كيف نتخلص من ضغوط الحياة التي تؤدي الي الإحباط والأكتئاب بالطرق العلمية والنفسية ؟
كلنا بدون استثناء نتعرض لضغوط يومية مشاكل العمل ، مشاكل الصحة ، مشاكل الدوام ، الأهل ، كل المواقف السيئه الي تواجهنا في الحياة ،
حتى الازمات المالية تسبب ضغوط ، تربية الأطفال تسبب ضغوط ،
بعض الأدوية تسبب لنا ضغوط وتراكمات ومشاكل نفسية !
مانقدر نهرب من هاذي الأمور ولكن لازم نعرف الطرق الي أجمع علماء النفس
على اننا نتبعها وباذن الله نقدر نخفف او نتخلص من هاذي الضغوط
بعطيك ثمان حلول مختصرة سجلها واحفظها وواظب عليها وبإذن الله راح تختفي هاذي الضغوط منك تماماً :
1- الحل الأول الي دايم نكرره ودايم نذكره المواظبه على الصلاة والأمور الدينيه وقراءة الأذكار والِرد اليومي من القرآن وكثرة الأستغفار والتسبيح .
2- لاتخلي الأمور تتراكم عليك آي مشكلة عندك حاول تحلها فوراً ترى كثرة تراكم الأمور تزيد تعقيدها وتضغطك زيادة .
3-لازم تحط لك يوم وقت في يومك تسترخي فيه ترتاح فيه
تكون لحالك تصفي ذهنك عشان تقدر تفرغ هاذي الضغوط .
4-أبعد عن الأصدقاء السبلييّن قدر المستَطاع حاول تصادق الناس الودودّين اللطيفيّن الإيجابييَّن الي يزرعون فيك الهمة العالية.
5- حاول قدر المستطاع توسع آهتمامتك ، شوف لك جوانب معينة تهتم فيها قد تكون جوانب علمية رياضية آي كانت تضيف لك المتعة ؛ ليش لأن دائم الاشخاص الي ماعندهم جوانب معينه بحياتهم تضيف لهم المزيد وتخفف ضغوطهم تلقونهم اكثر شي يهتمون بالماضي وآفكار سلبية .
6- حاول ماتضغط نفسك بوقت طويل ، حاول الضغوط الي عندك الأعباء او المهَام الي لازم تنجزها توزعها على اليوم مع تنظيم الوقت .
7- تعلم تقول لا ، مو بشرط انك تسوي اشياء انت مو راضي عنها او مو مقتنع فيها ، ترى الأشخاص الي مايعرفون يقولون لا اكثر اشخاص ينضغطون ويُستغَلون .
8- لازم توازن بين احتياجاتك الخاصة الصحة الراحة الترفيه ، وبين طلبات الأخرين واحتياجاتهم ونفسك آهم .
وتذكر اولاً واخيراً انت بشر ممكن تخطئ وممكن تذنب و (خَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ) ، تصالح مع نفسك وراح تحس بالسعادة .
قد ماحرصتم آنكم تطبقون هاذي 8 النقاط قد ماقلت ضغوطكم بهاذي الحياة الله يزيل عنا وعنكم كل تعب
نُقل نصاً من سناب المستشار محمد الخالدي
حبيت آدونها للفائدة وماحبيت احتفظ بها لنفسي عسى الله أن ينفع بها
اذا كنت بحاجة شخصيات مُلهمه في سنابَك نصيحتي تآبع هذا المستشار القدير
تذكر كل من تتابعه في مواقع التواصل الاجتماعي يضيفون لك ولشخصيتك آما بالخير او الشر
دقق من هم مضافين لديك ومن لايقدم لك الفائدة والمتعه المقبولة سارع بحذفه وآضف من تود مشابهته ومحاكاته مع مرور الزمن
ولعلي آستشهد على ذلك بقول المقوله الشهيره ( جاور السعيد تسعّد )