جميلتي : كم كان حالي وقد أضناه سهد ألليالي
كم آلمني من يتوهم أنه يتحداني
قأنا في حبك أتحول لشىء تاني
فمن يتحداني في غلاك حفرقبره للممات
سألتها : كيف لي أن أروي ظمأها وتعلم أني عاشق لها
أجابت : أن تكون بجواري وأشبعك من حناني ويرتوي جسدك من أحضاني
ونرتشف عشقاً لايعلمه غيرنا
لأنه شىء تاني
ولاعليك بألغيرولاتبالي
فأنت عشقي وجنوني وليس لغيرك أثر فيمابين جفوني
لاتتعجبي من لهجتي
فأنتِ قد سكنتِ مهجتي
لاتخجلي
ياحبيبة جاك ولاتنظري
أنتِ لجاك همسات فنان
أنتِ ألإلهام في كل أوان ، أنتِ آهاتي مع ألأحزان
أنتِ سعاده بالوجدان
أنت عبق ألعطركمان
آه لوتأتين
تسكنين في قلبي طوال ألسنين
عفواً سيدتي تساورني ألأحزان
خشيت بعدك عن ألمكان
فكيف لي أن أعيش بدونك كإنسان
عشق ألقلب وألوجدان
وأنتِ زهرة ألبستان
أكتب لك عن ألحيره ولاعلى نفس ألوتيره
إحضنيني في كل مكان
ولاتبالي بألأحزان
فأنالك وعقلي شارد من ألولهان
وقلبي ألنابض يتولى أمره ألرحمن
أحبك في كل أوان
ولن أبالي بألأحزان
ياأجمل من إستوطن قلبي وأدمنه ألشريان