1 - 2 - 2016, 07:59 AM
|
| |
SMS ~
[
+
] | | | | | عضويتي
» 2730 | جيت فيذا
» 23 - 12 - 2012 | آخر حضور
» 28 - 1 - 2018 (10:26 AM) |
فترةالاقامة »
4383يوم
|
المستوى » $95 [] |
النشاط اليومي » 8.06 | مواضيعي » 7626 | الردود » 27690 | عددمشاركاتي » 35,316 | نقاطي التقييم » 3126 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 1 | الاعجابات المرسلة » 30 |
الاقامه » |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية » |
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
عسيري نعمل على بناء جهاز أمني قوي في اليمن وندرب عناصر أمنية
عسيري نعمل على بناء جهاز أمني قوي في اليمن وندرب عناصر أمنية العميد ركن أحمد عسيري المتحدث باسم قوات التحالف متابعة - الرياض الإلكتروني أكد المتحدث باسم قوات التحالف المستشار في مكتب وزير الدفاع العميد ركن أحمد بن حسن عسيري، أن الجميع يعرف آلية استهداف قواعد الاشتباكات عندما تقوم قوات مسلحة بأي عمل عسكري، فهناك قواعد تنظم عمل الاشتباك, وفيما يخص عملية تحديد الأهداف فإن تعريفها التأكد من صلاحية الاستهداف من خلال دراسة بيئة الهدف نفسه, وورود المعلومات من نفس البيئة. جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده العميد عسيري يوم الأحد عقب إعلان قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن تشكيل فريق مستقل عالي المستوى في مجال الأسلحة والقانون الدولي الإنساني لتقييم الحوادث وإجراءات التحقق وآلية الاستهداف المتبعة وتطويرها . وقال : إن العمليات تنفذ في مناطق لا تتواجد فيها قوات التحالف ولكن يتواجد فيها عناصر تابعة للحكومة اليمنية الشرعية بالإضافة إلى وسائل الاستخبارات المختلفة التي تأتي من الأقمار الصناعية, من الطائرات دون طيار, وطائرات الاستطلاع, وغيرها من المصادر, وهذه كلها تدمج في خلية الاستهداف أو خلية الاستخبارات ثم يتم تعريف الهدف ووضع قوائم للأهداف وتعريفها وترجيح الهدف هل فعلاً معرف هدف معادي عسكري وهذا ما نقصد فيه في التحديد الإيجابي أن يعرف الهدف أنه هدف قطعيًا معادي وعسكري ويجب أن يستهدف, وهناك ما نسميه بالصبر التكتيكي بمعنى أن يكون هناك هدف ولكن الأضرار الناجمة التي قد تنتج عن عملية الاستهداف قد تؤخر التعامل مع هذا الهدف لمرحلة لاحقة, أما تواجد الهدف إن كان هدف متحرك داخل منشأة مدنية أو داخل كثافة سكانية عالية قد يدعو إلى أن يكون هناك نوع من الصبر للتعامل مع هذه الأهداف, بالإضافة إلى عملية الاستخبارات الحرجة والاستخبارات الضرورية بمعنى أن هناك هدف لدينا معلومات ولكن نحتاج مزيد من العمل الاستخباري للتأكد, حيث قد تكون هذه المعلومات من مصدر أو مصدرين أو أكثر, وفي الغالب تكون هذه المصادر من خارج المصادر الأولية حيث يتم إسناد هذا العمل إلى مصادر أخرى ، كأن تأتي المعلومة عن طريق طائرة بدون طيار ثم عن طريق طائرة الاستطلاع مأهولة أو عن طريق استخبارات أو ما نسميه بالاستخبارات الإنسانية المتواجدة على الأرض أو قد يكون من مصدر صديق آخر حتى نتأكد قطعياً أن الهدف هدف معادي ويجب أن يستهدف. وأضاف : " بعد ذلك تقيّم الأضرار فيما لو استهدف هذا الهدف ماهي الأضرار التي قد تنتج عن استهداف هذا الموقع أو هذه الأهداف إذا كان الهدف يوجد في منطقة ذات بيئة سكانية أو منطقة مؤهولة يتم تقييم الأضرار مع النتائج التي سوف تحصل عليها العمليات العسكرية إذا أصبحت الأضرار ناتجة عن المكاسب العسكرية أعلى قد يترك الهدف إلى وقت آخر أو قد يتم استهدافه بشكل مختلف أو بآلية مختلفة، وهذه الأهداف يجب أن تقيّم وتعرف وتعبأ لها استمارات معينة ثم تخضع لسلطة متخذ القرار حتى يتم السماح بالاستهداف, من ناحية أخرى لدينا نوعين من الأهداف (طارئة ومخططة). وبين العميد عسيري أن الأهداف المخططة هي ما تخضع لهذه الآلية بأن يتم إخضاعها لجميع السلسة للوصول إلى استهداف الهدف, والأهداف الطارئة هي ما يسمى بالإسناد الجوي القريب الذي يأتي من القوات المتواجدة على الخطوط الأمامية, حيث يوجد ملاحظين أماميين يلاحظون الأهداف ثم يوجهون الطائرات لاستهداف مثل هذه الأهداف وفي الغالب يتم تقييمها من خلية الاستهداف, مشيراً إلى وجود عمق لدى قوات التحالف في الحافة الأمامية للقتال يتواجد فيها العدو وفي الغالب جميع الأهداف التي تقع في هذه المسافات تعتبر معرفة على أنها معادية وبعد أن يتم التأكد من الملاحظ الأمامي بأنه أصبحت لديها تحركات أو نيران أو أي نشاط معادي يؤثر على تواجد القوات الصديقة, وبالتالي يتم الاستهداف. وتابع العميد عسيري يقول :" وهناك الحالة التي تدمج بين الاثنين أن يكون هدف طارئ عالي القيمة يخضع للتدقيق لأنه قد يتواجد في مناطق تخضع لعملية حضر الاستهداف فيها، وقد ذكرنا من بداية الأزمة أنه لدينا محددات للعمل العسكري لا استهداف للبنية التحيتة ولا استهداف للمناطق السكانية التي يتواجد فيها المدنيين حتى وأن تواجد فيها عناصر معادية، وقد ذكرنا خلال المؤتمرات الصحفية السابقة أن لدينا معلومات استخبارية دقيقة عن تواجد بعض مراكز القيادة والسيطرة وبعض مراكز تخزين الأسلحة أو منشآت تابعة للمليشيات الحوثية داخل مساكن أما مباني سكنية أو داخل فنادق وغيرها من المنشآت التي يصعب مهاجمتها, وإن هوجمت سيكون هناك أضرار وخسائر في المدنيين بشكل كبير, لذلك نصبر ولا يتم التعامل مع هذه الأهداف. وفيما يتعلق باللجنة الوطنية اليمنية المحايدة المشكلة من قبل الحكومة اليمنية للنظر في جميع هذه الإدعاءات, أوضح المتحدث باسم قوات التحالف أن اللجنة زارت قيادة القوات المشتركة واطلعت على قواعد الاشتباك المستخدمة وآلية عمل الاستهداف وخلايا الاستخبارات وخلايا الاستهداف وعقد لها اجتماعات مع جميع المعنيين, كما اطلعت على آلية تحديد الأهداف في العمق وداخل الأراضي اليمنية, وكذلك على نظام التحقيقات الذي يتم على جميع المستويات، مؤكداً وجود آلية تحقيق لدى التحالف تبدأ من مستوى السرب الذي يشارك في العمليات القتالية ثم مستوى القاعدة الجوية ثم مستوى القوات الجوية ثم مستوى قيادة التحالف وهذا يتم على جميع الدول المشاركة في العمليات الجوية بمعنى أن الطيار بعد أن يأتي من مهمته لديه تقرير يتم كتابته من جهة محايدة غير الطيار نفسه, حيث يتم تفريغ الأشرطة التي تسجل مسار الرحلة منذ انطلاق الرحلة من القاعدة الجوية حتى عودتها. ولفت العميد ركن أحمد عسيري النظر إلى أن الجميع يعلم أن الطائرات الحديثة التي تستخدم سواء على مستوى القوات الجوية الملكية السعودية أو القوات المشاركة في التحالف جميعها لديها آلية تسجيل الرحلة صوت وصورة منذ أن ينطلق الطيار لأداء مهمته حتى يعود, لتسجيل مسار السرعة, التواجد لحظة بلحظة, الوصول للهدف, معاينة الهدف, إطلاق القذيفة أو القنبلة باتجاه الهدف, وهل كانت القنبلة بدقة على موقع الهدف أم بجانب الهدف, كم تبعد عن الهدف, ماهي الأضرار التي نتجت, مشيراً إلى أن هذا يتم عن طريق لجنة أخرى أو إدارة أخرى غير الإدارة التي يتم إرسال أو ينتمي لها الطيار ثم يتم عمل تحليل ما بعد الرحلة يتم على مستوى الأسراب أو على مستوى القواعد لمناقشة الأخطاء, وبالتالي إذا وجد هناك خطأ لا يمكن أن يتم التغاضي عنه لأن الجميع يعلم أن الطيارون مقيّمون على هذا الأساس على أدائهم, وعلى دقة الاستهداف. | |