عرض مشاركة واحدة
قديم 24 - 11 - 2011, 08:44 PM   #75

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4847يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



فارس : وينها الحين
خلود وهي تمسح دموعها اللي نزلت غصب : بغرفتها
قام فارس ع طوول وراح لها
دخل عندها وشافها منسدحه وتصيح : سارونه يابابا
سارا يوم شافت أبوها وتقعد تدلع وتصيح زياده
فارس شالها وحطاها بحضنه وقاس حرارتها يمكن يكون فيها حراره بس تطمن عليها ومافيها شي
دخلت عنده خلوود وهي تقول : هاه كيف حرارتها
فارس : لا زينه أنتي وكلتيها يمكن تكون جوعآنه
خلود : ماتبي تأكل
فارس : أجل بنتك تدلع
خلود بعتب : حرآم عليك
فارس ضحك عليها وباس سارا اللي هدت نفسها شوي : بنتك تبي عبدالله
خلود شهقت : هئ منهو عبدالله
فارس : خطيبها ولد عمي أبو نواف
ضحكت خلود غصب عنها : هات بنوتي بس ماأيأخذها الا واحد يستاهلها
فارس : أسكتي لا يسمعك عبدالله
خلود : ههههههههه فارس خلاص موتني ضحك
فارس قرب وباس خلود : نومي بنتك وتعالي
خلود أبتسمت له ونومت سارا اللي أزعجتها اليووم بدلعها
بعد ربع ساعه من المُعاناه قدرت تنام سارا ورآحت خلود لفارس
فارس بإبتسآمه تذووب : هلا وغلا
خلود : فارس أخاف سارا يكون فيها شي
سحبها فارس لعنده : يابنت الحلال تدلع يوم شافتني تضحك عادي
خلود تنهدت بضيق وهي خآيفه ع سارا بنتها الوحيدهـ







في بيت الجد
وصل سلطان وجنى من ربع سآعه

جنى وهي تسلم ع أم محمد
أم محمد : تعالي يايمه جنبي الله يحفظك
أبتسمت جنى ع حنانها ورآحت لها وجلست جنبهاا
أبو محمد وهو يوجهه كلامه لسلطان : أنا ماني معاتبك ولاني مهاوشك لإن صار اللي صار وزوجتك حآمل الحين بس الغلط اللي صار إنك طلعت من بيتكم وماأرضيت أبوك ياولدي
سلطان : يبه أبوي يبيني أطلقها وأنا شايل هالفكره من بالي
جنى خافت من قرار الجد وإنه يبعدهم عن بعض وصارت تدعي من دآخلها إن الله يخليهم لبعض
أبو محمد : منت مطلقها بس ياليت ترضي أبوك بآي شي
سلطان : إن شاء الله بس هو يرضى
أبو محمد ألتفت لجنى : وش أخبارتس يابنتي
جنى بخجل : تمام تسلم ياعمي
أبو محمد : سلطان عساه يزعلتس بشي ترى ياويله أنتي مثل بنتي وأكثر
سلطان ألتفت لها وأبتسم
جنى : ألا يزعلني ياعمي
سلطان أنهبل : أنا ياجنى
أم محمد ضحكت غصب : تمزح وانا أمك سلطان مافي مثله إثنين بسم الله عليه
سلطان وهو يوجه كلامه لجنى : شوفي هالكلام الزين مو مثلك
راح لجدته وباس رأسها : الله لا يحرمني منك يايمه
أم محمد : ولا منك ولا من زوجتك
أبو محمد قطع كلامهم : بكره أبوك بيجي عندي وأبيك تروح له وتبوس رأسه عشان ترضيه
سلطان : طيب يايبه ليه ماتقنعه أنت بزوآجي
أبو محمد : أبوك من يوم كان صغير وهو عصبي ورأيه يمشي ع الكل وعنيد ولا عليه من أحد وتعودنا أنا وجدتك ع طبعه ومانقدر نكلمه بشي أهو رآفضه عشان كذا ياولدي والله ماأقدر أقنعه
تنهد سلطان بضيق وهو يطالع جنى اللي ضاق صدرها زيآده بس عندهم أمل ولو قليل جدآ يكونون مع بعض
ومايتفرقون ......!
أشر لها سلطان بمعنى قومي بنطلع
قامت ولبست عباتها
أم محمد : على وين وأنا أمك
سلطان : والله مشغول يالغآليهـ لازم أمشي
أبو محمد : الله معك بس لا تنسى تجيني بكره أبوك بيجي عندي
هز رأسه بإيه وأخذ جنى وطلعوا بسرعه
أول ماركبوا للسيار سحب إيدينها وباسها : أبوي طيب وإن شاء الله يفهمنا
جنى نزلت دموعها غصب وبصوت مخنوق : إن شاءالله
سلطان : أمسحي دموعك والله إنها غاليهـ علي من غلاوتك حبيبي
جنى مسحتها وماعلقت ع كلامه










في القريه عند رنا
رايحه جايه بغرفتها خايفه ع غلا
اليوم أبد ماأتصلت عليها غير الصبح
وهي سرحانه بغلا
قطع تفكيرها دخول أمها
أم سعود : أنتي مانمتي لهالحين
رنا : لا والله يمه كنت أفكر بشغله
أم سعود : نامي وأنا أمتس وراتس شغل بكره من صبآح الله خير
رنا : إن شاءالله ع أمرك يالغاليهـ
أم سعود : الله يرضى عنتس يابنتي وياجعلني أشوفتس عروس ببيت رجلتس
أبتسمت ع دعوة أمها وهي سآكتهـ وتفكيرها موديها لبعيد




في لندن

إلى الآن نايمه غلا بحضنه ولا حست بشي
وفهد مانام أبد ولا جاه النوم

شوي و قامت غلا وشافت نفسها بحضن أحد ألتفتت له وشافت اللي يطالعها
ع طول صدت من الحياء ووجها أحمر أستحت لأنها نايمه بحضنه
قامت من السرير بس هو سحبها عنده
فهد : نامي وأرتاحي أنا طالع لغرفتي
قام فهد وتركها بالغرفه بدون مايسمع ردها وراح لغرفته بينآم
أما هي مره مره مستحيه ماتخيلت شكلها كذا
كانت طول الليل بحضنه نايمه
غطت وجهها بدينها من الحياء وهي تلوم نفسهااا وقامت من سريرها تمغطت شووي و توجهت للحمام ( أكرمكم الله )
غسلت وجهها وسمت بالله ووضت بتصلي ركعتين تهدي نفسها شوي لأنها ضآيقه فيها الدنيا وتحس نفسها مخنوقه كثير هاليومين
طلعت من الحمام ( أكرمكم الله ) وهي تمسح وجهها اللي تساقط منه قطرات ماء الوضوء
لبست جلالها وهي تسبح وتهلل ورفعت يدها بتكبير وبدت بصلآتها

بعد ماصلت رفعت إيدينها لربها ودعت لنفسها وجدتها ولكل اللي تحبهم حتى فهد دعت له وماتدري وش السبب

أخذت المصحف وبدت تقرآ آيات منه وسور
أرتاحت بشكل كبير بعد ماخلصت

أنسدحت عالسرير وع طول نامت من الرآحه النفسيه اللي جتها










في بيت أبو فهد
كان الوقت قريب من إذان الفجر
رؤى اللي ماقدرت تنام لأنها طولت وهي نايمه المغرب ماجاها نوم
أخذت شاور ينشطها شوي ويبعد الإرهاق
بدلت لبسها وكانت بتنزل تحت بس دق جوالها
راحت له ورفعته وشافت رقم غريب
وهي من عادتها ماترد ع الأرقام الغريبه طنشت وإتجهت للباب بتنزل تحت
بس الجوال صار يدق كثير ومُصر اللي يدق ع الرد
هي ماردت وماطرى ع بالها ترد
بس جتها رساله غيرت تفكيرها
كان مُحتواها :
رؤى ردي بسرعه

رؤى : من هذا اللي يعرف إسمي وأنا ماأعرف رقمه يمكن تكون وحده من البنآت

أول مادق الرقم من جديد ردت ع طوول
رؤى : ألو
سيف عرفها ع طول وتأكد منها : هلا وغـلا
رؤى جت بتسكر الخط
سيف : ياويلك لو تسكرين
رؤى بربكه وخوف : وش تبي ومين أنت

سيف : افا نسيتيني ياقمر ماعليه هالمره سماح وبقولك من أنا .. أنا سيف الـ...
رؤى جتها الصيحه بعد ماسمعت أسمه : طيب وش تبي مني
سيف بخبث : لالا مانبي بكاء وخوف ياعسل البكاء والخوف توهم بيجي دورهم
مافهمت قصده وسكرت السمآعه ع طوول وهي ترتجف
بعد مانست موقفها اللي صار رجع صآحبه يذكرها فيه
تنهدت بضيق وقفلت جوآلهاا ....
طلعت بسرعه من جنآحها وهي تحس بضيقه
أول ماطلعت شافت خلود بوجهها
خلود : بسم الله عليك وش فيك
رؤى بربكهـ : ولا شي .. أنتي وش مصحيك الحين
خلود تنهدت : سارا مدري وش فيها .. وبعدين أنتي وش اللي مصحيك
رؤى بلا مُبالاه : ولا شي
خلود : روحي نامي ورآك جامعه مدري كُليه
رؤى ضحكت عليها : خوخه بليز بسهر عندك لحتى أروح الكليه
خلود : خلاص أدخلي معاي لغرفتي بس بدون إزعآج فارس نايم وحتى سارونه
رؤى : ألا ع طاري سارونه هي وش فيها
خلود بضيقه : مدري عنها
رآحت رؤى بسرعه لسرير سارا شالتها وحطتها بحضنها : ساروونه
أبتسمت سارا لها
رؤى : بسم الله عليها مافيها شي بس أنتي موسوسه
جلست خلود عالكنبه وهي سآكته تطالع بنتهاا سارا وخآيفه عليهاا








في لندن
صحى فهد الصبح بيطلع لشغله تروش وبدل وصل الفجر
وطلع من غرفته
لقى غلا جالسه بالصآله ومجهزه لها فطور
هو ماقال شي ورآح متوجهه للباب
غلا : فهد
ألتفت لها : وش تبين
غلا : ماتبي فطور
فهد ببرود : لا تسلمين والشي اللي صار أمس ماأبيه يتكرر فاهمه (وطلع من الشقهـ )
فهد كان قصده إنها ماعاد تخبي عنه آي شي
بس غلا فهمت إنها ما تنام بحضنه ومايحق لها شي
هي إنقهرت حييل وقالت بنفسها عاد أنا اللي ميتهـ عليه وعلى حضنه ي ياربي وربي إنقهرت مغروور حيييل
شوي وتبكي من القهـر وتقول بنفسه أنا الغبيه اللي صدقت نفسي
ومن غبائي مسويه له فطور بعد
قامت من سفرة الأكل وهي ماحطت بفمها ولا لقمهـ
إنسدت نفسها عن كل شي بعد كلامهـ ....!













عند خلود ورؤى
بعد السواليف والسهره اللي إنبسطت فيها رؤى ونستها همها شووي
إرتفع صوت إذان الفجر مُعلن هدوء مكان وإطمئنان أنفُس


رؤى قامت وهو تقول : بروح أصلي وأتجهز للكليهـ وأنتي نامي وآضح عليك الإرهاق
خلود بتعب وآضح عليها : خايفه أنام وأترك سارا
رؤى بطفش : بنتك تدلع مافيها شي
أبتسمت لها خلود وماقالت لها شي
طلعت من عندها رؤى بعد ماتطمنت ع سارا الدلوعهـ

قامت خلود وراحت لسرير بنتها
باست راسها ومسحت عليه وهي تقرآ عليها المعوذات
والحمدالله ..... شوي و إرتاحت هي وبنتهاا وناموا بهدووء









في كلية البنات

خُزامى هي ودانا توهم خالصين من محاضرتهم الثانيه
دانا وهي تهف ع نفسهآ : اووف حر مو طبيعي
خُزامى : بالعكس عاادي أحس ماباقي شي ع البرد
دانا وهي تأشر : شوفي هذي رؤى ونور بنروح لهم
خُزامى : اووكي
راحوا لهم وبعد السلآم والسواليف

خُزامى : امممممم وين سمور
رؤى : والله ماأدري أتصلت عليها ألف مره الصبح ولا ردت
نور : حتى أنا ولا ترد
دانا : تتوقعون رجع سلطان عشان كذا غابت
خُزامى : ههههه ضحكتيني عمي أبو سلطان مايتنازل أبد عن رأيهـ
نور : يمه بصرآحه خوفتوني من عمكم هذا
ضحكوا البنات ع كلامهاا
نور : صادقـه أنا ( وألتفتت لرؤى ) : بروح لدورات المياه تروحين معاي بضبط شعري ( أكرمكم الله )
رؤى : اوكي ... بنات دقايق ورآجعين

دانا : بننتظركم بمطعم الكليه
رؤى : اوكي مو مطولين
راحوا رؤى ونور لدورات المياه ( أكرمكم الله )
وخُزامى ودانا حجزوا لهم كراسي


نور ورؤى دخلوا لدورات المياه ( أكرمكم الله )
ونور بدت تزين شعرها
رؤى : وشو له تضبطين شعرك وربي يجنن
نور وهي تمسك خصلاتها البندقيه الطويله :أفكر أقصه وأصبغه من جديد
جاهم صوت من وراهم : لا كذا تهبلييين ماله داعي تقصينه
ألتفت نور لصوت وشافت بنت طويله وحليوه سمره شووي
منال مدت يدها لنور : أنا منال وأنتي ياقمر عرفينا ع نفسك
نور أبتسمت لها : نور
منال اللي كانت تراقبهم من قبل دخلت مزاجها نور وتبيها لعزام وراكان
دخل مزاجها جمال نور وكل شي يخصها خصوصآ إنها إجتماعيهـ وتقدر تسحبها بسهولهـ
منال : عاشت الأسامي يانور
ألتفت نور لرؤى : اممممم هذي صاحبتي رؤى
رؤى من دون نفس لأن إبدآ مادخلت مزاجها منال ولا حتى شكلها : هلا فيك يامنال
منال كان شعورها نفس شعور رؤى
أبد مابلعت رؤى تعتقد إنها مغرورهـ وهذا اللي ماتبيه
منال : آسفهـ على اللقافه بس حبيت أعطيك رأيي بشعرك نصيحه لا تقصينه حلو ومناسب لك
نور بخجل : تسلمين وبالعكس حلو رأيك
رؤى تأفف بوضوح عليها
ونور ضربتها ع كتفها من وراء بمعنى عيب البنت بتحس علينا
إستأذنت منال منهم وطلعت من دورات المياه ( أكرمكم الله )

رؤى بعد ماطلعت : ووع مابلعتها اووف إحس تقهر
نور : بالعكس طيوبهـ
رؤى لوت فمها : إيه إيه أمشي بس
مشت نور قدامها وهي تضحك عليهاا
ولحقتها رؤى بيروحون للبنات ويفطرون هنآك










في لندن
كان الوقت قريب من المغرب

رجع فهد من دوآمه للشقه
فتح الباب ودخل عليها
وشاف غلا جالسه ع الكنبه وتتابع التلفزيون
جاء وجلس بالكنبه الثانيه
فهد : قومي سوي لي عشاء
غلا : مو وقت عشاء الحين
فهد : لا والله بتعلميني متى وقت العشاء طيب أنا كيفي إبيه الحيـن
غلا : لا تصارخ علي المطاعم مليانه
فهد : وشو له المطاعم وأنتي عندي مافيك إلا العافيه وغصب عنك بتقومين وتسوين لي
غلا بقهر : يعني تقصد أني شغاله عندك
فهد ببرود : إعتبريه اللي تعتبرينه مايهمني شي بس بتقومين ولا لا
غلا بعناد : لا
قام فهد لها وهي إنحاشت وسحبها عنده
فهد وهو يصر ع إسنانه : كم مره قلت هالعناد ماأبيه
غلا تحس إن يدها بتنفك من قو مسكته لها : خلاص فكني
فهد بعصبيهـ : عناد ماأبي...... فهمتي علي ولالا
غلا شوي وتبكي : أتركني ماأبي أفهم
رماها بقووه ع الأرض وهي من القهر قالت : الله يأخذك ياحقيـر
رجع لها والشرار يطلع من عيونه
رفعها من على الأرض بشعرها غلا صرخت : آآآآآآآآآآآآآهــ أتركني
فهد بحده وهو مقرب وجهه لها : عيدي اللي قلتيه
غلا بدمووع : ولالاشي آآآآآآآآهــ فكني توجعني
تركها بقووه ومشى عنها وهو طالع من الشقهـ
وهي بتموت من الآلم ومن الصيآح








لآ قلت لك خلني تكفى تخليني
... النفس ضآقت وتعرف من مضيقهآ




...مآني بحآجة علومك لو تسليني
...بعد عن العين وأحسن لو تفآرقهآ




...لآ ضقت أنآ حتى روحي مآ تدآنيني
...وإليآ هدى البآل شرقهآ وغربهآ




...لو كآن غيرك حرآم إنه يحآكيني
...لو كآن كل الدروب البيض يطرقهآ




تدري وش إللي ذبحني والبلآ فيني ... !؟
بعرف عروق الغلآ وشلون تسرقهآ ... !؟




..يمكن تكون الخيآنه من شرآييني
..وإلآ حظوظك يجوز الله موفقهآ



مآ قلت لحدن سوى { أمي } يآ بعد عيني
!..وشلووووون خليتني لعيونك أنطقهآ




...يآ روح روحي يآ قلبي يآ بسآتيني
...يآ بسمة العين ليه العين ترهقهآ





أنآ بصفك وأضيع وانشدك ويني ... ؟؟
...وشلون لآ رحت جدرآني أصفقهآ
مآ تدري إني شريتك يوم تشريني
عشآن حبك أبيع الخلق وأحرقهآ


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس