الموضوع: على ضفاف القر ن
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16 - 2 - 2020, 09:48 AM
غيم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 5713
 جيت فيذا » 8 - 2 - 2020
 آخر حضور » 21 - 6 - 2020 (04:53 PM)
 فترةالاقامة » 1780يوم
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 0.71
مواضيعي » 226
الردود » 1036
عددمشاركاتي » 1,262
نقاطي التقييم » 100
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه » محبرة روحـــه
 حاليآ في » السعوديه
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » متوج بالزهر سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
 التقييم » غيم will become famous soon enoughغيم will become famous soon enough
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةdubi
ناديك المفضل  » ناديك المفضلithad
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور غيم عرض مجموعات غيم عرض أوسمة غيم

عرض الملف الشخصي لـ غيم إرسال رسالة زائر لـ غيم جميع مواضيع غيم

الأوسمة وسام مسابقة رمضان 1441 هـ  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
افتراضي على ضفاف القرآن

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



,,


• لا تخنِ الله فيُمْكِنَ منك.
واقرأ الآية (71) من سورة الأنفال.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

• كل مَنْ أساء إلى مَنْ أحسنَ إليه فهو ظالمٌ ولا يفلح.
ولنقرأ الآية (23) من سورة يوسف.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

• إذا سألتَ الله أمراً وخطرَ لك خاطرٌ ما عن صعوبتهِ في عالم الأسباب فتذكَّرْ قوله تعالى لزكريا: ﴿ قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾ [مريم: 9].

وتذكَّرْ قوله لمريم: ﴿ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا ﴾ [مريم: 21].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا نزلَ بك ضرٌّ فتضرَّعْ إلى الله واستكنْ له، فقد عاب اللهُ قوماً فقال:
﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ﴾ [المؤمنون: 76].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

قال تعالى: ﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ ﴾ [الأنعام: 120].

ونقرأ في سورة الأنعام أيضاً: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ﴾ [الأنعام: 151].

والإثمُ الباطنُ يشمل عدة أشياء، لعل منها حديث النفس، وتخيلاتها وتصوراتها المحرمة، وقال أبو سليمان الداراني: عاملوا الله بقلوبكم.

وبلغني عن أحد الدعاة أنه كان يقول لأصحابه: لا تلوثوا خواطركم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا أردتَ استجابةَ الدعاء فعليك ما يأتي:
أولاً: إظهار القوة أمام الشيطان، وذلك بالانحياز إلى الطاعة، وتفضيلها، والعزم عليها، وإعلان الاستعداد لتحمُّل الأذى في سبيل ذلك.

ثم: إظهار الافتقار والضعف الإنساني -الكامن في النفس- أمام جلال الله وقدرته.
عندها يتنزَّل العونُ الكبير من الله، ويأتي الله بالفرج.

يُؤخذ هذا من قصة يوسف:
فقوله: ﴿ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33] فيه صفعة للشيطان، وإنحياز إلى طاعة الرحمن.

وقوله: ﴿ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ [يوسف: 33] فيه افتقار مُحمَّلٌ بما لا يُمْكنُ التعبيرُ عنه من ضعف الإنسان و عجزه وافتقاره إلى لطف ربه.

وقوله تعالى بعد هذه الدعوة: ﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [يوسف: 34] فيه بيانٌ واضحٌ بتنزل العون من الله سبحانه.

وقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ فيه إشارةٌ إلى أنه يَسمعُ الدعاء، ويَعلمُ حقيقة مشاعر الداعي ونواياه.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

خاطرة في سورة الحشر
أيها المسلم:
تذكَّرْ دائماً قول الله تعالى:
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ ﴾ [الحشر: 2].

تذكرْ هذا:
• ليبقى إيمانُك بقدرة الله متوقداً في نفسك.

• ولتستحضرَ في بالك كل وقتٍ إمكانَ حصولِ ما لم تتوقعه أنت ولا غيرك.

• وقد بُدئت أربع آيات في هذه السورة بـ (هو):
هنا، وفي الآيات الثلاث الأخيرة.
وفي ذلك دلالةٌ لا تخفى، وإيحاءٌ لا يغيب.

• فإذا اشتدتْ عليك أحداثُ الدنيا فردِّد في نفسك:
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا... ﴾ [الحشر: 2]
﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ.... ﴾ [الحشر: 22]
﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ.... ﴾ [الحشر: 23]
﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ.... ﴾ [الحشر: 24].
واعلمْ أنِّ الفاعل الحقيقي في الأرض والسماء هو الله وحده.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا فقدتَ نعمة فارجعْ إلى ربك متيقناً أنه قادرٌ على إعادتها.

واقرأ قوله تعالى:
﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ ﴾ [الأنعام: 46].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

سمعتُ القارئ يقرأ: ﴿ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ ﴾ [يوسف: 44] فقلت: سبحان الله يواجهون صاحب الرؤيا بقولهم له: أنت ترى أضغاث أحلام أي: (تخاليطها وأباطيلها وما يكون منها) كما قال ابن جزي في (التفسير).

أقول: يواجهونه بهذا ولا يعاقبهم، هل يدل هذا على هامش من حرية التعبير آنذاك؟
إلا أن يقال: إنهم (أرادوا محوها من صدر الملك حتى لا تشغل باله) كما نقل القرطبي (9/200)، فأغضى عن مقالتهم لحسن نيتهم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

من شأن الغافل: الدعاء وقت الضيق، والإعراض وقت الرخاء.

وقد ذمَّ اللهُ ذلك، وتكرر هذا المعنى في القرآن، من ذلك في الآية (12) من سورة يونس، والآية (54) من سورة النحل.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

طريق الجنة
ما أقربَ الجنة لمريدها!
إذا أردتها فخالفْ هواك...
قال تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 40، 41].
والهوى يكونُ في خَطْرة، ونظرة، ونبرة، وعَبرة، وسهرة...
ويكون في كلمة، ولقمة، ونغمة، وضمة...
ويكون في إشارة، وزيارة...
ويكون في قول، وعمل، وفعل...
ويكون في حال، ومال، وآمال...
كلمّا حدثتك نفسُك بشيءٍ من الهوى فاتلُ عليها: ﴿ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴾ لعلك تسلم...
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

أيها المسلم:
(القرآنُ كتابُ الكتب).
وهذه المكتبة الإسلامية الضخمة كلُّها مِنْ أجله فلا تشغلنك عنه.


الموضوع الأصلي :‎ على ضفاف القر ن || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : غيم


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .