عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 21 - 6 - 2015, 03:30 PM
همسه الشوق غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5159يوم
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 18.72
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عددمشاركاتي » 96,556
نقاطي التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1061
الاعجابات المرسلة » 1250
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
 التقييم » همسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مناسبات في رمضان

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



بسم الله الرحمن الرحيم
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله
ماذا يجب أن نفعله في رمضان
شهر رمضان عظيم مبارك،

أنزل الله فيه القرآن هدى للناس وبيِّنات من الهدى والفرقان،
وجعل صومه ركناً من أركان الإسلام،

وقيامه نافلة تزداد بها الحسنات،
وتكون سبباً في النجاة من النيران.
ففي الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم

أن
«مَن صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه،
ومَن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه».

,,,,,,

إن هذا الشهر المبارك صارت فيه مناسبات عظيمة،
يفرح المؤمن بذكراها ونتائجها الحسنة.

المناسبة الأولى:أن الله تعالى أنزل فيه القرآن،
أي ابتدأ إنزاله في هذا الشهر وجعله مباركاً
، فتح المسلمون به أقطار الأرض شرقاً وغرباً،
واعتزَّ المسلمون به وظهرت راية الإسلام على كل مكان.
ولا يخفى علينا جميعاً أن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب

رضي الله عنه أتي إليه بتاج كسرى من المدائن إلى المدينة
محمولاً على جملين،
كما ذُكِرَ ذلك في التاريخ،

وضع بين يديه رضي الله عنه، لم ينقص منه خرزة واحدة،
كل هذا من عزَّة المسلمين وذلة المشركين ولله الحمد،
وإننا لواثقون أن الأمة الإسلامية سترجع إلى القرآن الكريم

، وستحكم به، وستكون لها العزة بعد ذلك إن شاء الله.
ولكن لابدَّ لجاني العسل من قرص النحل

، ولجاني الورد من الشوك
، لابد أن يتقدم النصر امتحان لمن قاموا بالإسلام
والدعوة إليه،
لأن الله تعالى قال في كتابه:
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَـهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّـبِرِينَ}
[محمد: 31]،
وقال تعالى:
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ

وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم
مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَآءُ وَالضَّرَّآءُ وَزُلْزِلُواْ
حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُ
مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ }
[البقرة: 214].

,,,,,,,

المناسبة الثانية في هذا الشهر المبارك:

غزوة بدر، وكانت غزوة بدر في السنة الثانية من الهجرة،
وكان سببها أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم
سمع أن عيراً لقريش يقودها أبوسفيان
قادمة من الشام إلى مكة،
فلما علم بذلك ندب أصحابه السريع منهم

أن يخرجوا إلى هذه العير من أجل أن يأخذوها؛
لأن قريشاً استباحت إخراج النبي صلى الله عليه وسلّم

وأصحابه من ديارهم وأموالهم،
ولم يكن بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلّم

عهد ولا ذمة
، فخرج صلى الله عليه وسلّم إلى عيرهم
من أجل أن يأخذها، وخرج بعدد قليل،



أما أبوسفيان الذي كانت معه العير،
فأرسل إلى أهل مكة يستحثهم،
ليحموا عيرهم ويمنعوها

من رسول الله صلى الله عليه وسلّم،
فخرج أهل مكة بحدِّهم وحديدهم وكبريائهم وبطرهم،

خرجوا كما وصفهم الله بقوله:
{خَرَجُواْ مِن دِيَـرِهِم بَطَراً وَرِئَآءَ النَّاسِ

وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }
[الأنفال: 47].
وفي أثناء الطريق بلغهم أن أباسفيان نجا بعيره

من النبي صلى الله عليه وسلّم،
فاستشار بعضهم بعضاً، هل يرجعون أو لا يرجعون،
فقال أبوجهل ـ وكان زعيمهم ـ

والله لا نرجع حتى نقدم بدراً فنقيم عليها ثلاثاً،
ننحر فيها الجزور، ونسقى فيها الخمور، وتعزف علينا القِيان،
وتسمع بنا العرب فلا يزالون يهابوننا أبداً.
فهذه الكلمات تدل على الكبرياء والغطرسة

، والثقة بالباطل ليدحض به الحق..
والتقوا بالنبي صلى الله عليه وسلّم بحدِّهم وحديدهم

وكبريائهم وبطرهم وقوتهم،
وكانوا ما بين تسعمائة وألف

، أما النبي صلى الله عليه وسلّم وأصحابه
فكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلاً،
والتقت الطائفتان،
جنود الله عز وجل وجنود الشيطان

، وكانت العاقبة لجنود الله عز وجل،
قتل من قريش سبعون رجلاً من عظمائهم وشرفائهم

ووجهائهم، وأُسر منهم سبعون رجلاً،
وأقام النبي صلى الله عليه وسلّم ثلاثة أيا

م في عرصة القتال كعادته، بعد الغلبة والظهور،
وفي اليوم الثالث ركب حتى وقف على قليب بدر

التي ألقي فيها من صناديد قريش أربعة وعشرون رجلاً،
وقف على القليب يدعوهم بأسمائهم وأسماء آبائهم،

يقول:
« يا فلان ابن فلان، هل وجدت ما وعد ربكم حقاً،

إني وجدت ما وعدني ربي حقاً ».
فقالوا: يا رسول الله، كيف تكلم أناساً قد جَيَّفُوْا؟

ـ أي صاروا جيفاً ـ
قال: « ما أنتم بأسمع لِمَا أقول منهم، ولكنهم لا يستجيبون »،
أو قال: « لا يرجعون قولاً ».
ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلّم

إلى المدينة النبوية منتصراً ولله الحمد.
,,,,,,,,,,

المناسبة الثالثة:
فتح مكة،

كانت مكة قد استولى عليها المشركون
وخرَّبوها بالكفر والشرك والعصيان،
فأذن الله سبحانه وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلّم

أن يُقاتل أهلها وأحلها له ساعة من نهار،
ثم عادت حرمتها بعد الفتح كحرمتها قبل الفتح،

ودخلها النبي صلى الله عليه وسلّم في يوم الجمعة
في العشرين من شهر رمضان عام ثمانية من الهجرة،
مظفراً منصوراً حتى وقف على باب الكعبة

وقريش تحته ينتظرون ماذا يفعل بهم، فقال لهم:
« يا قريش، ما ترون أني فاعل بكم؟ »
قالوا: خيراً، أخٌ كريمٍ وابن أخٍ كريم.
فقال النبي صلى الله عليه وسلّم:
« اذهبوا فأنتم الطلقاء ».
فمَنَّ عليهم بعد القدرة عليهم،

وهذا غاية ما يكون من الخُلُق والعفو.



الموضوع الأصلي :‎ مناسبات في رمضان || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : همسه الشوق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .