عرض مشاركة واحدة
قديم 24 - 11 - 2011, 09:19 PM   #103

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4829يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



في شقة عبدالله / غرفة سمر

كانت عندها شذى زوجة ناصر
سمر : شذآوي وش أسوي ماعاد أقدر أتحمل العيشه هنا
شذى تنهدت : ماعليه ( وعسى إن تكرهوا شيئآ وهو خير لكم )
سمر مسحت دموعها :.......
شذى مسكت يدهآ : سموور أنا حاسه فيك والله
سمر إبتسمت لها والدموع بعينهآ
شذى : إيه خليك كذآ عشان عبدالله
سمر : والله مو مصبرني إلا عبدالله ومو مخليني مبسوطه إلا عبدالله بعد الله سبحآنه
شذى : والنعم بالله ..
سمر بتردد : شذى أنا أفكر بشيء وخايفه منه
شذى عقدت حواجبها : وشو ؟
سمر : هذا مو الوقت المناسب أقولك بس صدقيني بيجي يوم وأقولك فيه والله وأبيك تساعديني
شذى : إن شاءالله
سمر : وعـد
شذى : إذا كان هالشيء بمصلحتك ومصلحة عبدالله وعـد مني ماأقصر معآك
سمر إبتسمت لها : صدقيني إذامشى هالشيء ع خير بيكون خير وأكثر لنا بإذن الله
شذى : إن شاءالله









لنـدن

غلا أحبه عشان كذآ إرتبكت بقربه والله أحبه رنا صآدقه آآآآهـ بس ليت هالشيء كان مخفي وماظهر
ليتني مت ولاعرفت ليت وليت وليت وياليت تنفعني هالليت !
مقهورهـ من نفسي ومنه ومن حبه لـ حنين مسحت دمعتها بطرف كمها وتنهدت بضيق
منى : غلا صار لي ساعه أسألك
غلا إنتبهت : هاه
منى : لا اليوم أنتي مضيعه ومو معآي أبد
غلا تنهدت
منى : فيك شيء ؟
غلا هزت رأسها بـلا
منى : أجل بطلع الحين وبرجع لك بكرهـ مانقدر نكمل الدرس وأنتي كذآ
غلا برجاء . لالا إجلسي وعد مني بإنتبه لك
منى إبتسمت لها ورجعت تفتح الكتاب بتكمل لها الدرس
غلا الحمدالله ماأبيها تتركني مع فهد لوحدنا بعد هالإكتشاف العظيم وإبتسمت ع نفسها بسخريه ورجعت تنتبه لدرسهآ وتحاول تفهم وتبعد عنها التفكير بحبيبها فهد وحبها المخفي له !!
















بمجلس الرجال بيت الجد

فارس يهمس لنواف : يعني وش بتسوي
نواف بمثل همسه : الله وأعلم
فارس تنهد بضيق : خايف عليهم
نواف : والله وأنا أكثر منك
فارس يطالع سلطان من بعيد وإلتفت لنواف
نواف حس فيه : عارف وش بتقول ؟
فارس : معقوله سلطان ماهمه وهي أخته
نواف : إلا أكيد مهتم بس سلطان مايبين ولاتنسى هو أول من بدأ بظلمهم
فارس : آآآخ يانواف لو يكون عندنا دليل لبرآئتهم
نواف من قلب : ياليت
وليد جاء لهم : بقولكم شيء ضروري
فارس : قوول
وليد : لقيت طريقه ترد عبدالله
نواف بلهفه : وشو
وليد : أنتم عندكم رقمه
نواف : إيه عندي ومثل ماقلت لك نتصل ولا يرد
وليد : أرسل هالرساله له ...؟








في نيويورك

ريم : حبيبي لا تضيق صدرك
عادل : ووشلون ياريم وهذي يمكن رابع مره يصير هالشيء
ريم : والله مدري
عادل : كل ماإتصلت عليهم أطلب سمر يصرفوني وينسوني الموضوع
ريم : طيب يمكن سمر الحين بفترة إمتحانات
عادل : أنتي من كل عقلك تتكلمين ؟ ليه سمر من متى إهتمت ؟
ريم : لو فيه شيء كان أول وآحد يقولون له أنت ولا تنسى إنك أخوها
عادل تنهد : حاس إن فيها شيء ومو شيء وبس إلا شيء كبير
ريم : الله يكون معاها
عادل : وجوالها مغلق من أكثر من شهر
ريم ضاق صدرها عليه وخافت ع سمـر
لاحظها عادل : أنا آسف ضايقتك وأنتي تعبانه
مدت يدها له وهو مسكها : لا تقول كذا همومك هي همومي حتى أنا قلقانه عليها وهي مثل أختي
إبتسم لها عادل : جعل عيني ماتبكيك
باست يدهـ وهي تبادله إبتسامتها










شقة عبدالله

عبدالله بخوف : نواف تكفى قولي أمي وش فيها
نواف : لا تخاف مافيها شيء
عبدالله إستغرب : ورسالتك ؟
نواف : كان الهدف منها إتصالك
عبدالله سكت وجاء بيسكر الخط
نواف بسرعه : لالا عبدالله إسمعني
عبدالله رفع الجوال لإذنه يسمعه
نواف : عبدالله وينك ياخوي مابقى مكان مادورت عليك فيه
عبدالله : ........
نواف : عبدالله الله يخليك قوول أمي متقطع قلبها ع ماتشوفك وأبوي أكثر
عبدالله بسخريه : أبوي
نواف تنهد : أنت تعرف أبوي أكثر مني هو يبيك ترجع بس مايقول لإنه معتقد إنك غلطان إلى الآن
عبدالله : إذا صحح أبوي معلوماته وعرفني زين رجعت
نواف : طيب ليه مو الحين وش السبب
عبدالله بقهر : اللي قهرني تدري وشو ؟ إن الكل شاك فيني أنا سمـر تربيت إيدينكم نسوي كذآ حتى جدي الوحيد اللي ماتوقعته يسكت كان جالس بظل الموقف مثل الأطرش بالزفه ولا نطق بحرف ولا حاول يساعدني
آسف ياخوي بس أنا ماأقدر أرجع لناس أول شيء طردوني وثاني شيء ظلموني وثالث شيء وأنا بعيد عنهم ماحاولوا يبحثون عن الحقيقه ويكتشفون إني مظلوم وولإسف وهم أهلي ظالميني
وسكر الخط بس مافضفض وإرتاح ونزلت من كلامه دمعه شاهده ع قصه إليمه سيدها الظلم ودموعها قهر
تذرف من بشر ظلموا ولم يعودوآ

سمر : لا تتضايق عشاني
عبدالله : ماخلاني إتماسك إلا أنتي
سمر : ولا خلاني مبسوطه وأنا بعيدهـ عن أهلي إلا أنت
عبدالله تنهد : برسل لنواف رساله وبطمنه علينا ومن بعدها مو راد ع آحد
سمر إبتسمت : ع رآحتك
سوى اللي عليه عبدالله وأرسل الرساله


نواف اللي كان برا المجلس ويكلم عبدالله
جلس جنب النافورهـ وإلى الآن يتردد كلام عبدالله بباله
فارس : هيييه نواف وش قال عبدالله ؟
نواف : أشياء كثيرهـ
فارس : نواف وش فيك
نواف : مسكين ياعبدالله الله يعينك
رن جواله نواف معلن وصول رسالهـ
وكانت من عبدالله فتحها بلهفه
وكان محتوآها :

نواف لا تخاف إحنا بخير وأنا أدري ووشو سبب إتصالك ؟
الحمدالله أنا عايش ومرتاح !
حاب أقولك شيء
أنا ماراح أرد ع إتصالاتكم لحتى يجي يوم ومعي دليل لبراءتي وبراءة زوجتي
أنا آسف بس وعدت سمر بهالشيء وبإذن الله بيصير
بوس لي رأس أمي وأبوي ودندون طمنها علي لا تنسى
الله يحفظك وين ماكنت
نواف تنهد : الله يحفظك
فارس كان يقرأ الرساله معاه : آمين
جاهم وليد بسرعه من المجلس : هاه وش صار إتصل عبدالله
خبره فارس ع السريع باللي صار

إلتفت وليد لنواف : وش فيك ؟
نواف : حزنت عليه ياشين الظلم
فارس : إيه والله ياشينه
نواف : عبدالله حالف مايرجع إلا بدليل له ولزوجته
فارس : تبي الصرآحه والله من عذرهـ يبي يرجع ورأسه مرفوع
وليد : صح ! ومايبي يرجع مغصوب
نواف تنهد بضيق : والله ماعاد أدري وش أسوي بهالحاله
فارس حط يدهـ ع كتفه : خله ع راحته بيجي يوم وتشوف عبدالله داخل من هالباب ( وأشر ع باب الدخول لمجلس الرجال )
نواف من قلب : إن شاءالله



شقة عبدالله

سمر : ليه قلت لنواف كذآ
عبدالله : وش أسوي لازم نوجد دليل
سمر : أنت حتى مافكرت بدليل
عبدالله حط يدهـ ع رأسه : آآآآه ماعاد أدري وش أسوي
سمر قالت بنفسها أنا أدري وش بسوي بهالحال ومالي إلا هالطريقه وشذى واقفه معآي













لندن

كانت واقفه ع المرايا تمشط شعرها بعد الشاور الي أخذته
وتفكر بـ فهد اللي بالصاله وما تكلم معاها من يوم طلعت منـى معلمتهآ
إلتفت لدرج اللي ماتحب تطالع فيه بس غصب تصير عينها حوله
قربت له بدون شعور فتحته وسحبت منه صورهـ
حنين وآقفه جنب فهد وهو ماسكها ع خصرها ووآضح إن ذيك الليله ملكتهم
تذكرت ليلة ملكتها معاه ووشلون كان يصرخ ع المصورهـ ماتصورهم صور جريئه
ضغطت ع الصورهـ وهي تطالع وجه حنين بس : ماشاءالله حلوهـ
يمكن عشان كذآ فهد يحبها ومايحبني امممممم لالا مو معقوله فهد مو من هالنوع
يهتم للجمال بس مو كثير
سمعت صوته خافت ونزلت الصور بسرعه وطلعت له قبل لا يعصب
غلا : هلا فهد
فهد : قربي وش فيك
قربت له وجلست جنبه
فهد وهو يمسح ع شعرها : هاه وش أخبار الإمتحان ؟
غلا إنبسطت من لمساته : حلوو
قرب لها أكثر : متأكدهـ
غلا بخجل : إيه
فهد بهمس : الحلو فيه نوم ؟
غلا إستحت وهزت رأسها بلا وإنبسطت من كلمته (الحلو) بس تلاشت إبتسامتها وهي تتذكر حنين
فه : وش فيك غلاتي ؟
غلا : غلاتي ؟
فهد ضحك : إيه شكلها ماعجبتك
غلا بدون شعور : بالعكس تجنن منك
فهد طالعها بنظرات إستحت منها : تجنن مني ؟
غلا إرتبكت : مـ مـ ددري
ضحك عليها وهو يبعد شعرها عن عينهآ وإلى الآن يطالعها بنظرات تخجل منها
غلا إستحت زيادهـ : لا تطالعني كذآ
فهد إبتسم وغمز لها : وش أسوي فيك رفضتي النومه
غلا بخجل : مافيني نوم
فهد : لا تخافين معاي يجيك النوم
قام من الكنبه ومد لها يدهـ وهي مسكتها وأخذها معآهـ لغرفته
أول مادخل للغرفه حاوطها من خصرها وباسها ع خدهآ
هي غمضت عينها بذوبآن وطرى ببالها حبه لحنين بعدت عنه بسرعه وفكت يدهـ منها
فهد إستغرب : وش فيك ؟
غلا إرتبكت
فهد فهمها أنها مستحيه وهي عكس كذآ تماما
قرب منها مثل قبل والمرهـ ذي إستسلمت له ونست حنين وهي بحضنه
















شقة سيف

عبير شافت سيف يغير لبسه بسرعه وقامت موجهه له : وين بتروح ؟
إلتفت لها سيف : لا عاد أسمع منك هالأسئله فآهمه
عبير سكتت وخافت يعصب زيآدهـ
رن جوال سيف ورفعه له وإبتسم أول ماشاف الرقم وطلع من عندها وهو يرد ويرحب بالمتصل
إبتسمت عليه عبير بسخريه : أكيد رؤى المسكينه
تنهدت بضيق : الله يحميها من سيف ياااارب إن شاءالله إلقى طريقه إحميها من سيف وأحمي نفسي بعد
تورطتي حيل ياعبير ووآفقتي غصب عشان مايفضحك سيف وبتدمرين رؤى وحتى في تنفيذ أوامر سيف بخسر وش بستفيد منه يعني غير الطلآق آآه ؟ اللي قهري إني ماوعيت إلا بعد زوآجي منه
وماعرفت الصح والخطأ إلا بعد الزوآج يااارب فكني منه وفك رؤى منه يارب مالي غيرك
صحت ع صرخة سيف : هااه وش تبي ؟
سيف عصب : صار لي ساعه أناديك ؟
عبير : ..........
سيف هدأ شوي : اليوم ماراح أجي عندك بكرى بجي وبكلمك بموضع عن رؤى فاهمه
عبير خافت بقووه وهزت رأسها بإيه
طالعها من فوق لتحت وإختفى عن أنظارها وهو طالع من الشقه
أما عند عبير : لا يكون هذا اليوم اللي بينفذ في خطته ياويل حالك ياعبير عز الله رحتي فيها أنتي ورؤى
بكت قهر وهي تتخيل الموقف !
















بيت الجد / مجلس الحريم

عند أم سلطان كانت تطالع أم نواف بقهـر والسبب ولدها عبدالله وفقدانها لسمر
وماكأن أم نواف تعاني نفسها وتبادلها النظرات نفسها وهي مقهورهـ ع ولدها عبدالله
أم وسن لاحظت وحبت تقطع سكوتهم : أم سلطان ماقلتي لنا عن عادل وريم وش صار عليهم ؟
صحت أم سلطان من التفكير ع صوتها : الحمدالله ريم سوت العمليه من أسبوعين ونجحت
الجميع : الحمدالله
أم فهد : قالت لي ريم بنتي إنها بترجع بعد الكشف وبيكون الكشف هالأسبوع
أم محمد رفعت يدها دآعيه من قلب : يارب إنك ترزقها من حيث لا تحتسب
الجميع : آمين
جت لهم هنادي ووسن وجلسوا معاهم يسولفون ولحقوهم باقي البنآت
ع الساعه وحدهـ بالليل أرجعوا كل العوائل لبيوتهم









في بيت أبو عبدالله / غرفة دآنا

نواف وهو يطق الباب عليها
سمعت طقت الباب وعرفت إنه نوآف جت له بسرعه وفتحت الباب له
دانا إبتسمت : هلا نوآف
نواف وهو يدخل غرفتها : وش أخبارك ؟
دانا : عادي ماشي حالي
نواف : دريتي إني كلمت عبدالله اليوم
دانا بلهفه : والله ؟
إبتسم لها وهو يهز رأسه بإيه
دانا بلهفه أكبـر : وش قال ووش قلت له ؟
نواف : الحمدالله عبدالله مافيه إلا العافيه ووصآني أطمنك عليه
دانا من قلب : الحمدالله ! طيب نواف ماقال لك متى يرجع ؟
نواف هز برأسه لا وهو متضآيق
دانا دمعت عينها : ماسألته
نواف : سألته بس ماجاوب
دانا إنقهرت : كله من أبوي
نواف بحدهـ : دآنا
دانا تنهدت بضيق
حزن عليها نواف وقرب منها وهو يمسح ع شعرها : لا عاد أسمعك تقولين هالكلآم مرهـ ثانيه فاهمه
دانا ببرود : فاهمه
إبتسم لها : بروح أطمن أمي وأبوي عنه
دانا : إيه ياليت تطمنهم
نواف تنهد وهو يطلع من غرفتها متوجه لغرفة أبوه وأمه
طق الباب وسمع أبوه يسمح له يدخل
دخل لغرته وشاف أبوه جالس ع كنبة الغرفه وأم نواف تصلي ركعتين
قرب لأبوه وباس رأسه وجلس ع ركبته بالأرض قدآم أبوه
أبو نواف إستغرب : وش فيك ؟
نواف بضيق : حبة هالرأس من عبدالله
نزل رأسه أبو نواف يمنع الدموع تنزل من عينه
كمل نواف : كلمته وهو بخير ووصآني إطمنك عنه
أبو نواف رفع رأسه فوق وهو يردد الحمدالله الحمدالله ثم الحمدالله
إقطعت صلاتها أم نواف وإلتفت لنواف : عبدالله آآ هو آآ ( عجزت تنطق )
قام من مكانه نواف ورآح لها بسرعه وهو يبوس يدها ورأسها : هو بخير يالغاليه بخير
نزلت رأسها تبكي رفعه نواف لها ومسح دموعهآ : عبدالله موصيني ماتبكين
مسحت دموعها لأجل عبدالله وهي تردد الحمدالله
تأثر أبو نواف من الموقف وقآم من عندهم وهو يدعي بدآخله لعبدالله اللي صار له أكثر من شهر بعيد عن عينه






لندن

قآمت من النوم وهي تحس بتعب حست بيد ع خصرها إلتفت له وشافته غرقان بالنوم
مدت يدها له وهي تتحسس ملامح وجهه الحادهـ وتدخل يدها بشعرهـ الكثيف وحوسته من النوم
إبتسمت ع شكله بس تلاشت إبتسامتها وهي تتذكر تفاصيل اليله السابقه ووشلون إستسلمت له للمرهـ الثانيه
تنهدت بضيق وقررت تقومه : فهـد
فهد : .......
قربت له وهز كتفه : فهد قووم الساعه الحين سبع
قاآم من نومه ع إزعاجها أول ماشاف هي وسحبها له وصارت بحضنه وأقرب أكثر
غلا : ترى بتتأخر
فهد ماعطاها وجه وهو يبوسها
غلا بعدت عنه : ع الأقل قوم صل
تنهد فهد وقآم : ياكثر إزعاجك ويازينك ساكته
غلا إنقهرت وقالت بنفسها لو كانت حنين حبيبة قلبه كان ماقعد يهزءها نفس مايهزئني
إنقهرت أكثر من إنه بس قاعد يفرغ شهواته فيهآ وهو يكرهها
تنهدت بضيق ودمعت عينها : يااربي ليش ؟










صرخت صرخه هزت أركان البيت وهي تحاول تبعد عن اللي تشوفه
شافت منظر الضحيه بيدينه وهي تصرخ أكثر تحاول تبعدها عنه ولا حياة لمن تنادي
عبير بصرآخ : سيف بعد عنهاااااا الله يخليك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




إنتهى البارتين !


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس