الموضوع
:
رواية رماني وقال مابيها
عرض مشاركة واحدة
1 - 12 - 2011, 05:03 PM
#
130
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4829يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
بيت أبو فهد / الصاله
رؤى اللي كانت مستلقيه ع الكنبه وسارا بحضنها بتأفأف : سارا وبعدين
سارا تسحب شعر رؤى وتلعب فيه وتحوسه
رؤى صرخت : ساااارا الزفت مو رايقهـ لك
سارا وقفت عن اللعب وقآمت تأشر لبعيد : بابا باااابا
رؤى تنهدت : بابا راح مو فيه
سارا بكت وإلى الآن تأشر : بابا باااااابا
قرب لها وسحبها من حضن رؤى وهو يبوس فيها
إعتدلت رؤى وقامت من الكنبه وإلتفت ناحيته : إشوى إنك جيت فارس ما ... ماكملت جملتها وصرخت : فهـــــد
ضحك فهد وهي نطت وضمته بقوووه
فهد باس جبينها وبعدها عنه ورفع رأسها له وكانت عيونها غرقانه بدموع ضحك عليها ومسح دموعها
رؤى وهي تمسح دموعها : الحمدالله ع السلآآمه
فهد وهو يمسح ع شعرها : الله يسلمك ياقلبي
غلا اللي كانت تتابع الموقف تخصرت بقهـر : وأنا ست رؤى
رؤى إنبسطت وتركت فهد و ركضت لها وحضنتها : غلاوي إشتقت لك حيييل
غلا تضحك : إيه إيه أكذبي علي وأنتي مطنشتني
جاهم صوت أم فهد وهي متفاجئه : فهـد
إبتسم فهد وقرب لها وباس رأسها وباس يدها
أم فهد بفرحه : الحمدالله ع السلآآمه يايمه
قربت لها غلا بخجل وسلمت عليها ببرود قاتل : وش آخبارك خالتي
أم فهد ببرود : بخير
فهد : يمه وين أبوووي ماشفـ ... ماكمل كلمته إلا بدخوله هو وفارس
فارس إنهبل : فهيدااان
رآح لفهد وسلم عليه وحضنه بس ضربه فهد ع كتفه : آصغر عيالك أنا
قرب فهد لإبوه وباس رأسه ويده وغلا نفس الشيء
أبو فهد مستغرب : متي جيت ياولدي
فهد بتعب يجلس : توني وآصل وربي
أبو فهد : آهاا .. الحمدالله ع سلامتكم .. ( إبتسم لغلا ) : وش آخبارك يابنتي
غلا بخجل : تمام ياعمي وأنت طمني عنك
أبو فهد : أبشرك يابنتي بخير
أم فهد بتضايق : ليه ماقلت لنا يايمه ؟
فهد تنهد : والله حبيت أسويها مفآجاءهـ
فارس بضحك : مفاجعه مو مفآجاهـ
رمى عليه فهد الخداديه وضحك فارس
غلا تهمس لرؤى : وين خلود
رؤى بنفس همسها : أرسلت لها بجوالها تنزل تحت وخبرتها عنكم
دخلت عليهم خلود وهي بكامل حجابها عشان فهد سلمت ع غلا بحرارهـ : الحمدالله ع السلامه
غلا إبتسمت : الله يسلمك
خلود وهي تجلس ع الكنبه : الحمد الله ع السلامه آخوي فهد
فهد إبتسم : الله يسلمك ياآم سارا
أبو فهد : المفروض تقول لنا ياولدي لزوم العشاء والعزيمه
فهد تنهد : أنا ماقلت لكم لإني مالي حيل لهالخرابيط بس قلت لنواف وسلطان وإستقبلوني بالمطار وقالولي عن عشاء بيسوونه اليوم ببيت جدي وهم تكفلوا فيه بدون علمي
فارس : بتروح ؟
فهد : آكيد... شسوي ؟ العشاء لي واللي مسويه سلطان ونواف
أم فهد : طيب يايمه قوم أرتاح قبل عشاء الليله أنت وزوجتك
قام فهد وأشر لغلا تقوم قبله : يالله وربي تعباااان تصبحون ع الخير
الجميع : وأنت من أهله
طلع فهد لغرفته وكانت غلا قدآمه
دخلوا لجناحه اللي إثثه فهد بطلبيه من لندن قبل مايوصلون بأسبووع
غلا تفآجأت بالغرفه كانت جناااااان ألوانها مابين التركوازي والتطريز الذهبي الفخم
كانت تطالعها بإنبهار مفهيه
فهد : إعجبتك ؟
غلا صحت ع صوته : مـرهـ
فهد إنسدح ع السرير بتعب : ماتبي تنامين
غلا تكتفت : مافيني نوم ؟
فهد : نامي آحسن لك أنتي مانمتي من آمس
غلا بإستهبال : يمكن من وناستي مانمت
فهد : هههههه نامي عشان ماتتدوخين شوي وتنبسطين مع البنات
تنهدت غلا ونزلت عباتها ورمتها بالدرج وآخذت بيجامه من شنطتها الصغيرهـ ع مايرقون آغراضهم دخلت الحمام وبدلت بسرعه ووضت و طلعت شافت فهد يصلي الظهر والعصر مع بعض لإنها فاتتهم
قربت له ولبست عباتها وغطت شعرها بطرحتها وصلت جنبه
بعد ماخلصت إلتفت لساعه وكانت خمس العصر وإلتفت لسريرهم وكان فهد بسااابع نومه خلص من الصلاه ونام بعدها ع طول إبتسمت ع شكلهـ وقامت من مصلاها وهي تنزل عباتها و بعدها رمتها بالدرج بكسل
قربت للسرير وإستلقت عليه جنبه وكلها دقايق ورآحت بسآبع نومهـ
كل العايله عرفوا بجية فهد وتجهزوآ لعشاء الليله
في بيت الجد
كل العوايل جوا بمناسبة جيتهم وعزيمه لهم ماعدا عايلة أبو فهد يستنون غلا & فهد
عند البنات
دانا : إف وربي قهـر يعني ماجت العزيمه إلا الحين كان أجلوها شوي
جنى طالعت فيها مستغربه : طيب وش فيها عاادي سلطان ونواف متكفلين بكل شيء وش حاشرك أنتي
خزآمى : ههههههههههه الأخت بتكشخ
دانا بغرور : آحم خربوا برستيجي
ريم : إنكتمي ياأوم برستيج مافيه غيرنا وملينا من مقابل خشتس
كل البنات تسدحوا من الضحك ع شكلها المتفشل
وسن وهي تهمس لهنادي : بنت شفيك هدي
هنادي وهي تهز رجلها بتوتر : ودي أشوفه اليوم
وسن أنقهرت بس بلعت غصتها عشان هنادي
هنادي إستغربت : وسونه شفيها عيونك ذبلانه
وسن تنهدت بضيق : عزآم مايكلمني هالأيام صار له أسبوع
هنادي كشرت : شتبين فيه .. تراه مو من مستواك
تضايقت وسن من كلامها ولفت عنها تفكـر بعزآم اللي كان غير عندها من اللي كلمتهم
حبته بكل معنى الكلمه وفضلته ع الكل بينما هو جحدها تحاول هالأيام تتصل فيه بس يعطيها مشغول أو مايرد
جناح فهد & غلا
كان يراقبها وهي تتزين ع المرايا وتحط لمساتها الأخيره
طالع لبسها اللي كان بلوزهـ طويله لنص الفخذ بلون الكحلي الغااامق وسيعه من فوق ومن تحت ضيقه وماسكه بقوه وتحتها سترج البنطلون الضاغط بلون أسود لركبه وفاكها شعرها كله ومسيحته بتلفيف بسيط من تحت !
قرب لها وحاوطها من خصرها وهو يبوس رقبتها : ملاك وربي
إستحت غلا وبتضيع الموضوع : ليه مالبست ؟
فهد إبتسم : شرأيك نسحب عليهم
غلا : ههههه حرام عليك
تنهد فهد وتعداها بيلبس
سمعوا طق الباب بصوت عالي
فهد : مين ؟
رؤى : آنااا
غلا : إدخلي رورو
رؤى دخلت وهي لابسه فستان نعوووم تفاحي مافيه ولا شيء بس ماسك ع جسمها بقوه لتحت الركبه
وفي نفشه خفيفه من تحت : يالله ترى أبوي برا ينتظركم يقول تأخرنا
فهد وهو يعدل شماغه : يالله إنزلني وحنا نازلين ورآك
هزت رأسها بإيه رؤى وطلعت من عندهم بسرعه تركض قبل لايعصب أبوها
فهد جاء بيطلع ووقفته غلا وهي تقرب منه وترش عليه عطرهـ
إبتسم فهد : مشكورهـ .. يالله مشينا ترى تأخرنا عليهم الساعه الحين ثمان ونص
غلا هزت رأسها بإيه ورآحت تسحب عباتها والنقاب ولبستهم بسرعه ونزلت وراء فهد متوجهين لبيت أبو محمد
رنــــا
تنهدت بضيق وهي تشوف رساله من غلا
وكان محتواها
رنو قلبو اليوم بطلع لبيت جدي شوي برجع وآكلمك وبقول لفهد يوصلني عندك
آشفه حبيبتي ماقدرت أزورك اليوم وربي مشتاااقه لك
مسحت دمعتها بسرعه قبل مايلاحظ أحد عليها
مشتاااقه لها حيل وكان ودي أتكلم معاها بس حيل الله أقوى
الظاهر مو متكلمه معاها إلا بكرهـ
أخذت نفس وتغطت ببطانيته بتنآم من التعب وكلها دقايق وغطت بالنوووم
في بيت الجـــد
البنات كلهم عند غلا يسلمون عليها بحرارهـ
غلا إستحت منهم : مشتااقه لكم حيل
دانا : وحنا أكثر وربي
خزآمى : طولتوا بلندن حيل
ريم تنهدت : آهم شيء جيتوا بالسلامه
إبتسمت لهم غلا بخجل وهي ساكته طول الجلسهـ
جنى قربت منها وسلمت عليها : آنا جنى زوجة سلطان
غلا إبتسمت : إيه فهد قالي عنك .. وش آخبارك ؟
جنى : تمام ياقلبي وأنتي كيفك
غلا دخلت قلبها ع طول جنى تحسها حبوبه : الحمدالله
هنادي اللي كانت تطالع غلا بقر : شوفيها ياوسن الزين مشققها
وسن ببرود : هي من زمان كذآ
هنادي تأفأفت : لا من بعد ماخذت فهد وهي كذآ والعز اللي مغرقها فيه
وسن تضايقت من كلامها وسكتت
هنادي لاحظت زعلها بس طنشت
في مجلس الرجااال
أبو محمد : شخبار شركة لندن يابوك ؟
فهد إبتسم : الحمدالله يالغآلي زينه
أبو فهد : غريبه سمعت إنك جايب يوسف معاك
فهد : إيه الرجال له سبع سنين هناك آكيد طفش
أبو سلطان : مسيكين لازم يشوف نفسه
فهد همس لـ سلطان : شخبار أهل أبو سعود
سلطان تذكر جنى وتضايق : الحمدالله
فهد لاحظ ضيقته : شفيك ؟
تنهد سلطان : بعدين أقولك
هز فهد رأسه بإيه وسكت عشانه
أبو محمد : فهد وأنا أبوك أدخل سلم ع جدتك وعمتك
فهد : إيه والله ذكرتني يبه
قآم فهد : عن إذنكم ياجماعه بروح أسلم
الجميع : إذنك معاااك
تعداهم فهد ورآح لمجلس الحريم وهو يرسل رساله لريم يخبرها بجيته
بمجلس الحريم ~
وصلت الرساله لريم ونبهت البنات بهالشيء وكلهم تغطوا
وهنادي طارت من الفرحه وهي تترقب وصوله بفاااارغ الصبر
عدلت لثمتها وبرزت عيونها أكثر عشانه
دخل فهد للصاله بشموخ وعطرهـ إنتشر بجميع أركان الصاله
قرب من جدته وباس رأسها ويدها وهي ترحب فيه وتهلي من الوناسه
أم محمد مسحت دمعتها بطرف شيلتها : وش آخبارك يايمه ؟
فهد جلس جنبها : الحمدالله يالغاليه وأنتي طمنيني عنك ؟
أم محمد : بخير ياولدي
جت عمة فهد أم وسن وسلمت عليه : شخبارك فهد
فهد : تمام وأنتي كيفك ؟
أم وسن : بخير بشوفتك
أم محمد : تعالي ياغلا قهوي رجلتس
إبتسم فهد وهو يشوفها مستحيه قامت له وقربت القهوه جنبه وصبت له ومدتها له
أخذها فهد وقال بهمس : تسلمين
رجعت لمكانها جنب رؤى
هنادي كانت تتابع الموقف بقهر وهي تأكل بنفسها من الدآخل وتهز رجلها بتوتر
شوي وقآم فهد من عندهم وإستأذن للخروج وطلع لمجلس الرجآآآآآل
شقة عبدالله
جت له سمر تمشي وآهو بالصآله جالس جلست جنبه : شفيك ؟
عبدالله مسح رآسه بقهر : ولا شيء
سمر : وش قال لك ناصر ؟
عبدالله تنهد : فهد رجع للخبر
سمر بفرحه : آنت من جدك ؟
عبدالله بسخريه : فرحانه يعني
سمر إستغربت منه :......
عبدالله بقهر : فهد لو درى عن اللي صار وربي مايسكت مو مثل عادل اللي سكته أبوه لكن فهد ماوراه شيء
سمر : طيب شفيها لو دور علينا
عبدالله بقهر : مابي أشوفهم وآرجع هناك تفهمين آنتي
سمر إنقهرت منه بس سكتت
بعد صمت دآم عشر دقائق ضجيجه النفس
عبدالله تنهد : سمر آنا آسف ع تعاملي معاك هالأيام بس أنتي تعرفين لوين وصلنا من التعب
سمر إبتسمت : عاادي كلنا تعبانين ومرهقين
قبص خدها : يعني مو زعلانه
سمر هزت رأسها بـ لا
عبدالله : آنتي آهم وحده عندي بالدنيا كلها
سمر فرحت وتفاجئت فيه يحضنها بقوه وكان حضنه داااااافي
تمسكت فيه وبادلته الحضن ~
بمجلس الشباب ع الساعه 12 بالليل بعد العشاء
كان وضحك ووناسه لآخر شيء وبيسهرون هناك لوقت متآخر لوحدهم من دون الشياب
فهد : متى تعرس آنت وياه ع خير ؟ وبعدين كم لكم متملكين ؟
نواف : آفا يذا العلم وحنا ننتظرك ترد من لندن وآخرتها تجينا بطنازهـ
فهد : هههههههههههه وآحد قالكم بحضرهـ
وليد : عاد حنا مو مثلك لنا زوآج وإنتظار أنت حين تملكت وآنت تخطفها لندن
كل اللي بالمجلس تسدحوا من الضحك ع شكل وليد المقهور
فهد : آجل وين عبدالله من المعزآيم ماشفته زين ولا أتذكر إنه جاء وسلم علي والحين راحوا المعأزيم ولا شفته
هدأ المجلس بشكل مو طبيعي لدرجة الأنفاس نسمعها
فهد إستغرب : وش فيكم تقول آحد مرعبكم ؟
سلطان بإرتباك : آحم .. فهد لازم تفهم موضوع عبدالله
فهد عقد حواجبه : لا يكون عبدالله فيه شيء
عادل : لا مافيه شيء ياأخوي
سلطان نزل رأسه وبدا يحكي لفهد كل شيء وفهد إنصـــدم بقوه مع كل كلمه
بالمطبخ /
رؤى : غلاوي خلاص إستهدي بالله هالسالفه مريت عليها آكثر من شهرين
غلا تمسح دموعها : عمي قاااسي ليه يسوي بسمر كذآ
رؤى تنهدت : مسكينه سمر وبعدين عمي بو سلطان من يوم يومه كذآ
غلا : طيب هي وينها الحين
رؤى : والله مدري
غلا : فاقدتها حيل تفاجئت من عدم وجودها وجيت أسألك ع طول
رؤى إبتسمت : صدقيني بيجي يوم ويرجعون سمر وعبدالله
غلا : رؤى تتوقعين سمر وعبدالله امممم يعني شككم بمحله أو لا
رؤى بسرعه : مستحيـــــــل سمر أنا أعرفها أكثر من نفسي وعبدالله تربيت معااه وكان محترم
حتى لما يجي يسلم ع عمتي آو جدتي مايرفع عينه ع وحده منا وعبدالله معروف بالحياء
غلا تنهدت : الله يهديك ياعمي
بعد صمـت دآم خمس دقايق
رؤى بآلم نادتها : غلا
غلا إستغربت : شفيك ؟
رؤى تحاول تمنع دموعها من النزول : أبي أتكلم معاك إذا رجعنا البيت شوي
غلا حست إن فيها شيء : اوكي ياقلبي من عيوني
رؤى بآلم : ترى مالي غيرك بعد الله سبحانه لأن الموضوع شوي حساس
غلا خافت : ولا يهمك ياقلبي
دانا طقت الباب عليهم
رؤى : آهلين دندون
دانا : وينكم صار لي ساعه أدوركم
غلا : جالسين نسولف شيء
دانا : آجل يالله نرجع للبنات ينتظرونا بالصاله
مشوا غلا ورؤى وراها متوجهين لصالة البنات
كان يمشي بسرعه وكل اللي بباله عبدالله وسمر يجر خطواته السريعه لمجلس الرجال
فتح الباب بسرعه وشكله مايبشر بخيـر
أبو محمد : شفيك يافهد تفتح الباب كذآ
فهد طالع عمه بو سلطان بنظرات غريبه : صدق ياعمي
أبو سلطان وقف : وش فيه ؟
فهد تنهد : سالفة عبدالله وسمر
كل اللي بمجلس سكتوا وماحسبوا لهالشيء حسآب
أبو نواف : إيه وأنا عمك
فهد عصب : طيب ليـــه
أبو فهد : فهد لا ترفع صوتك ع عمانك !
فهد إلتفت لهم : ليه صدقتوا ليه سويتوا كذآ
أبو سلطان صرخ : تبيهم يجبون لنا العار وحنا دايم آسمنا فوق
فهد بحده : آي عار اللي آنت قاعد تتكلم عنه ومالقيت تشك إلا بـ عبدالله
الشباب جوا وراء فهد وتابعوا الموقف .. سلطان : فهد أنت ماشفت بعينك عشان تحكم
فهد إلتفت له مستغرب : وآنت مصدق بعد ياسلطان
سلطان : آحنا شفنا بعيوننا هالشيء وصدقناه تبينا بعد نسألهم وش صار مستحيل
جلس فهد ع الكنبه بتعب ووجه نظراته لعمه أبو سلطان : أسالك بالله العلي العظيم آنت مصدق السالفه أو شاك فيهم ....
أبو سلطان أرتبك : وأنا عمك شفتهم بعيوني
فهد ضغط ع رأسه بقهر : ياعمي مايكفي هالشيء لازم تستفسر منهم هالشيء
أبو محمد : هدي وأنا أبوك ترى السالفه لها شهرين
فهد عصب : شهرين ولا وآحد فكر منكم يقولي
هـــــدوء بالمجلـس وكل وآحد يطالع بالثآني بتعب من السالفه اللي ماغابت عن بالهم
فهد قآم من مكانه : ماراح أرتاح لحتى ألقى عبدالله وسمر وأرجعهم هنا لبيتهم إللي إنطردوا منه ظلم
وجاء بيطلع من المجلس بس وقفه صوت عمه
أبو نواف : يافهد حنا مانعين كل شباب العايله من هالشيء
فهد ضحك بسخريه : وش تنتظرون يعني
أبو سلطان : ننتظر وصول عبدالله وسمر يخبرونا بكل شيء مو حنا اللي نروح لهم
فهد بقهر: أنا مدري شلون آنتم عايشين عيالكم ماتدرون وينهم وعاادي مرتاحين
نواف : آنا كنت آطمنهم ع عبدالله وآتصلت عليه قبل فترهـ وكان بخير
فهد : ماقالك وينه ؟
نواف هز رأسه بعدم رضا : للإسف لا كان يطمني ع حاله ويسكر مني ع طووول
فهد تنهد بضيق : مظلومين وماتوقعوا آهلهم ظالمين
عادل : وآنا مع فهد ومتأكد من براءتهم
نواف : وأنا مثلهم
وليد : وآنا بعــــد
صمـــــت بالمجلس ووجيههم ماتبشر بخير من آي شيء يسويه فهد متهور وماعليه من آحـد
في إحدى مقاهي الخبر
راكان عصب : منال لا تنكرين سمعتك آنتي وعزآم تتكلمون عن وحده آسمها نور من هي نور وش علاقتها فيكم
منال إرتبكت : ولا شيء آنت تتوهم
رآكان بسخريه : آتوهم علينا يامنال
منال وربي لو آقول يمكن عزآم يذبحني : صدقني ولا شيء لا تشغل بالك
راكان كان يطالع فيها نظرات غريبه وهو ساكت
خافت منال : ياخي شفيك تسوي لي هالنظرات الغريبه
رآكان بثقهـ : ماراح آصدقك ومتأكد مليون بالميه إن السالفه غير وأنا عارفها عارفها
منال تأفأفت : ليه ماتسأل عزآم وتفكني ,,, آخذت شنطتها وجوالها وطلعت بسرعه من دون ماتتكلم معاه
رآكان : آنا أوريك يامنالوهـ حسابك عندي بعدين
~ ع السآعهـ وحدهـ ونص بالليل رجعوا كل العوائل لبيوتهم
بيت أبو فهد / جنآح فهد & غلا
فهد يعلق ثوبه ع الشماعه ولبس له بيجآمه للنوم كحليه ببيج طالع غلا الي كانت تفك حلقها عن التسريحه ومبتلشه فيه إنسدح ع السرير بتعب وهو يتذكر وش صار اليوم وسالفة سمر وعبدالله تنهد بضيق وأوجعه رأسه من هالشيء ... غنتبه لغلا تنسدح جنبه بتعب بعد مابدلت لبسها لبيجآمه رصاصيه برمودا وبلوزه علاقيه بيضاء بقلوب ورديه ..
فهد عدل جلسته : إنبسطتي اليوم
غلا هزت رأسها بإيه وإبتسمت
فهد إستغرب منها يحس فيها شيء : شفيك ؟
غلا ع طول دمعت عينها وببحة صوت : سمعت عن اللي صار لـ سمر وعبدالله
مسح فهد دموعها وإبتسم : إيه . ولا تبكين كل مشكله ولها آلف حل
غلا شهقت : بـ بس
قآطعها فهد : ماراح يهنأ لي بال لحتى أشوفهم قدآمي
غلا مسحت دموعها : إن شاءالله
فهد وهو يمسح ع شعرها : آنتي أرتاحي ولا تفكرين بالموضوع أنا أتصرف
غلا إبتسمت له : تسلم
فهد : يالله الحين نامي وبكره من صباح الله خير بوديك عند رنا
غلا نطت بفرحه : من جدك فهد
فهد : هههههههههههه إيه وتراهم قريبين منا حيل
غلا ضمته بقوه : تسلم فهد الله يخليك
سدحها فهد ع السرير : يالله ناامي وبلا إزعااج ولا آهون
غلا تتغطى بالبطانيه : لالا خلاص
فهد إبتسم ع حركاتها وتغطى هو الثآني ورآح بسابع نومه من التعب ~
في بيت أبو سلطآن / جناح سلطآن & جنى
آخذ سلطان مخدته وفراشه وحطهم ع الكنبه بينسدح وينآم وجنى كانت ع السرير بتنآم
لهم كم يوم ع هالحال لا يتكلم معاها ولا شيء سلطان ينآم ع الكنبه وهي ع السرير
سلطان ميت من الشوق لها ويبي يكلمها الحين قبل بكره بس مايقدر يخاف يأثر عليها
وبنفس الوقت يبيها تعرف خطآها من اللي سوته
آما جنى كانت نفس تفكير سلطآن ميته من الشوق له بس كرآمتها تمنعها من الكلآم معآه
عند رؤى
كانت نتظر غلا بفآرغ الصبر بس الظاهر غلا سحبت عليها
إف ياشينك ياغلا الزفت آكيد مسكها فهد ومنعها تجي عندي ياربي شسوي الحين محتاجه آتكلم مع آحد وأشكي له همي تنهدت بتعب وإنسدحت ع السرير وهي تغمض عينها بتعب تبي النوم
بس الظاهر مجافيها كالعاده ~ رن جوالها مُعلن وصول رسآله فتحت الرساله وكآنت من سيف وماإستغربت هالشيء لكن إنصـــدمت من محتوآها ،
ودمعت عينها بقهر وبلعت غصتها وهي تحآول تستوعب ~
إنتهى البآآآآآآآرت
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4829 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
899
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.25 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك