حُبُّي لَكَ أكَبَرِّ مِنْ قَوْلَةِ ( أَمَوْتَ فِيكَ )
نَفْسِي أَضُمُّكَ عَلَى الصَّدْرِ لَحْظَاااات
تِحِسُّ بِدِقَّاتِ الْقَلْبِ شِلُونَ تُنَادِيكَ
وُدِيَ تَعَرُّفُ إِنَّ الْحُبَّ مُو شوّية كَلِمَاتٍ
عَلَى ضَحِكِهِ وَمَزْحِهِ بَلِيلِكَ تُسَلِّيكَ
الْحُبُّ مَشَاعِرَ وأحاسيس بالذات
إنولدت فَيْنِيِ لِأَجِلُّكَ وَصَارَتْ بَيْنَ يَدِيِكَ
حُبُّي لَكَ تُعِدَّا كُلُّ الْمِسَاحَاتِ
حُبُّي لَكَ أكَبَرِّ مِنْ قَوْلَةِ ( أَمَوْتَ فِيكَ )
كُلُّ مَا أَسْمَعُ صَوْتَكَ وَكُلُّ مافات
يملكني إِحْسَاسُ رَهيبُ وَتُحْمَلُ مايجيك
أَوََقَاتُ أُسْرَحُ بِكَ وَأَتَخَيَّلَ أَوْقَاتَ
إِنَِّي بِأَحْضَانِكَ وَمِنْ الشفه أَرْوِيكَ
وَأُرْطِبُ إيديني بأعذب أَنْوَاعُ اللَّمْسَاتِ
مِنْ أُقْصَى جَبِينَكَ لِأَطْرافِ أَيَادِيِكَ
ويطلعني مِنْ عَالَمِ خَيَالِيِ أَصْوَاتِ
أَبُوِي وَخَالِي يَقُولُونَ وَشِ فِيكَ ؟
عَسَى ماجَاكَ مِنْ هالدنيا عَثْرَاتٍ
إبتسمت وتذكرت كُلُّ حكاويك
وَضَاقَ الْخَلْقُ يَوْمُهُ بَيْنِنَا مَسَافَاتٍ
وَصَاحَ بِي صَوْتَ يَقُولُ تَعَالَ أَبِيكَ .
..مما راقني..