| |
SMS ~
[
+
] | | | | | عضويتي
» 4134 | جيت فيذا
» 13 - 6 - 2014 | آخر حضور
» اليوم (03:36 AM) |
فترةالاقامة »
3845يوم
|
المستوى » $63 [] |
النشاط اليومي » 2.38 | مواضيعي » 415 | الردود » 8725 | عددمشاركاتي » 9,140 | نقاطي التقييم » 192 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 0 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » بغداد |
حاليآ في » العراق | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
30 سنة
| الحالة الاجتماعية »
مرتبطه
|
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | |
التهاب الأذن الوسطى اهم معلومات عنه وكيفية علاجه
التهاب الأذن الوسطى :
: اهم معلومات عنه وكيفية علاجه
في الغالب يحدث إلتهاب الأذن الوسطى بعد التعرض للزكام, ويحدث أيضا بسبب وجود ميكروبات معينة والتي تكون سببا في وجود الزكام والتي تؤدي في النهاية إلى الإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى, أيضا قد تسبب الجراثيم هذا المرض في العديد من الحالات, وتصل نسبة التعرض للإتهاب الأذن الوسطى بسبب الفيروسات إلى عشرون بالمئة. ما هو إلتهاب الأذن الوسطى؟
إلتهاب الأذن الوسطى هو مرض يصيب بطانة الأذن من الداخل, وهو مرض منتشر جدا, خاصة بين من هم أقل من عمر الخمس سنوات, وينتج عنه إنخفاض ملحوظ في عملية السمع لدى الطفل. ما هي الجراثيم والفيروسات التي تؤدي للإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى؟
هناك جراثيم تعمل على التسبب في حدوث إلتهاب الأذن الوسطى وهي جراثيم موراكسيلة, وجراثيم مستديمة, وجراثيم عقدية رئوية, أما بالنسبة للفيروسات التي تؤدي إلى حدوث إصابة إلتهابات بالأذن الوسطى فهي الفيروس الأنفي, والفيروس المخلوي, وفيروس الإنفلونزا. ما هي أعراض وعلامات الإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى؟
هناك أعراض واضحة للإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى, وهي كالشعور بإرتفاع في درجة الحرارة, وحدوث تهيج بالأذن, والإحساس بعدم القدرة على السمع بشكل جيد, والشعور بألم شديد بالأذن, وهناك علامات أخرى واضحة مثل الشعور بدوخة, أو زكام لدى العديد من المرضى. ما هو تشخيص مرض إلتهاب الأذن الوسطى؟
تشخيص الإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى يعتمد على تاريخ المريض وإصابته بهذا المرض, حيث يقوم العديد من الأطباء بعمل إختبارات تنظيريه للأذن عن طريق إستخدام منظار الأذن, ويعد منظار الأذن جهاز يتم إستخدامه للنظر إلى الأذن من الداخل, عن طريق رؤية الأذن بشكل واضح, ومعرفة مدى الإصابة كي يتم علاجها, العديد من الأطباء يتمكنون من تشخيص مرض إلتهاب الأذن الوسطى عن طريق إستخدام منظار الأذن. ما هي مضاعفات الإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى؟
العديد من المضاعفات التي تحدث بسبب الإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى قد تحدث بسبب الإهمال في علاج الأمر منذ البداية, ومن مضاعفات هذا المرض هو حدوث إلتهاب مزمن للأذن الوسطى, ويحدث بعد أن يتم تراكم سوائل بالأذن, ويعتبر هذا الأمر شائع جدا, خاصة لدى الأطفال ماتحت عمر السنتين, ومن المضاعفات أيضا حدوث صمم, ولكنه صمم مؤقت وليس دائم, من المضاعفات أيضا التي تحدث هو حدوث خراج بالدماغ, وإلتهاب بالخشاء الموجودة خلف منطقة الأذن, ويجب الإهتمام بعلاج إلتهاب الأذن الوسطى وعدم الإهمال فيه حتى لا تحدث مثل هذة المضاعفات الخطيرة.
ما هو علاج إلتهاب الأذن الوسطى؟
بالرغم من أن إلتهاب الأذن الوسطى يعتبر مرض يختفي في خلال أسبوع من بدايتة, إلا أنه يجب تناول مضادات حيوية والتي تعمل على القضاء على الجراثيم, مما يساعد المريض على الشفاء سريعا, وفي العديد من الحالات المصابة والتي تخضع للعلاج عن طريق تناول المضادات الحيوية, تختفي أعراض المرض لديها في خلال خمسة أيام من تناول المضادات, يجب أن يكون هناك متابعة للمرض, حتى لا يحدث إلتهاب شديد وحاد يصعب علاجه فيما بعد. ما هو إلتهاب الأذن الوسطى المتكرر؟
إن إلتهاب الأذن الوسطى المتكرر يعد كحدوث ثلاثة حالات مثلات في خلال ستة أشهر أو تعرض أربعة حالات مثلا للإصابة به في خلال عام, وفي الغالب يكون حدوث المرض بسبب إنتقال عدوى جرثومية أخرى للمريض, ولعلاج إلتهاب الأذن الوسطى المتكرر, تناول المضادات الحيوية أيضا التي يتم إستخدامها في مثل هذة الحالات. ما هو إلتهاب الأذن الوسطى المزمن؟
إن إلتهاب الأذن الوسطى المزمن يعرف بأنه التعرض لزيادة في السائل القيحي بالأذن, والذي يعمل على إحداث ضرر بالأذن والتعرض لإفرازات قيحيه فيها, وتكون مضاعفات هذا المرض هو حدوث ثقب بالأذن, مما يؤدي إلى حدوث ضعف بعملية السمع, وحدوث ورم يعرف بالورم الكوليستيرولي, وبالتالي يؤدي إلى الصمم. ما هو علاج إلتهاب الأذن الوسطى المزمن؟
يحتاج المصاب بإلتهاب بالأذن الوسطى المزمن إلى العلاج الجراحي, حيث أنه يتم عمل إجراء جراحي لطبلة الأذن, ويقوم بذلك طبيب الأنف والأذن والحنجرة, حيث يقوم الطبيب بإغلاق الثقب الذي حدث بطبلة الأذن, وفي الغالب تنجح مثل هذة العمليات بنسبة كبيرة تصل إلأى ثمانون بالمئة, وتحتاج العديد من الحالات المصابة بهذا المرض إلى إستخدام المضادات الحيوية في العلاج, ولكن إذا لزم الأمر لذلك مع الحالات المستعصية فقط وليست كل الحلات المصابه | |