عرض مشاركة واحدة
قديم 23 - 11 - 2011, 08:04 PM   #51

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4847يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



البارت االحادي عشر

كذاااا يعني تخيليني
كذاا تقسى وتتركني
وانا بكل اخلاصي اعطيتك
وش الي صار وغيرنا
تبدل حالنا احزاان
وصار الدمع يطردنا
وبكل موقف يبكينااا
ابي افهم وش الي صار..!؟
وش الي غير احوالك
تبي تبعد وتتركني
وتنسنى حبنا الي كان..!
ابي افهم قبل ترحل
لان رحيل الصمت
يجرحني..,,,
تكلم وقل وش الي صار
وبدل حالتك قاسي
عجزت امسك دمع عيني
وابين حالي اني بخير
وحال الصدق
وكل الصدق
كسرني غيبااك القاسي...,


عند غلا
قامت من النووم
ومسكت راسها من الألم
غلا أستغربت المكان اللي هي فيه : آآه أنا وين ..
التفتت للبسها وشافت لبس الحفله عليها إلى الآن ومابدلته
تذكرت لليلة أمس اللي كانت صعبه عليها
قامت من السرير متوجهه للحمام ( أكرمكم الله ) ووجع راسها إلى الآن ماخف
ألتفت للمرايه وشافت الكحل سايل عليها ومرره مخربها
تذكرت بكاءها ماوقف ألا بعد ماجاءها أبو محمد
غلا : اووف لا يكون خبرت عمي أبو محمد بكل شي وربي بينخرب بيت أم فهد
الغريب إني خايفه عليها وهي سبب كل شي صار لي
أفتحت الدش ونزلت تحته وهي الآن مانزلت ملابسها
كانت المويه بارده يمكن تخفف من حرارة قهر قلبها من اللي صار


عند أبو محمد
فهد : الله يطول بعمرك يبه بس وشو الحل مافهمتك
أبو محمد : تتزوجها ..!
فهد قام من الصدمه : أيش
أبو محمد : مثل ماقلت وأتوقع سمعتني
فهد : يايبه أنت عارف وش قاعد تقوول
أبو محمد : إيه أعرف ومتأكد من قراري
فهد : بس يايبه
أبو محمد قاطعه : إذا تبي رضاي تتزوجهاا وإذا ماتبي براحتك رووح
فهد أحتار رضا جده ولا حب حنين وأنه مايتزوج بعدها أحد : بفكر
وطلع من مكتب جده بس وقفه صوت جده
أبو محمد بحزن على اللي صار ومتأكد أن فهد مو موافق : رووح يافهد
ألتفت له فهد وقال بسبب حزن جده : موافق يالغالي
وطلع من مكتب جده من دوون كلام زايد له مايدري ليه وافق مايدري ومحتار طلع وعقله مو معاه ولا كأنه هو اللي وافق ولا كأن وراه مصير ينتظره ركب سيارته ومشى ألى مجهووول مايبي يروح الشركه ولا يبي يتذكر اللي صار إلى الآن مايدري وش يبي ليه لأنه مو مصدق شي ..




عند غلا اللي ماتدري عن آي شي يصير حولها
بدلت لبسها ببجامه لونها برتقالي فااتح وصلت الصلوات اللي فاتتها
مشطت شعرها المبلول ورفعته بإهماال
ونزلت تحت عند أم محمد

دخلت عندها ولقتها تقرأ قرآن وجلست تنتظرها
أم محمد حست فيها خلصت من القرايه وألتفتت لها
أم محمد : هلا يمه
غلا باست راسها : صبآح الخير
أم محمد: آي صبآح أذن الظهر له نص ساعه
غلا : هههه
أم محمد : وراتس تأخرتي بالنوم
غلا : مانمت ألا متأخر
دخل عليهم أبو محمد وقامت غلا وباست راسه
أبو محمد : كيفك يابنتي
غلا : تمام الله يخليك يبه




عند فهد وصل لشركة أبووه بخبره عن كل شي
دخل عنده ولقاه مشغوول باالأوراق اللي معاه
أبو فهد : هلا فهد
فهد : هلا فيك توني جاي من عند أبوي ( يقصد أبو محمد )
أبو فهد : قالك عن موضوع غلا
فهد رفع راسه لأبوه بصدمه: أنت تعرف
أبو فهد هز راسه بإيه وكمل : قال لي من قبل وأنا فكرت فيها وموافق
فهد : موافق أنا أبي أعرف أنا مالي رأي عندكم أنا اللي أقرر من نفسي والموضوع يخصني
أبو فهد : أبوي إذا قال كلمه تصير يافهد
فهد : يايبه
قاطعه أبو فهد : فكرنا فيها ووافقنا وخلاص أنتهى الموضوع باقي أنت
فهد : وش معنى أنا ليش مو نواف ولا عبدالله ولا سلطان ولا آي أحد
أبو فهد : أم إبراهيم وصتك أنت عليها وأنت ماتقدر تكون وصي عليها وأنت مو محرم لها والوحيد المحرم لها أبوي بس أبوي خايف عليها والله يطول بعمره
فهد نزل راسه وقال : وافقت
أبو فهد : كنت حاس إنك بتوافق مهما كان تراها يتيمه ومالها أحد غيرك يافهد ..... ( وبإستغراب ) بس بسألك غلا ليش راحت لبيت جدك ..!
فهد : رؤى تقوول إنى جدتي تبيها
أبو فهد : اهاا
( محد يدري عن سالفة سبب هروب غلا لبيت الجد ألا رؤى وكلهم يظنون إن الجده تبي غلا عندها هاليومين وأم فهد مادرت إن غلا راحت هناك لأنها طلعت من الحفله بدري )





عند رؤى
عجزت تنام ليلة أمس غلا مو عندها وهي متعوده عليها
رؤى : اووووف ياربي وينك ياغلا
طفشت وقامت من السرير دخلت للحمام ( أكرمكم الله ) أخذت شاور وطلعت بدلت لبسها ونزلت
لقت أمها بالصاله مع خلود يسولفون
غلا : مساء الخير
أم فهد وخلود : هلا مساء النور
أم فهد : غريبه تاركه اللي فوق وجايه عندنا مو لك أسبوع مانزلتي تحت
رؤى : غلا مو بالبيت
أم فهد قامت بسرعه : أجل وينهاا
رؤى بنظرات غريبه لأمها : خايفه عليها بعد اللي صار
أم فهد مافهمتها بس سكتت ومشت لغرفتهاا
خلود بعد ماراحت أم فهد : هيه أنتي في أحد يتكلم مع أمه بهالطريقه
رؤى سكتت وماقالت شي بس قالت بنفسها لو تدرين أمي وش سويت بهاليتيمه ياخلود وربي ماتلوميني
قامت وراحت لغرفتها


عند رؤى وهي ماشيه لغرفتها
حست بأحد سحبها معاه

رؤى يمه خوفتيني
أم فهد: ليه هذي راحت لبيت جدتك
أم فهد بحده : تكلمي
رؤى : يعني ليه رايحه أكيد بسبب اللي سويتيه
أم فهد : وأنا وش سويت وأحترميني أنا أمك صدق ماعرفت أربيك
رؤى : لا ولا شي
طلعت من غرفة أمها بسرعه قبل آي أسئله زياده لها







عند أم فهد خايفه تكون غلا علمت بكل شي
لأن كذا بينخرب بيتها وبينفذ أبو فهد تهديده ويطلعها من البيت
أم فهد : ياربي الله يستر من يوم جات والمصايب تحاذف علينا من كل مكان
دخل أبو فهد عندها
أم فهد بسرعه قامت له وبتوتر : هـ هلا أبو فـ فهد
أو فهد وهو ينزل شماغه : هلا فيك غريبه بالجناح توقعتك تحت تكلمين وحده من صاحباتك ولا شي
أـم فهد : لا بس أنت ليه جاي بهالوقت
أبو فهد رفع ساعته وطالعها وقال : على ماأتوقع يانوره الحين وقت غدا
أم فهد :إيه صح الحين بروح أقولهم يجهزونه لك
طلعت من الجناح بسرعه وهي تتنفس بقووه : الحمد الله شكل أبو فهد ماعرف عن آي شي
نزلت تحت بسرعه متوجهه للخدم يجهزون الغدا لأبو فهد










في بيت أبو نواف بعد الغدا
بجناح نواف
نواف : يمه أنتي تتكلمين جد
أم نواف اللي كانت عنده بالجناح : إيه وأنا أمك ودي أفرح فيك ولا مستخسر علي هالفرحه
نواف : يايمه ودي تكونين دايم فرحانه بس أنا ماأفكر بالزواج حاليآ
أم نواف و هي مسويه نفسها زعلانه : لا يكون أعجبتك وحده من الشقر والحمر هناك وقت دراسته
نواف : ههههههههههه الله يخليك لي يمه بس أنتي تعرفيني لازم يوافقون على وظيفة الدكتور اللي مقدمها وأفكر بالزواج بعدهاا ( نواف ماكمل كلامه جاه إتصال ورد عليه وباين إنه فرحه حييل كلمه شووي وصكر منه وألتفت لأمه )
أم نواف وهي تبتسم على فرحته : من المتصل؟؟
نواف : أبشرك يمه هذي المستشفى ووافقوا على وظيفة الدكتور
أم نواف : ألف مبرووك يايمه
نواف : يبارك فيك
أم نواف : خلاص عذرك وراح لازم تتزوج
نواف : هههههه مانسيتي
أم نواف : لا والله وأنا أمك أنتظر هاليووم
نواف عشان مايزعل أمه : اللي تشوفينه
أم نواف : إيه فرحني وأنا أمك وعندي العروس اللي تقول للقمر قم بجلس محلك
نواف : ماشاء الله ولا قين العرووس
نواف : إيه وربي لي شهرين وأنا أفكر فيها
نواف : نعرفها نعرف عايلتهاا
أم نواف : إيه خزامى بنت عمك
نواف : خــزامى ؟؟
أم نواف : إيه والله تناسبك أدب وأخلاق وخجل وجمال ماشاء الله عليها الله يحميها
نواف : ...... صمت
أم نواف : وش قلت يايمه و فيك ساكت
نواف : اللي تشوفينه يايمه
أم نواف : يعني موافق عليهاا
نواف أبتسم : بعد كل هالمدح وماتبيني أوافق هههههه
أم نواف مره أنبسطت وبتروح تكلم أم خالد
نواف ضحك عليها مره مستعجله أمه وهو ماوافق ألا عشان أمه ودانا لأن دانا وحيده بالبيت وتطفش وبجيب أحد يونسها وتكون معاها داايم وخاصه إن خزامى تحبهاا حييل











في بيت أبو فهد بعد الغدا
جالسين أم فهد وأبو فهد بالصاله

أبو فهد : غلا مو البيت ؟؟
أم فهد : هاه .. إيه صح راحت عند خالتي ( تقصد أم محمد )
أبو فهد : أدري بس ليش ماقلتي لي أول مارجعتي من العزيمه
أم فهد بتوتر : كنت مشغوله مع أختي جوري ولا نسيت أنها سافرت من يومها
أبو فهد : الحمدالله على سلآمتهاا المهم أبيك بموضوع ضروري
أم فهد بخوف : وشو
أبو فهد : فهد خطب غلا ووافقناا ( قال إن فهد خاطبها ولا قال إنهم أغصبوه عليها لأن مايبي أحد يدري ويسوي مشااكل )
وقفت أم فهد بصدمه : أيش وش قاعد تقوول أنت وأنا أمه آخر من يعلم تخطبون له من دون ماتقلون لي ولا العرووس اللي ماأتمناها لولدي وهو شلون يخطب وهو رافض الزواج
أبو فهد بعصبيه : وش فيك أنفجرتي علي مره وحده خلاص خطبنا ووافقوا وبيعدين وش فيها غلا
بنت ولا كل البنات ولا أبي آي نقاش بالموضوع
أم فهد : إيه بس هذا ولدي لازم أعرف كل شي
أبو فهد : نوره خلاص ولا أبي أسمع ولا كلمه فاهمه ولالا وإذا جاء فهد تكلمي معاه وأسأليه عن كل شي
أنا طالع أنام فووق صحيني مع صلاة العصر
طلع وتركها بالصااله
أم فهد جلست على أقرب كنبه من الصدمه
بكرها فهد تأخذه وحده نفس هاذي ( تقصد غلا )
اللي مستغربه منه فهد رافض فكرة الزواج من بعد موت حنين ليه الحين وافق وخطب بنفسه من دون أحد يدري
إزداد كرهها لغلا وتعتقد إن غلا هي اللي لفت حول فهد وجابت راسه




عند غلا

ماأستعوبت الكلآم يرن في أذنها إلى الآن سااكته وبدون آي كلمه
هذا طبعها إذا أنصدمت
تذكرت كلآم أبو محمد لها من ربع ساعه
أبو محمد بدون مقدمات : غلا فهد خطبك وأنا وافقت ( وعلى طول طلع من غرفتها بعد مارمى عليها الخبر اللي مثل السم بالنسبه لها )
جلست على سرير غرفتهاا
ومانزلت منها آي دمعه ماتدري صدمه ولا شي ثاني
بس اللي متأكده منه أنها تصرخ من جوا وتقوول ماأبيه والله ماأبيه ظلمتوني فيه
ودها يطلع صوتها بس مو قادره





كبرتني يا هم .. دخيلك قول للدنيا أنا عمري الحقيقي كم ؟
كبرتني يا هم .. تروح سنين من عمري تضيع وما احد مهتم
ما عاد لي فيها أمل .. هالدنيا هذي يوم
عمري ذبل حلمي انقتل .. فرحي غدا معدوم

ابعرف وش سبب حزني .. ابعرف وش سبب لهموم
كثير احزان في الدنيا .. سببها دعوة المظلوم
أمانه يللي سامعني .. اذا اني ظلمتك يوم
تعال و قل مسامحني .. ترى والله جفاني النوم
وحالي صار حالي غم .. كأني ما دعتلي أم
وكل ليلة تمر أقول .. كبرتني يا هم !

أنا ما عشت ابد سني .. ولا حسيت غير الآه
احس عمري رحل مني .. واحلامي ارحلت وياه
زماني يروح ويذبحني .. واعاني من التعب و القاه
واقول الله يعوضني .. لي الجنــــه بإذن الله
وحالي صار حالي غم .. كأني مادعتلي ام
وكل ليله تمر اقول .. كبرتني يا هم !





عند أم محمد وأبو محمد
أم محمد : وليه قلت لها وماسألتها عن رأيهاا
أبو محمد : لإني حاس إنها بترفض وقلت لها وطلعت بحطها أمام الأمر الواقع
أم محمد : وراك تغصبهم على بعض حتى فهد مو موافق
أبو محمد ألتفت لها وقال : بأمانه قراري صح ولا لا ؟؟
أم محمد : من ناحية صح هو صح لأن الوحيد الوصي عليها فهد وهو مو محرم لها وأنت خايف عليها عشان كذا بتزوجهم
أبو محمد : ياليت يفهمون هالشي ويتركون هالعناد
أم محمد : طيب فهد وافق مغصوب .....وغلا؟؟
أبو محمد : حتى لو رفضت صار اللي صار وزواجهم بيتم وغلا ماتعرف مصلحة نفسها توها صغيره
أم محمد : الله يتمم اللي فيه الخير
أبو محمد : آمين









عند أم نواف
كلمت أم خالد وقالت لها عن كل شي عن خطبة نواف لخزامى وإذا وافقوا بيجونهم رسمي

دانا : يمه صدق نواف يبي خزامى
أم نواف : إيه وأنا أمك خطبناها له
دانا : ياسلآم خزووم بتجي عندناا
أم نواف : إيه أنتي أدعي له بس واليوم الحمدالله كلموه المستشفى عن وظيفته
عبدالله وهو جاي ن غرفته وبيده كوفي : من تدعي له يمه
دانا : اليوم فيه خبرين حلوووين
عبدالله : ماشاء الله وأنا آخر من يعلم وشو الخبرين على قولتك
دانا : الأول نواف قبلوه بوظيفته والثاني خطبنا له
عبدالله : ماشاء الله ومنهي تعيسة الحظ أقصد سعيدة الحظ
أم نواف : خــزامى
طاح الكوفي من إيدينه بصدمه قال بتردد وصوت متقطع : مـ مــ ـنهـي خـ خزامى ؟؟
أم نواف بإستغراب : ماتعرف خزامى بنت عمك أبو خالد
عبدالله عارف أنها خزامى بس وده يتأكد حبيبته راحت لأخوه
أنطعن قلبه وأرتجفت إيدينه من سماع خبر فقدان قلبه وروحه وكل شي بالنسبه له
ترك دانا وأمه اللي بقمة الأستغراب من تغير حاله فجأه
وراح لجناحه وهو يردد أسمها اللي بيربط مع أسم أخووه و مو مصدق



دخل لجناحه وطالع فيه كله وكأنه يشوف صورتها بجدارن جناحه البارد
توجهه للحمام ( أكرمكم الله ) طالع بنفسه بالمرايا ويصرخ من داخله بلا
رش المويه على وجهه يمكن يخفف حرارة القهر اللي فيه
وهو حاس بأحد نزع قلبه منه وأستولى عليه
خزامى البنت اللي حبها من كل قلبه كانت غير عن كل بنات عمه
كان يحب خجلها نعومتهاا ذوقها وو .. كل شي مرتبط فيها يحبه
يحبها من خمس سنوات وكاتم الحب بصدره ندم على كتمانه تمنى يرجع الزمن
ويعترف لها ويعترف لهم كلهم واللي يصير يصير عشان تكون له وحده

بس خلاص ضآعت من بين إيديه وراحت لأخوه وإذا فات الفوت ماينفع الصوت

مبروك عرســـك

مبروك عرسك يوم جالـك نصيبـك
مبروك للي يسعـد بشـوف لقيـاك

شفت القـدر ماحقـق انـي اجيبـك
ولا حقق اني التقـي يـوم ويـااااك

افرح على شوفك ولابغـى مغيبـك
وامسي على طيفك واصبح لطريـاك

ابـوك وامـك اجبرونـي اسيـبـك
وخلوني ارحل من حياتـك ودنيـاك

وين انت ؟! ياللي خاطري مهتني بك
وزهـرة شبابـي مازهتنـي بليـاك

القلـب ياقلبـي ترااهـوو قريبـك
سير عليه وشوف تالـي بقايـااااك

به صورتك دايـم ودمعـة حبيبـك
والقلب ياقف يـوم يفقـد محيـاااك

لكن قـدر ربـي وحكمـه يصيبـك
تغيب واذكر غيبتك مـع هداايـااك


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس