الموضوع
:
سنن مهجورة فلنعمل معا على احيائها متجدد بإذن الله
عرض مشاركة واحدة
17 - 3 - 2015, 04:02 PM
#
18
عضويتي
»
4134
جيت فيذا
»
13 - 6 - 2014
آخر حضور
»
يوم أمس (09:59 PM)
فترةالاقامة
»
3846يوم
مواضيعي
»
415
الردود
»
8725
عدد المشاركات
»
9,140
نقاط التقييم
»
192
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$63 [
]
حاليآ في
»
العراق
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
30 سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
عمر المسافة ماتعيق المحبين
ويبقى الغلا والشوق ولوهم بعيدين
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 2...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 2
رد: سنن مهجورة.فلنعمل معا على احيائها متجدد بإذن الله
الذكر المشروع عند لبس الثوب الجديد أو القديم
الحمد لله
أولا :
الأحاديث الواردة في الذكر المستحب عند لبس الثوب على نوعين :
النوع الأول :
أحاديث تخصص الذكر المستحب عند لبس الثوب الجديد :
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قال :
( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ ، إِمَّا قَمِيصًا
أَوْ عِمَامَةً ، ثُمَّ يَقُولُ : اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ
مَا صُنِعَ لَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ ) رواه أبو داود (رقم/4023)
وصححه ابن القيم في "زاد المعاد" (2/345)، والألباني في " صحيح أبي داود ".
النوع الثاني :
أحاديث مطلقة ، لم تقيد استحباب الذكر عند لبس الثوب " الجديد "
فقط ، بل عند لبس أي ثوب :
عن معاذ بن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( مَنْ لَبِسَ ثَوْبًا فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَسَانِي هَذَا الثَّوْبَ وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْل
مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ )
رواه أبو داود (رقم/4023)،
صححه ابن حجر في " الخصال المكفرة " (74) والألباني في صحيح أبي داود
دون لفظة : ( وما تأخر ). وقد بوب البيهقي على الحديث في " شعب الإيمان "
(8 / 307) بقوله : " فصل فيما يقول إذا لبس ثوبا " انتهى.
هكذا مطلقا من غير تقييد بالجديد .
هذا وفي بعض الكتب التي تنقل الحديث إضافة قيد ( ثوبا جديدا )
والغالب أنها زيادة ليست من أصل هذا الحديث ، فقد تم الرجوع إلى
أكثر الكتب الأصلية التي أخرجته فلم يُذكر فيها هذا القيد.
ثانيــا :
وبناء على هذا التنوع في الأحاديث فرق العلماء بين هذين الذكرين ، فجعلوا
الذكر الأول اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ
مَا صُنِعَ لَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ ) عند لبس الثوب الجديد .
وجعلوا الذكر الثاني : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَسَانِي هَذَا الثَّوْبَ وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْر
حَوْلٍ مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ ) عند لبس أي ثوب ، سواء كان قديما أم جديدا .
هذا ظاهر صنيع الإمام النووي رحمه الله في " الأذكار " (ص/20-21).
وصرح بذلك في موطن آخر ، فقال رحمه الله :
" السنة ...أن يقول إذا لبس ثوبا ...الحمد لله الذي كساني هذا ورزقنيه
من غير حول مني ولا قوة . وإذا لبس جديدا قال : اللهم أنت كسوتنيه
أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له " انتهى.
" المجموع " (4/647).
وبه أخذت بعض كتب الأذكار المعاصرة اليوم ، ككتاب " حصن المسلم ".
وإن كان ظاهر صنيع بعض أهل العلم أن استحباب هذه الأذكار إنما يكون
عند لبس الثياب الجديدة فقط .
ينظر: " سنن الدارمي" (2/378) ، ونحوه في " الوابل الصيب " (226) ،
حيث قال :"فصل في الذكر الذي يقوله أو يقال له إذا لبس ثوبا جديدا
" وأيضا " كشاف القناع" (1/288).
وأما السؤال عن تكرار هذا الذكر مع تعدد قطع الملابس التي يلبسها ،
فالأمر واسع إن شاء الله ، وإن كان الأظهر ـ فيما يبدو لنا ـ
أنه يقال مرة واحدة للملابس كلها .
رواه أبو داود و حسنه الألبانـي في صحيح أبي دواود - رقم : 4023
الإسلام سؤال وجواب
-------------
(4)
صلاة ركعتين عند التنازع ( المخاصمة )
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
(( تكفير كل لحاء ركعتان ))
الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني -
المصدر: صحيح الجام
ع
معنى اللحاء : أى المنازعة
فمن السنن المهجورة صلاة ركعتين عند التنازع
فهل أحيينا هذه السنة إذا وقع منا أو بيننا ذلك ؟؟؟
فترة الأقامة :
3846 يوم
الإقامة :
العراق
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
14531
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
2.38 يوميا
جوهرة بغداد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات جوهرة بغداد