الموضوع
:
ية و حديث متجدد ب ذنه تعالى
عرض مشاركة واحدة
1 - 4 - 2015, 08:48 PM
#
66
عضويتي
»
4134
جيت فيذا
»
13 - 6 - 2014
آخر حضور
»
اليوم (09:42 PM)
فترةالاقامة
»
3846يوم
مواضيعي
»
415
الردود
»
8741
عدد المشاركات
»
9,156
نقاط التقييم
»
5192
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
16
المستوى
»
$63 [
]
حاليآ في
»
العراق
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
30 سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
عمر المسافة ماتعيق المحبين
ويبقى الغلا والشوق ولوهم بعيدين
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 2...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 2
رد: آية و حديث متجدد بأذنه تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
(الحجرات 13)
يقول تعالى مخبرا للناس أنه خلقهم من نفس واحدة , وجعل منها زوجها وهما آدم وحواء وجعلهم شعوبا وهي أعم من القبائل وبعد القبائل مراتب أخر كالفصائل والعشائر والعمائر والأفخاذ وغير ذلك وقيل المراد بالشعوب بطون العجم وبالقبائل بطون العرب كما أن الأسباط بطون بني إسرائيل
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم "
عن درة بنت أبي لهب رضي الله عنها قالت : قام رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر فقال يا رسول الله أي الناس خير ؟ قال صلى الله عليه وسلم :
" خير الناس أقرؤهم وأتقاهم لله عز وجل وآمرهم بالمعروف وأنهاهم عن المنكر وأوصلهم للرحم "
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا عبيد الله
قال حدثني سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه
قيل يا رسول الله من أكرم الناس قال أتقاهم فقالوا ليس عن هذا نسألك
قال فيوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله قالوا ليس عن هذا نسألك
قال فعن معادنالعرب تسألون خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا
قال أبو أسامة ومعتمر عن عبيد الله
عن سعيد عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم
أخرجه البخاري
( أفعن معادن العرب )
أي أصولهم التي ينسبون إليها ويتفاخرون بها , وإنما جعلت معادن لما فيها من الاستعداد المتفاوت , أو شبههم بالمعادن لكونهم أوعية الشرف كما أن المعادن أوعية للجواهر .
( فخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا )
يحتمل أن يريد بقوله " خياركم " جمع خير , ويحتمل أن يريد أفعل التفضيل تقول في الواحد خير وأخير ثم القسمة رباعية , فإن الأفضل من جمع بين الشرف في الجاهلية والشرف في الإسلام وكان شرفهم في الجاهلية بالخصال المحمودة من جهة ملاءمة الطبع ومنافرته خصوصا بالانتساب إلى الآباء المتصفين بذلك , ثم الشرف في الإسلام بالخصال المحمودة شرعا , ثم أرفعهم مرتبة من أضاف إلى ذلك النفقة في الدين ,
فترة الأقامة :
3846 يوم
الإقامة :
العراق
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
14547
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
2.38 يوميا
جوهرة بغداد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات جوهرة بغداد