الموضوع
:
وش سويتي فينا يا بنت
عرض مشاركة واحدة
15 - 8 - 2015, 09:59 PM
#
124
عضويتي
»
2730
جيت فيذا
»
23 - 12 - 2012
آخر حضور
»
28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
فترةالاقامة
»
4383يوم
مواضيعي
»
7626
الردود
»
27690
عدد المشاركات
»
35,316
نقاط التقييم
»
3126
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1
الاعجابات المرسلة
»
30
المستوى
»
$95 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛
؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛
؛؛
؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛
؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS
~
رد: وش سويتي فينا يا بنت
نواف : اللي قلتيه مو شي يتنسى ...
شهد : اصلا .. اصلا انت تحب اولاد !
نواف مصدوم : كييييييييف ؟!
شهد : انت .. انت شفتك .. ذاك اليوم يوم تبوس خويك ع خده .. يوم العزيمه كنتوا لحالكم برى بس انا شفتكم ...
نواف يحاول يتذكر : ايييييييه هذاك اليوم .. بس انتي فهمتي غلط .. الله يخليك لا تاخذي عني فكره ...
الخدامه : ماما كلو جاهز ..
شهد مشت عن نواف و اخذت الفشار و على طول طلعت .. نواف واقف بمحله منصدم من كلامهاا .. البنت فااهمه غلط ! ...
أماا شهد اخذت فشارهاا و راحت ركض للبنات و واضح على وجهها صاير معهاا شي لون وجهها منخطف ... هي نفسهاا ماهي مصدقه انهاا اعترفت له و في نفس الوقت عاتبته ...
الحلو ان الغرفه عتمه عشان يشوفوا الفيلم .. محد شاف وجهها و تعابيره و لا كان سألوهاا ..
عند هتان ... لازال مع فيصل بالسياره يفحطون .. و في نفس الوقت هتان يفكر كيف يااخذ جوال فيصل منه ....
أماا فيصل كان قاعد يطقطق بجواله .. يشوف تحديثات حنان في البي بي و يضحك على كلامهاا .. هناا خطرت الفكره لهتان ... فجأه وقف السياره .....
هتان بصراخ : اترك كل شي بيدك و بسسسرعه انزل ...
فيصل انفجع و عفويا طاح الجوال من يده تحت المرتبه ..: بسم الله خييييير ..
هتان يكمل تمثيل : انززززززل سرررررريع ..
بسرعه فيصل نزل و نزل وراه هتان .....
فيصل مصدوم : وش السالفه !؟
هتان فتح كبوت السياره مسوي نفسه يشيك : السياره كانت بتنفجر ...
فيصل بعدم تصديق : كييييييف ؟!
هتان : خفت والله عليك ..
فيصل : لااا والله سلامتك قلبك من الخوف .. مسوي لي سالفه و في الاخير مافي شي ..
هتان : شميت ريحة حريق وش اسوي ...
فيصل : هذي ريحة الكفرات اللي لعنت شكلهاا ياا ابوي ..
هتان : ههههههههههههه معقول ما اعرف ريحة الكفرات .. !
فيصل : مدري عنك ..
جاهم عساف يشوف وش سالفتهم و ليه وقفوا فجأه ...
عساف : عسى ما شر ياا الربع !؟
هتان : ابد ماا شر بس نشيك ..
عساف : اجل يالله ع التحدي .. ترى الشوط شوطك و اللعبه لعبتك وريناا ياا رااااقل ...
هتان : هههههههههه والله ما غير تبشر ..
عساف : عجل علينااا .. نبي زي امس .. ( غمز له ) ..
هتان : جايك اللحين .. ( لف على فيصل ) خلك هنا شوي بشيك على السيارة من داخل ..
فيصل يتأفأف من الحاله اللي هو فيه ... وده يرجججججع البيت ...
هتان استغل الفرصه و اخذ الجوال ... على طول حطه بمخباه ....
فيصل : ماا خلصت !؟ .. اسمع انا بقعد هناك مع الناس و انت خذ راحتك فحط لين تموت ...
هتان : آفاااا بس ما اتفقنا كذا .. يا الله تعال اركب ..
فيصل بدون نفس : ماا فيه امل يعني .. ( تذكر ) صح جوالي اصبر شوي ادوره ...
و دور و دور ماا لقااه ...
فيصل : عطني جوالك خل ادق على جوالي اشوف وينه....
هتان ~ ما فكرت بذا الشي انه ممكن يدق على جواله .. بانكشف الى دق الجوال .. لازم اصرفه : والله يااا بعد قلبي شريحتي مفصوله ما فيها خدمه ..
فيصل : أمااا .. شوف لنا واحد من اخوياك خلنا ندق ..
هتان : خلهاا بعدين بعدين .. يعني وين بيكون فيه الجوال .. اكيد بالسياره ...
ركب بالسياره و طول الوقت حايس الدنيا يدوره ....
الى ان وصل مشاري .. و بسرعه هتان و قف و نزلمشاري على اساس انه يسلم عليه .. و بالمره عطاه الجوال و فيصل ما درى عنهم و لا انتبه ...
و اخذ مشاري الجوال بسرعه و رجع للاستراحه ...... دخل للاستراحه و هو طرباااااان .. يصفق و يغني و يرقص و الجوال بيده ....
يزيد : ياااا ولد والله انك كفووو و ذييييب .. سويتهااا !
مشاري : ههههههه ادري اني كفو و ذيب ...
يزيد : يا الله اجل خلنا نبدا بسرعه ..
مشاري : طيرااااان ..
يزيد : خلنا نرسله ع البي بي ..
مشاري : اصلا ما اعرف رقمه .. دورت ما لقيت اسم وليد بجواله .. ما لنا الا البي بي نرسله عليه .. لاني اعرف نكه ...
يزيد : أي و انا بعد اعرف نكه .. اشوف ورني الجوال ... ( عطاه الجول ) ايوووووا هذا هو .. ماا شاء الله حاطه في فئه لحاله ... هههه لا و مسميهاا الحب ...
مشاري اخذت الجوال يشوف : ههههههههههه شفت ما كذبت على هتان .. طلع فيصل صدق مخاوي ...
يزيد : هههههههههههههههههه ياا الداهيه يا انت .. يا الله ارسل له ..
مشاري : وش اقول له ... ؟
يزيد : عطني عطني انا برسله ...
مشاري : هااك خذ ...
يزيد : الووو .. اسمع تعالي بسرعه .. ما ادري اش فيني .. طحت عليهم و ما حسيت بنفسي انا اللحين في بيت واحد من العيال .. تكفى بسرعه تعال و خذني من هنا .. احس اني ما اقدر اتحرك .. هذا العنوان *****************
ثم ارسااااااااااااال ....... عطا مشاري الجوال يوريه ...
يزيد : وش رايك ؟!
مشاري : يجي .. يجي والله .. مليون بالميه .. بيصدق ..
يزيد : يا الله مشيناا اجل ع الشقه ...
مشاري : قدااااااااااااام ياا ولد ..
يزيد : يااا الربع انا طالع مشوار ساعه كذا و راجع ...
الشله : خذ راحتك ...
عند حنان بالشقه ... كانت تشوف التلفزيون وقت ما وصلهاا المسج .. اللي المفترض انه من فيصل .. اول ما قرتهاا انصدمت و اخافت عليه ...
حنان ~ وش صار له ؟ .. يممممه لااا يكون فيه شي خطير ... لا لا الله يستر عليه .. يقول لي لازم اجيه و اخذه .. بس كيف .. لحظه لازم ادق عليه اول ...
دقت مره و مرتين و ثلاث مافي رد .. و ارسلت ع البي بي ما جاهااا رد .. و هذا الشي خلاااهاا تتوتر زياده و تفكر بالأسوء ...
حنان ~ يعني لازم اروح .. والله خايفه يكون صاير له شي .. صح السواق أي السواق حق وليد اروح معه .. و اعطيه العنوان و يوصلني .. يااا ربي عساااه بخير بس .. بديت اقلق ...
بسرعه راحت لبست ثوب و جهزت نفسهاا .. و كلمت السواق ينتظرهاا تحت و فعلاً كان بالانتظار .....
سريع نزلت و لازالت تحاول تدق عليه ما يرد ..
حنان ~ خايفه يكون صار له شي عشان كذا ما يرد .. لا حول و لا قوة الا بالله .. ياا رب استر .....
ركبت السايره و عطت السواق العنوان ....
حنان : بسرعه الله يخليك خذني للبيت اللي بالعنوان اللي عطيتك اياه ..
السواق : ان شاء الله ....
طول ما هي بالسياره .. كانت على اعصابهاا .. و ميته خوف ...
بعد تقريبا نصف ساعه .. وصلت للمكان المطلوب ...
حنان ~ وش هذا المكان ماني مرتاحتله .. البيت مو عاجبني .. ( رجعت تقرا الرساله مره ثانيه ) بس هذا هو .. هذا هو المكان اللي قالي اجيه ..
نزلت من السياره وقفت قدام باب البيت .. متردده تدخل و لا لا .. ماهي مرتاحه و لا هي متطمنه .. و في نفس الوقت تفكر بفيصل .....
السواق كان ينتظر بالسياره .. و كان يكلم وليد ... لان وليد قال له يعلمه بكل تحركات حمد و فيصل .. و قاله ان حمد جاه مسج و راح للبيت الفلاني و البيت شكله مشبوه ....
على طول وليد قفل من السواق و دق على حنان بيحذرهاا لا تروح ..
المشكله حنان كانت حاطه الجوال صامت ... و في ذات اللحظه دقت الباب .. لكنه كان مفتوح ... و برضو ترددت تدخل و لا لا ...
حنان ~ دام اني وصلت لازم اتطمن على فيصل .. و ما دام فيصل داخل ما لازم اخاف ....
دخلت و هي ميته رعبه و خوف .. و تدعي ان فيصل يكون بخير ...
اصلا من جاها المسج ما عاد عرفت تفكر .. كان همهاا بس تتطمن عليه ..
و اول ما دخلت كانوا بانتظارهااا واحد على يمين الباب و الثاني يساره .....
و سكروا الباب بسرعه ...
حنان انفجعت بغاا يغمى عليهاا ~ هئئئئئئئئئئئئئئئئئ انتوااا !
مشاري : ارررررحب ..
يزيد : والله و جيت برجولك ... و لا اقوووول جيتي !
حنان تتلفت حولهاا تحاول تدور مخرج .. تراجعت عنهم ورى ...
مشاري : اخيرااااااا صدناااك ...
حنان علة وشك تبكي : كيف .. فيصل .. وينه ؟!
مشاري طلع جوال فيصل : خدعنااك كذبناا عليك .. عشان نجيب راسك ...
حنان تناظرهم بخوف : ليش ؟! وش تبون مني ..؟ انا .. انا ابرجع بيتناا ..
يزيد : لاااه لاااه بعد ما جيتناا اخيرا نرجعك .. توهاا السهره يااا حبيبي ..
حنان شافت نظراتهم لها ما تبشر بخير : أي سهره ... لا احد يقرب مني ...
يزيد : يااا حيااااتي .. خااايف ..
مشاري : هههههههههههههههه والله و احلى سهره معك ...
حنان : .................
انتــــــــهى البــــــــــارت
•
نصيحة لكل عضو /ة
•
الترحيب با الاعضاء الجدد وفائدته
فترة الأقامة :
4383 يوم
الإقامة :
(((الدنيا الفانية)))
معدل التقييم :
نوع جوالي :
ايفون ..
زيارات الملف الشخصي :
36036
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
8.06 يوميا
جروح الم
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات جروح الم