تفارقنـا وصـرنا يـا حبيبـي بالزمـان أغـراااب
وتاهت في دروب الشوق يا عمـري خطاوينـا
تفارقنا ولا ندري عـن الفـرقـا وش الأسبـاب
ظـروف الوقـت ولا خانت أحكـام القـدر فينـا
حبيبي يا بعد كل الحضور ويا بعد مـن غـاب
ترى لـو عـانـدت دنيـاي مـا و اللـه تنـسـيـنـا
أكيـد إنـا تفارقـنـا .. ولكـن مـا نـزال أحبـاب
سكن فينا غلااااك اللـي علـى بعـدك يواسينـا