.. في بيت أبو وائل ..
.. في غرفة شرين و وائل ..
قاعدة ترتب ملاابسها إلي شرتهم في الكبت .. ومن بينهم ملاابسها جافت جيس (كيس) فتحته بتطلع إلي فيه .. بس أول ما طاحت عيونها على إلي فيه تلون ويها لمــئة لون ..
في نفس اللحظـة .. حست بـ باب الغرفة ينفتح .. هي هني ما عرفت شنو تسوي .. على طول وبدون أي تفكير .. صارت تبي تخش الجيس .. من كثر ربكتها واحراجها صارت تدخله داخل الكبت .. بس هو يرد يطيح .. ترجع تاخذه و تدخله ويرجع يطيح وكل ما زاد من طيحاته للأرض زاد تلون ويها ..
.. كان واقف يناظرها ومستغرب من حركتها الخايفة وإلي واضح عليها الارتباك .. وإلي زاده استغراب أكثر من حالها .. لون ويها إلي كل دقيقة ويزيد احمرار ..
ما يدري ليش حس بـ فضول .. قرب منها في نفس اللحظة إلي طاح الجيس منها على الأرض .. بس هـ المرة اليد إلي شالته هي يد وائل ..
قبل لاا تناظر بإلي في الجيس رفع راسه وناظرها .. جاف ويها ماله حل من كثر ما هو أحمر .. ابتسم زاد الفضول فيه ..
فتح الجيس وظل لحظات يطالع إلي داخـله .. وفجـأة .. وائل: ههههههههههههههههههههههههههههههه
تمنت الأرض تنشق وتبلعها .. كرهت روحها وسبت بداخلها بيان وأحلاام ..
شرين وهي تحاول تبرر: هذوله خواتك .. شروها ودعسوها بين ثيابي وتوني أجوفها .. والله مو أنا شايرتها
ابتسم وهو في داخـله "آآه يا حبي لج .. والله إنج بريئة وعمري ما جفت براءة مثلج .. بس هههه بلعب في اعصابج شوي" .. وائل: أمممم ما أقنعتني
شرين: والله والله مو أنا إلي شريتهم
طلع إلي في الجيس وقعد يجوفهم بتمعن و هـ الشي زاد في إحراجها .. وائل : أممم بس هم بـ مقاسج .. يعني واضح من شكلهم إنهم مضبوطين عليج
هزت راسها .. شرين: لاا لاا مو قدي ..
وائل بخبث: أثبتي لي
شرين بفهاوة: هااا !!
ابتسم وكأنه عجبته السالفة .. وائل: لبسيهم وأنا بعدين بحكم إذا فعلاا مو بـ مقاسج
صعد الدم لويها وتلونت خدودها .. شرين:...............
حط في يدها قميص نوم لونه عنابي قصير لين حد الفخذ ماسك على الجسم و الظهر مكشوف لين الخصر .. ومن عند الصدر شبه شفاف وتحته شريطـه سوده .. دخل مزاجــه وبقوه ..
وائل بأمر وهو يتصنع الجديـة: يلاا روحي لبسيه .. بسرعة
تحركت من مكانها ودخلت الحمام (انتوا والكرامـه) وهي شوي وتصيح مو عارفة شنو تسوي .. أما هو ضل في الغرفة يضحك على شكلها .. وهو متأكد إنها ما راح تلبســه .. بدل ملاابسه و لبس لأنه بجامه يستعد لنوم ..
حس إن باب الحمام إنفتح ابتسم وهو يرفع راسـه .. بس تلقائـياً ابتسامته تلااشت وهو يجوفها بقميص النوم .. كانت عذاااااااااب ..
تم تقريبا خمس دقايق وهو مكتفي في النظر .. كان فعلاا مضبوط عليها .. كانت منزله راسها وشعرها يغطي فتحـت الظهر .. قرب منها و هو حاس نفسـه في حلم ما وده يصحى منه ..
حط يده على شعرها ومسح عليه بحنان .. وائل بهمس: رفعي راسج
ما قدرت ترفع راسها .. وجسمها كله صار يرجف من قربه .. حط يده تحت ذقنها ورفع راسها .. هي على طول تلقائياً غمضت عيونها .. ابتسم وما حس بفسـه إلي وهو محاوطها من خصرها ويده على ارقبتها .. وطبع بوســة دافيــة على شفايفها
.. حس برجفتها تزيد ضغط على يدها أكثر وكأنه يحاول يهديها .. قرب شفايفه عند أذونها وهمس .. وائل: و ربي طالع عليج عذااااااب ..
ارتجف قلبها من همســه .. وما حست بنفسها إلا وهي بين حضنه .. حملها وتوجه فيها لسـرير و ..........................*_^