عرض مشاركة واحدة
قديم 15 - 8 - 2015, 10:00 PM   #125


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4382يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وش سويتي فينا يا بنت



بـــــــــــــــــــــــــــــارت [59]


ملخص للاحداث السابقه // يوم الاحد ثاني ايام الدراسه من الفصل الدراسي الثاني ... هتان قدر يقنع فيصل حتى يخاويه طبعا بعد التهديد ... و هذا اللي حصل مره العصر و اخذه ... فيصل تهاوش مع حنان لانه دعا على وليد و حنان عصبت منه فتركها في البيت لحالها و راح مع هتان .. و بعد مده جت رساله ع البيبي بجوال حنان من جوال فيصل يطلب مساعدتها و انه تعبان و هي بدون تفكير راحت للعنوان اللي بالرساله .. و هذي كلها خطة مشاري و يزيد لإستدراج حنان للشقه و برضو صار اللي يبونه ...

من جه ثانيه العنود صالحت اختها الجوهره .. و في ذات الوقت شهد صادفت نواف في المطبخ و تكلمت معه .. حاليا نواف بغرفته قاعد مصدوم من كلام شهد ...........

اخيرا حنان وصلت للشقه اللي تعتقد ان فيصل موجود فيهاا و دخلت ثم ........

// نكمل ........ ^_^


حنان شافت نظراتهم لها ما تبشر بخير : أي سهره ... لا احد يقرب مني ...

يزيد : يااا حيااااتي .. خااايف ..

مشاري : هههههههههههههههه والله و احلى سهره معك ...

حنان تتراجع خطوه خطوه : ويييين فيصل ؟!

مشاري طلع جوال فيصل : اووووووه قصدك هذا ؟!

حنان تناظر الجوال .. تحاول تستوعب القصه اللي صارت .. تناظرهم و هي مصدووومه ...

يزيد يقرب : هااه وش فيك ؟!

حنان صرخت : لاااااااا تقرب .. وش تبون ؟ ليه كذا ؟ ليه تسوون كل هذا ؟! وش انا سويت لكم ؟!

مشاري : والله حنا نبي نتأكد من شي .. و لو اني متأكد ميه الميه لكن لزوووم الاثبات ههههههههههههه ...

حنان خافت لا يكون اللي تفكر فيه .. صارت تتلفت حولهاا تشوف لها أي مخرج ... ما لقت الشقه صغيره و حولهاا غرفتين و الباب الوحيد للخروج واقفين قدامه مشاري و يزيد ... ما حست إلا و هو ماسك ذراعهاا و يسحبهاا ..

حنان بصرااااخ و تجر يدهاا : اتركككك وجع .. اترك جعل يدك الكسر !

يزيد : آآآآآآآآآآشششششش بسسرعه بنخلص اهدا .. او اقول اهدي !

حنان ع وشك تبكي : ويييييين ماااخذني .. اناا ولد .. تبيني احلف لك بحلف بس اترك ....

مشاري : هههههههههههههههههههه يااا ربي .. ياا حبيبي انتي ياا عمري انتي ....!

حنان من بين اسنانها : والله لااا تندمون ..

يزيد وقف و وقفهاا معه و دفشهاا ع الجدار لصقهاا بالجدار و تكلم بحده : انت او انتي تهدديني انا ؟!

حنان ماتت رعب تمنت لو انها سكتت بغت تبكي عليهم .. ماسكه نفسهاا حتى تثبت انها ولد ...

يزيد صرخ و افجعها : تكككككككككلم !

حنان محجره دموعها : خلاااص .... ما .. قلت .. شي .....

يزيد كمل سحبهاا و رماهاا بغرفة النوم ....

حنان بس شافت الغرفه قامت تبولع بريقهاا .. لفت تناظره زي تقول له لا تسوي اللي انت تفكر فيه ...

يزيد ابتسم بخبث : شكلك فهمتيهااا ...

حنان بسرعه و ارتباك : ماااني بنت ...

يزيد : مشاااري جهز جوالك .. صور كل شي ..

مشاري : افااا عليك كله جاهز ...

يزيد : .......................



نروح عند هتان و فيصل .....

فيصل : ياا اخي جووووالي ما لقيته ..

هتان : معليك اكيد بالسياره منا و لا مناا .. وين بيكون راح يعني ؟

فيصل : وقف وقف السياره ...

هتان : ليييش اوقف ؟ مقدر اللحين ما تشوفهم متحمسين و يعززون ..

فيصل عصب : و بتوقف و لا بيجيك شي ما يعجبك !

هتان : آفااا ياا ذا العلم .. وراك قلبت علي ؟

فيصل بقلق : ابي جوالي ...

هتان وقف السياره : و هذا احنا وقفنا ..

فيصل نزل و صار يدور بكل شبر من السياره .. : ماا لقيته وين بيكون ؟

هتان : تصدق يمكن طاح ع الارض !

فيصل : طيب خلنا نرجغ لنفس المكان .. لو معي جوال ثاني كان دقينا ع الجوال و لا تعذبنا كذا .. يااخي كلم اخوياك نبي جوال ..

هتان : كلهم مطفرين محد عنده رصيد ..

فيصل : و انت تسكرها بوجهي على طول ؟ يا الله يالله خل نرجع ان شاء الله الاقيه ..

هتان : على امرك ...

و رجعوا لنفس المكان اللي وقفوا فيه لما ضاع جوال فيصل ......

فيصل : دور انت بعد معي ..

هتان : اشغلتنااا ياا ابوي .. و اذا ضاع جوالك ماهي نهاية الدنياا ترى !..

فيصل : جوالي ما لقيته ماهو بـ هناا .. احتاجه ضروري ..

هتان بنص عين : و ليييه ؟؟! .. عشان تكلم خويك الجديد ؟؟!!

فيصل باستغراب : وش قصدك انت ؟ أي خوي ؟ و أي جديد ؟ .. اقول اقول انا مقدر كذا ابرجع البيت كفايه عليناا اليوم ...

هتان عصب : اوكيه بترجع الله معك ..شوف لك احد يرجعك ..

فيصل : ايييه اللحين اجحدني .. اصلا فكه ماا ابي اركب معك و البيت مو بعيد ..

هتان : معليييه بسكت لك ذي المره .. روح رووح الله معك ...

فيصل ~ اووووف اناا قلقان على حنان .. كنت متطمن و انا اشوفها ترسل بالبي بي و اللحين ضاع جوالي مدري وش تسوي .. و هي خلقه تخاف تقعد لحالها .. لازم ارجع البيت بسرعه .....

اخذ له تااكسي من هناك و رجع للشقه ...

اول ما وصل سوا نفسه طبيعي على اساس ان حنان موجوده بالشقه توقع انها قاعده بالصاله تشوف التلفزيون .. لكن ما لقااهاا !

فيصل ~ غريييييب ماهي بالصاله .. معقول تكون بالغرفه ؟!

و راح للغرفه دق الباب مره و مرتين محد رد .. ثم دخل .. و برضو ما لقى احد .... بدأ يخاف .. فراح يدور بالبيت كله ... ما لها أي اثر ...

فيصل بقلق ~ المجنووونه ذي وين راحت ... ؟ مو معقول تطلع من البيت لحالها ! .. لااا والله تسويهاا .. يمكن تكون راحت بيت امهاا .. ودي ادق اتأكد لكن جوالي ضايع وماني حافظ رقم حنان ...! وش اسوي وش اسوي ؟!



باااك للشقه اللي فيها يزيد و مشاري .. و لازالت حنان تحاول تقنعهم يتركونها في حالهاا .......

حنان تناظر مشاري بترجي : تكفووووون خلوني ارجع والله لا انسى كل شي بس لا تسوون فيني شي .. والله ما اعلم احد ...

يزيد مطنش .. مسكها مع ذراعهاا بالقوه .. و رماهاا على السرير اللي بالغرفه ..

ما تحملت خلااص قامت تبكي و تقاااوم .. طب عليهاا يفتح ازرار ثوبهاا و هي بكل قوتهاا تحاول تبعده عنهاا و تضربه تصارخ و تبكي عشان يتركهاا .. أماا هو .......

يزيد : كل مالك تثبتي لي انك بنت ..

حنان تصااااارخ و تبكي : بععععععد عني ياا حيووووان ياا نذل .. اتركني .. والله لا تندم ..

و طبعا مشاري كان يصور كل شي فيديو ....

حنان جتهاا لحظه كانت بتستسلم للي هي فيه .. فجأه تذكرت وليد .. او تذكرت كلامهاا لفيصل عن وليد ....


// نرجع للماضي القريب شوي بالتحديد في احد ايام الاختبارات النهائيه للفصل الاول.... كانت قاعده مع فيصل لحالهم بالصاله و وليد ما كان بالبيت .. فيصل عينه عليهاا .. و هي ملاحظه و مطنشه نظراته و مسويه نفسهاا منشغله بالمذاكره .... فجأه جااا و قعد جنبهاا بالضبط ...

حنان باستغراب : بغيت شي ؟

فيصل ابتسم : بس ابي اكون قريب منك ...

حنان : فيصل مالي خلقك خلني اركز على المذاكره ...

فيصل صد عنها بحزن : حنووو ...!

حنان بدون نفس : همممم !

فيصل : احبك ..


 توقيع : جروح الم






مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس