.. في بيت أبو سحـــــر ..
حاســة الدنــيا مو واسعتها من كثر سعادتـها .. شلون ما تستانس وهي تجوف شاشة تلفونها ينور بإسمــه .. ردت وهي شاقــة الحلــج من الونااااســـــــــة
سحر بدلع: آآلووو
أحمد وهو يحس نفسه ذايب : أحلــى آآلوو سمعتها في حياتــــي
سحر على نفس موجـة الدلع: تسلم من ذووقك
أحمد في نفسه "آآه فديت الدلع وصاحبة الدلع": أمم أنا بصراحــة متصل فيج بـموضوع إلي أخطبج .. يعني ودي أعرف إذا رديتوا خبر وله للحين
سحر وتحس قلبها قام يدق بقوة: لاا لاا للحين
أحمد براحــة: أشوى .. بصراحــة أنا ودي أتقدم لج وكنت ناوي اليوم بس كنت خايف إنج رديتي .. بس الحمـد لـ..(ما قدر يكملها) .. بس زين زين خلااص أنا بكرة بعد الصلاة المغرب بكلم أبوج
سحر من وناستها قامت ترقص: بصراحه مو عارفة شاقول
أحمد بنبرة فرح واضحه بصوته: مو لاازم تقولين يكفيني إني أسمع أنفاسج .. يلاا غلااي مطر اسكر مع إن ما ودي .. باي
سحر وهي خلاااص تحس إنها في حلم: باااي
سكرت الخط وقعدت تنااااقز وتغني وتصارخ .. فجـأة وقفت حست بصدااع .. ضحكت على نفسها .. سحر: ههههههههه من كثر صريخي راسي صدع خل اشرب بندول وأنااام وأحلم بـ قلبي
راحت وشربت بندول وعلى طول حطت راسها على المخدة وراحت في ساااااااابع نومـــــــة وهي مرتااااااااااااحة