الموضوع
:
رواية رماني وقال مابيها
عرض مشاركة واحدة
1 - 12 - 2011, 03:44 PM
#
127
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4829يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
البارت الـ 31
لندن
رفعت رأسها وطالعت فيه للمره الثانيه وتشوفه وهو يأخذ لبس له عشان الشاور
تنهدت بضيق وتذكرت ليلة أمس ووشلون تركته ونامت بدون مااتتكلم معاه ولا كلمه
دمعت عينها وتذكرت إن حتى اليوم ماتكلمت معاه آبد ومضايقها هالشيء بس تبيه عشان تصرفاته معاها
صحت من تفكيرها ع صوت باب الحمام ( أكرمكم الله ) يسكرهـ فهد
أخذت نفس وقامت من السرير بتطلع تجهز له فطور بس وقفها صوت جوآله
إلتفت له وشافته ع الكوميدينه ناسيه هناك
جاها فضول تعرف المتصل وخصوصا إن الإتصال تكرر أكثر من مره قربت من الجوال بتردد وهو تلتفت ناحية الحمام ( أكرمكم الله ) بتتأكد من عدم خروجه الحين
سحبت جواله وطالعت الإتصال اللي نور الشااشه وكأن إسم المتصل الغاليه
عقدت حواجبها وحست بغيرهـ مو طبيعيه منهي ذي الغاليه
إضغطت ع الزر الإخضر بدون شعور ووصلها الصوت : ألو
غلا عقدت حواجبها هالصوت مو غريب علي : آهلين
أم فهد إستغربت وعرفتها : غلا ؟
غلا تأكدت شكوكها وبإرتباك : هـ هـلا خالتي
أم فهد تكتفت : وين فهد عن جواله ؟
غلا : يأخذ شاور وخلا الجوال عندي
أم فهد ببرود : آهاا .. طيب آنتي شخبارك
غلا ببرود أكثر : تمام وأنتي ؟
أم فهد تنهدت : بخير .. بسألك دام فهد مو هنا .. متى ترجعون للخبر ؟
غلا : مدري !
أم فهد عقدت حواجبها : شلون ماتدرين وين عايشه أنتي بالمريخ وفهد بلندن يعني ؟
غلا تضايقت من سخريتها : ماقالي بس قالي قريب
أم فهد ببرود : طيب أنا لازم أسكر الحين ولاتنسين تقولين لـ فهد إني إتصلت
غلا بهمس : طيب
أم فهد سكرت السماعه بوجهها بدون آي كلمه
غلا اللي بعدت الجوال عن إذنها وهي مستغربه ولا حتى قالت فمان الله
تركت الجوال ع الكوميدينه وزمت شفايفها بقهـر دمعت عينها غصب وتحس بشيء يخنقها
فهد من جهه وأمه من جهه ولندن من جهه ياااربي تعيني بس مو قادرهـ أتحمل خلاص
فهد اللي كان وراها : وش فيك واقفه هنا ؟
غلا إنرعبت وإلتفت له بسرعه كان حاط المنشفه ع رأسه ويجفف شعرهـ : بنت شفيك ؟
غلا تحاول تكتمت دموعها وصوتها وبهمس : ولا شيء بس خالتي إتصلت ورديت عليها
فهد عقد حواجبه : آمي ؟
غلا :.........
فهد إستوعب إنها ردت ع جواله بدون إستئذان رفع رأسه لها بيسألها وشاف الدموع بعينها ومغرقتها
تفاجئ من منظرها ومد يده مسح دموعها بحنان : قالت لك شيء
غلا هزت رأسها بـ لا وهي تحاول ماتطالع فيه
مسك فهد ذقنها وثبته : غلا قولي لي عادي
غلا أخذت نفس وبصوت مبحوح : لا بس حاسه حالي مخنوقه شوي
فهد مسح ع شعرها وإبتسم : يبلك طلعه آجل
غلا بعفويه : ياليت
فهد : هههههههه
تفشلت منه ونزلت رأسها
فهد رفع رأسها : وين ودك تروحين ؟
هزت كتوفها بحياء بمعني مادري
إبتسم : البحـر ؟
ردت له الإبتسامه دليل ع موافقتها
فهد : بس لاتغرقين أبتلش فيك
ضربته ع كتفه : دوب أنا بلشه
فهد : ههههههههههه
غلا بوزت بدلع من ضحكته
فهد سحب خصلها من خصلها : أنا صاادق ماكذبت
إبتسمت ع كلامه وهي مانطقت
فهد : طيب تجهزي شوي ع الساعه سبع بنطلع
غلا بهمس : اوكي
خآطري ألتفت وألقاهـ موجود
خآطري يبتسم وأبادلهـ بضحكهـ
خآطري يرتآح وأرتاح لأجلهـ
خاطري أشياء وأشيااااااااء
بس بـ خآطري آكثـــــر أنــا آموت قبلهـ
شقة سيـف
دخل بسرعه للشقه وسكر بابها بقوه وهو يتلفت يدورها
طلعت عبير من المطبخ مرعوبه : شفيك ؟
سيف جلس ع الكنبه بتعب : ماعاد لي حاجه فيك
عبير فهمت قصدهـ وسكتت
سيف إلتفت لها : آنتي طالق
عبير ماإستغربت من هالشيء كانت عارفه إنه بيصير يوم من الأيام
تنهدت بضيق وطلعت لغرفتها بترجع لبيت آهلها
جاء وراها سيف : لك خمس دقايق عشان آخذك وبسرعه لا تتأخرين
عبير ببحة صوت : وش بنقول لأخواني ؟
سيف تأفأف : ماراح يقولون شيء كم ألف تسكتهم
ضاق صدرها ع حالتها وحالة آخوانها ماهمهم إلا الفلوس وأنا بالطقااق
جمعت أغراضها كلهم بدقايق وإلتفت له بعد ماخلصت : يالله نمشي
قآم سيف من مكانه بدون كلمه وطلع من الغرفه وهي وراء متوجهين لبيت آهل عبير !
شقة عبدالله
سمر تطالع عبدالله اللي كان يفطر معاها وودها تسأله
ياربي وش آقوله يعني إعترف إني بطلع لأهلي من وراه وقسم ليذبحني
إف وش هالورطه امممممم طيب يمكن يزعل يوم يومين ويرضى لاشافنا رجعنا لأهالينا
عبدالله : بنت وين سرحتي
سمر صحت ع كلمته : هااه معاااك
عبدالله : هههههه وآضح
سمر بتردد : بسألك سؤال ؟
عبدالله إبتسم : إسألي
سمر : اممممممم لو جانا الحين آي آحد من آهلنا عااادي نروح معاه
عبدالله تضايق : لا
سمر : بس .
عبدالله قاطعها : الباب يوسع جمل كأنك تبين اللي ظلمونا
دمعت عين سمر وضعفت قدآمه : خلاص مابيهم أبيك آنت
إبتسم عبدالله وقرب وباس رأسها
وتعداها طال لغرفته
لحقت عبدالله نظرات سمر وتنهدت بضيق بعد ماإختفى من قدآمها
لازم أأجل موضوع الخطه الحين لحد ماأقنع عبدالله إنهم أهلنا ومالنا غنى عنهم
عشان إذا رجعوا لنا بعد ماتتنفذ خطتي يكون عبدالله مبسوط ومايزعل مني
تنهدت بضيق وشالت الأكل للمطبخ بتغسل صحونه وترتب البيت
بيت أبو سلطان / جناح سلطان & جنى
كانت جنى قاعده ترتب ملابسها بالدرج وبنفس الوقت تتسمع لمكالمة سلطان ومستغربه وجاها فضول تعرف
عن آيش يتكلم هو والمتصل بس طنشت وهي إلى الآن زعلانه عليه
سلطان يكلم : طيب لازم تروح لهم اليوم عشان طلباتهم وتشوف وش يبون ............... لالا أنا ماأقدر
.............. اوكي جزآك الله خير ماتقصر ................. فمان الله
سكر من إتصاله وإلتفت لناحية جنى اللي نزلت رأسها بسرعه ماتبيه يلاحظها
إبتسم وعرف إنها كانت تتسمع له وقرب لناحيتها
ضمها من وراء وباس خدها : ماقالوا لك التنصُتْ حرآم
جنى تنرفزت وبعدت عنه : آي تنصت
سلطان : ههههههههه مدري عنك
جنى مطنشته وقاعده ترتب الدرج والملابس
تنرفز سلطان من حركتها ولفها بقوه لناحيته : وبعديـن ؟
جنى تكتفت بقهر :...........
سلطان بحده : ترى ماصارت اللي قاعده تسوينه كله دلع وزعل ماله داعي
جنى رفعت رأسها له وعيونها غرقانه بدموع : تنطق إسمها قدآمي وتبيني آصفق لك مستانسه
سلطان تأفأف : أنا فهمت كل شيء بس آنتي مو راضيه تفهمين
جنى بهستيريا : إيه إيه الصرآآآآخ لي ولها كل الحب آكررررها أخذتني منك وأكررررهك آنت أكرررهك
سلطان رفع رأسه وأخذ نفس بيهدي رجع وإلتفت لها وشافها تركض للحمااام وهي تبكي بهستيريا تنهد بضيق وجلس بتعب ع الكنبه وهو يمسح ع رأسه يعرف إن جنى حساسه وماتتحمل شيء
شوي و طلعت جنى من الحمام ووجهها مايبشر بخير تعبااانه حيل ووقف الدمع منها
سلطان إنرعب من شكلها وقام بسرعه ورآح لها : وش فيك ؟
جنى بهمس فيه آلم وتعب : سلطآن آنا أنزف
بيت أبو فهد / جناح رؤى
خلود اللي كانت بغرفة رؤى طيرت عيونها بخزآمى ودانا اللي كانوا توهم داخلين
رؤى : ههههههههههههههههه
خلود : أنتم كل يوم عندنا ؟
دانا رمت عليها الخداديه : مالك دخل جايين لرؤى وبعدين أنتي اللي مبلطه هنا
خزآمى تخصرت : وبعدين المفروض ترحبين فينا
رؤى شافت الأغراض اللي معاهم : لا يكون رايحين السوق بعد
خزآمى ودانا : هههههههههههه
خزآمى : لا رحنا المشغل ومن الساعه العصر لحد الحين يعني مره طولنا
خلود لوت فمها : شعندكن هناك ؟
دانا ببرود : نسوي تنظيف بشره
خلود تفاجئت : زوآجكم باقي عليه توه مسرعكم تسون تنظيف آنا سويته قبل زوآجي بأسبوعين
خزآمى : لا بس كنا نجرب عشان نرجع نسويه من جديد إذا أعجبنا شغل المشغل
كانوا يسولفون بالمشاغل والخربطه والزوآج ووووو إلخ .....
إلا هـي كانت تطالع بالفراغ وكأنها تنتظر شيء مفقود
وأنا وش حياتي بعدهـ ؟ وش مصيري من غيرهـ ؟ أحس ضايعه بدونك ؟
تنهدت بضيق وبلعت غصتها عشان البنات أخذت نفس ورفعت رأسها لهم بتسولف معاهم تحاول تنسى الهم
اللي إعتصر قلبها ولو دقااايق رآحه تعيشها
بيت سيف
توه وآصل لبيته فتح الباب بتعب ودخل لدآخل يمشي بالممر الطويل متجه لصاله
جلس بتعب ع الكرسي وتنهد وبعدين ياسيف وطلقت عبير
وإرتحت منها بس وش السوآه من غير رؤى طلقت هالزفت وماإرتحت المفروض إرتاااح
بس آآآآهـ الراحه وآهلها عند رؤى
تنهد بتعب ورجع رأسه للكنبه وإستند عليها : يالله
نور اللي كانت تراقب تصرفاته : شفيك
رفع رأسه مستغرب : ولا شيء
نور لاحظت التعب عليه وعيونه حوالينها الهالات السود وشكله مبهذل
سيف قام من مكانه ورآح لجناحه بيرتاح
تتبعت عيون نور حاله لحتى إختفى من عندها : شفيه سيف ؟ ليه صاير ليه كذآ
تنهدت بضيق ودعت من دآخلها مايكون فيه شيء
سيف وهو صاعد لغرفته رن جواله ورفعه بيرد بس كان رقم بنت مشغلته من شهر
تأفأف وسكر بوجهها ماعاد بعد رؤى آحد ولا رآح إسمع صوت بنت غيرها
آخذ نفس ورمى نفسه ع السرير بتعب
بالمستشفـى
رآيح ورآجع بالممرات والتوتر لاعب فيه لعب
يفكر فيها وبجنينه اللي وسط آحشائها وخايف عليهم كثير أو بالإصح خايف عليهآ هي آكثر
تنهد بضيق ورفع رأسه فوق وهو يمسح عليه بتعب
طلع الدكتور من الغرفه وركض له سلطان وبسرعه : بشر
الدكتور تنهد : الحمدالله قدرنا نسيطر ع حالتهم وع الجنين
سلطان بلهفه وآضحهـ : وزوجتي كيفها ؟
الدكتور إبتسم له بإطمئنان : بس تعبانه شوي من النزيف وكان خفيف ماأثر عليها ولا عالجنين
سلطان عقد حواجبه : طيب دكتور هي ماقامت بأي جُهد أبي أعرف سبب النزيف
الدكتور : حالتها النفسيه تعبانه ووآضح إنها تضااايقت بآخر فترهـ لها
وترى هالشيء يأثر ع الحمل أكثر من الجُهد البدني
سلطان آخذ نفس وبضيق : طيب متى تطلع
الدكتور : لازم تجلس أربع وعشرين ساعه تحت ملاحظتنا وبعدها نرخصها
سلطان : آقدر أشوفها ؟
الدكتور : آكيد تفضل
تعداه سلطان وهو ماشي لغرفة جنى بلهفه وشوق
فتح غرفتها الباااردهـ وهبت عليه ريحتها المنتشرهـ بالغرفه
دخل للغرفه يجر خطواته ببطئ وهو يشوف حالتها
ممدهـ ع السرير بتعب ووجهها آصفر وشعرها منتثر حولها وإبرة المغذي بيدها اليسرى
وكانت ناايمه بتعب وتنفسها منتظم
قرب لها أكثر ومد يدهـ لها وسحب يدها اليمنى وباسها بخفه
نزل رأسه لها وباس جبينها ومسح ع شعرها : ياقلبي سلآآمات
بعد عنها شوي وطالع ملامحها الذبلانه وتنهد
قطع تفكيره دخول آهل جنى لغرفتها بيسلمون عليها
طلع سلطان من عندها عشان يأخذون رآحتهم معاها
لنــــدن / البحـر
فهد ببرود : اوكي خلاص أكلمك بعدين ............ يوسف وربي مو فاضي أنا برا البيت الحين
طيب فمان الله .. وسكر جواله وإلتفت لغلا وأبتسم وكان وآضحه الضيقه من وجهها : شفيك مبوزهـ
غلا تنهدت : صار لك ساعه مع هالمكالمات ومعطيني طاف
فهد : ههههههههههههه
غلا إبتسم ع ضحكته الجذآبه
فهد سحرته إبتسامتها وقرب وباسها بخفه وهي مفهيه فيه
غلا قامت من سرحانها وإنتبهت لحركته وإستحت حييييل
فهد إبتسم وهو يحرقها نظراته : بدري
غلا نزلت رأسها بحياء منه ومن نظراته الجريئه
قرب لها حيل وحاوط كتفها
غلا بخجل : خلينا نتمشى ع البحر آحسن
فهد همس : طيب ووش رأيك نرجع غرفتنا آحسن ؟
غلا خجلت وفهمت قصدهـ
إبتسم وقام من مكانه ومد يده لها وهي قآمت معااه للبحر بيمشون قريب منه
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4829 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
899
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.25 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك