتدى ببيت شعر يعجبك



إلى الجنوب شرقا
جحظت روحي عشية
من غير أن أدري أو أشعر
تلقاء ربعك زينب أخذتني
من كل أوصالي
مجذوبا إليك مسيرا
مغناطيس حب صادق
من عند زينب أحضر و بدت من خلف المدى
ملاك إنس أو أنظر
و شرقا أمسيت أرنو
إلى تلك الثرى
حيث الحسناء زينب
أخشى عليها أن تتعب
أخشى عليها أن تقهر
أخشى عليها الحر و المعشر
هي حبي هناك صافية
لها الله
أدعو لها أن ينصر
و قريبا رغم البعد
كان ربعك زينب
و قريبا كان مني
حاضرا روحك زينب
و زينب كانت يا ناس
في خيالي الهلال المنور
و الشهد على الشفاه من زينب
و الورد على الخدين من زينب
و الموج على العينين من زينب
و الثريا عند الأصيل
رأيتك زينب
رأيتك البدر المدور
رأيتك الشمس في الضحى
رأيتك الزهر المخضر
و في العلياء فوق الثرى
رايتك زينب
و كنت كأنك الظبي الأحور
و نادتني من هناك زينب
بقلبها الأبيض المحرر
سمعتها على بعد مشية
قدر شهرين ربما
أو أكثر
سرت إليك زينب
أمتطي الجواد البراق الميسرا
له الجناح الأكبرا
و جئت في الأصيل زينب
و كنت الشجاع عنترا
ما أشجع ما أفخر
و زينب وقتها
كانت عبلة الأنظر
قلما كانت بين الورى
و زينب كانت تحفة
قلما كانت في الثرى