أود أن أوضح لكم أمرا دائما نسمع به |
|
|
في مجتمعنا
وهو فلان لا يتصل بنا إلا وقت الحاجه !
ألا تعلم يا أخي العزيز بإن الإنسان دائما وأبداً إذا ألم به أمر ما ،
لا يتذكر إلا الرجال الإكفاء فإذا أتصل عليك أخ لم تتعود على إتصاله في حاجة له
فاعلم أنه اختارك لإنه يراك رجل كفو فطلب منك المساعده ،
ولتكن عند حسن الظن ،
ولنرتقي بأخلاقنا عاليا وتلك من صفات العظماء ،
" كلام يستحق التفكر به "
تمنيت أن نفتح نافذة الحوار على ما جاء في هذا المقال ،
نحاول بذلك تسليط الضوء عليه ، ومناقشة القضية من جميع الجوانب ،
لنخرج بنتيجة ولو وسطية ،
والهدف من ذلك إعادة النظر فيما يتداوله البعض ،
والذين يقتصرون على النظرة الآحادية في هذا الشأن ،
لتكون السلبيات هي المتصدرة ليتمخض عنها الحكم !
متغافلين بأن من الإنصاف اصطحاب الايجابيات ،
لتكون الرؤية واضحة وشاملة من أجل ترجيح الكفة
والوصول لنقاط التلاق
" فدونكم الموضوع بين أيديكم ، ليطرح كل واحد منكم ،
ويعبر عن وجهة نظره في هذا الموضوع " .
. انا عن نفسي أقول : لا تستمر الحياة إلا بالتجاوزات ، يجب أن تتجاوز ندمك وتتجاوز هزيمتك وتتجاوز بعض الأشخاص أيضاً .. |
|
|