(قصه واقعية وحقيقيه 100%)
كان قي ولد صغير اسمه عزوز وكان له إخوان اثنين واحد اسمه موسى والثاني اسمه إبراهيم وكلهم يحبونه أبوه وأمه وأخوانه بس كان في شئ مضايق عزوز إلي هو انه أبوه كان يأخذ إخوانه موسى وإبراهيم للمسجد وما يأخذه وهو بحكم أنه صغير المهم كان دايم يبكي ويشتكي لأمه يقولها ( بابا ما يحب عذوذ ، بث يودي إبراهيم وموثى المثدد وعذوذ مايلوح معاهم )
بعد فتره حن قلب الأبو على عزوز وقرر يأخذه معاه للمسجد فرح وانبسط عزوز أخيرا بيتحقق حلمه وراح وكشخ ولبس احسن نعال عنده وراح مع أبوه وإخوانه للمسجد ولما وصلو قرر الأبو انه يوقف عزوز جبه في الصف الأول عشان مايسوي فوضى وخلى إبراهيم وموسى يوقفون في الصف الثاني المهم كبر الإمام وبدأ يصلي بالناس وبعد سورة الفاتحة قرأ سورة الأعلى ولما وصل لآخر السورة وقال (إن هذا لفى الصحف الاولى صحف إبراهيم وموسى )
مايسمعون إلا صوت صاحبنا وهو يقول
وعذووووووووووووووووذ .