أنا ’ أكٌبر َمن احلاِمك يا َمُدري وشَ يسموُنك
::
إَذِا ظَنٍك ملَاييِنَك تسُويَ مَنِ الُعِدَم ِرجّالَ
اِنَا أًبسَطِ طِمَوحُاِتيَ تهدُّمِ عاَلِي ركَوُنِكَ
وَاذِا َانٌك ٍتبَي تِحاَصرٌنيَ بزِيفكَ وُالِذهَب ُواَلمِالَ
فَاِنا اَلُكَنِز الَذِي مَثِلهَ اِبَد ِما طَاِلت جفَوُنِكَ
وَاذِا ٌتحَاوِل ُتضَيعِنيٌ عَن ِالٌليَ بِالُخفَا يِنقُال
اناَ أٌدِهَىٌ مِنَ افٌكَاِرَك واِسالُيَبِك ومَضموٌنِكَ
ولاَمنِك ُبغًيتَ اَللِي ُعلَىِ رَاسُك َتحِط َعقِالَ
تفُضَل شِيلَتيِ يمَكن ِيشَوفُوِها َويُشَرِوَنِكَ
بلَا ِماٌ تًتعبَ متوِنكَ وُتقَطع فيَ هِواُي ًامَياِل
انَاِ بدَرِيَ عِلى َمِثَلك ِيا ُمَدِري َوش يِسمَوُنِكَ
لِأنَي ُمهَرةِ(نَ) أِبطَا ِيشَد ِحبَالًهاَ خِياَل
إٌذا تٌوَطِيت َمضماِريُ عسَىِ اللَه يِكوَن فِيَ عُوُنِكَ
طَليِقةٌ رًايَ فيَ فِكرٌي ًوبَافَعاِليُ وَسيِعةٌ بِال
فقيَرِة َحب لِكَنُي أعَيِشَ بعٌزَتِي دَوُنِكَ
أسٌيَر بمنٌطِقَ(ن) ساِمي َوٌاِخلَي القُيِلَ واَلِلي َقُاِلَ
واقٌوَل ِاعَدِاك يا َدِربيَ شِظاَيا ِلا يهَموُنِكَ
فلَا زاٍلت قنَاعِاتٌي وَإيماِني بعدُ ما َزال ِ
وانَت ما تٌخليني أدوس َالذاتٌ لِعيونكَ
برٌددَها عِلى مـٌهليِ وًاكررها كذاَ أدبُاِلَ
انُتَ/مِا/تخَليِني/أدَوِس/الذَاِت/لَعيوِنَك
ولَو طِالتٌ متاهَاتيِ ولَو ضٌاقِت بيَ الأٌحِوال َ
وٌلو ِخانَتني الًدنيا ٌحيَاتي ِما تَبي عٌونِكَ
علٌى ِقَد الَصدف ُواقِسى مَواعيدٌ اِلقدَر واٌلفِالَ
اثاَريً الَناسِ يا قٌلبَي بِعدهم ٌماَ يعرِفونٌكَ
كبٌيرة ِكنتَ من ٌصِغريَ وأُكره ِلعبةَ الأُطفاِلَ
تحرًاني َوانِا حرَمهُ ابِلَعب؟ ُخاِبتَ ظٌنوِنكَ
لَزوم ِتحسَ مقداِركَ وتسمًع كلمتٌين ثقِال َ
"أنا’ أكٌبر َمن احلاِمك يا َمُدري وشَ يسموُنك