عرض مشاركة واحدة
قديم 1 - 12 - 2011, 05:13 PM   #144

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4829يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



ماقول ان الصدر ضايق أقول الكون فيني ضاق
ماقول أن غيبتك صعبه أقول البعد [ ينهيني ]


أنا يامازعل قلبي عليك وماطريت فراق
أشيل بخاطري [يمكن] وارضى لو تراضيني

ياليتك بس [ .تفقدني .]كثر ماأفقدك واشتاق
قسم بالله مايطري على بالك[. تخليني .]


بعيني انت هالدنيا وومن غيرك لعيني لاق
كثييير وماملوا عيني و[قلبك ] بس يكفيني

فراق! وكنت أبي منّك تعوّض هالصبر بعناق
عشانك بعت هالعالم وجيت اليوم[ تنفيني ]


حبيبي حلت الفرقا وبعثرت بجفاك أوراق
عزاي بغيبتك صوره على بعدك [تواسيني ]


أنا غصب علي أرضى ببعدك وأكتم الأشواق
وأكابر رغم [حرماني] وأداري دمعتي بعيني


حبيبي والجفا سجني وقربك من سماي إعتاق
بكثر عيوبي بعينك [فقدتك] وينك وويني!


حبيبي حس في حزني ترى دنياي [ماتنطاق]
[أهونها ] ولا هانت كبيره صدمتي فيني


وشاللي يصير بالدنيا لوإنك جيتني [مشتاق]
وش اللي [تخسره] يعني إذا فكرت ترضيني






شقة عزآم

جاه إتصال ورد بسرعه لما شاف الرقـم

سيف وهو يكلم : هلا عـزآم
عزآم : هلا طال عمرك آمر
سيف ببرود : وينك أنت الحين .. بالشركه ؟
عزآم : لا والله خلصت شغلي ومشيت
سيف بتعب : طيب أبيك من بكره تمسك كل أشغالي بالشركه لإني إحتمال إسافر
عزآم لمح صوت الزعل فيه : تأمر أمر طال عمرك
سيف : يالله مع السلآآمه
عزآم سكر الجوآل وإلتفت لصآحبه رآكان وإستغرب من نظرآته
عزآم : وش فيك يالدلخ ؟
رآكان : من هذآ اللي يكلمك
عزآم تنهد : مدير الشركه اللي إشتغل فيها
رآكان بلقافه : طيب وش يبي
عزآم : عن أمور الشغل .. المهم عندك سهره اليوم ولا آطس لبيتي
رآكان : لا طس له
عزآم رماه بالخدآديه : وجهك وجه فقر
رآكان بإستهبال : يعنني يالمتوظف
عزآم : ههههههههههههههههه إنكتم لا أفقع لك وجهك







بيت سيف

سيف تنهد بضيق : نور لا تنشبين لي بإسألتك
نور دمعت عينها : طيب ليه بتسافر وتخليني مره ثآنيه
سيف أخذ نفس ومن غيرها بخليني آهرب من الخبر
نور هزت كتفه : وينك أنا قاعده أتكلم معاك
سيف قآم من مكانه وباس رأسها : إلى الآن ماقررت أسافر أولا صدقيني
نور أرتاحت شوي : يارب ماتسافر
سيف ضحك غصب : هههههه يالبى قلبك بس
نور إبتسمت لصوت ضحكته اللي كانت غايبه عنها من شهر
سيف : يالله أنا طالع أنام تبين شيء
نور هزت رأسها بـ لا ولحقته نظراتها لحد ماإختفى من آمام عيونها
وهي مستغربه تغير سيف المُفاجئ هالأيآم .. ماعاد يطلع من البيت ولا يسهر وهالك نفسه بالشغل
تنهدت بضيق وقآمت من مكانها وإتجهت لغرفتها وهي تحاول تطرد هالإفكار من بالها








جنآح سيف

تقلب يمين يسآر لكن النوم محافيه ومعاديه وكأنه وآقف مع رؤى
تنهد بضيق وع طوول طرت بباله اللي حرمت عينه النووم وخلته يكون بمتاهات
الله عليك يارؤى ماتعديتي الـ 19 ولعبتي يقلبي لعب وخلتي لا ليلي ليل ولا نهاري نهار
قلبتي حيآتي فوق تحت وكانت بصرآحه أحلى قلبه منك يكفي كونتي بصمه عميقه فيني
مستحيل تمحيها الإيآم ويكفي إن قلبي مانبض إلا لك ولا رآح ينبض لغيرك
ويكفي إحسآسي بإنك تعشقيني عشق نفس إحسآسي
آآآآآآه ليتني أسمع صوتها و أرتاااح حتى لو من غير رضآها
تذكر مكالمه كانت بينهم قبل الفرآق المؤلم :

رؤى وهي تبكي : وربي ياسيف هذا اللي صار وأنا ماسويت شيء غلط
سيف تنهد وندم ع إنه ظلمها : خلاص حبيبتي آسف وربي مادريت إنه هو الغلطان مو أنتي
رؤى مسحت دموعها : هو اللي رمى الرقم مو آنا
سيف إبتسم لها : خلاص ياروحي مصدقك وثانيه مره لا تطلعين وحدك آخاف عليك
رؤى إرتبكت وقلبها يضرب بقوه : صدق تخاف علي ؟
سيف تنهد : إذا ماخفت عليك من بخاف عليه يعنـي ؟
رؤى خجلت منه : مدري
سيف : ههههههههههههههههه لبى الخدود الحمراء
رؤى إبتسمت ع كلامه

رجع للإمر الوآقع وإنتهت أحلام اليقظه بسبب رنين جواله
رفع الجوال وشاف رقم عزآم يتصل به
تأفأف وخلى الجوآل ع الصآمت و تركه ع الكوميدينه وسحب فراشه بيتغطى فيه كـ محاوله للنوووم




بيت الجد / بمجلس الحريم


سمر همست لـ رؤى : بنت وش فيك ؟
رؤى إلتفت لها بسرعه وصحت من تفكيرها : لا حبيبتي ولاشيء
سمر بشك : متأكدهـ
رؤى هزت رأسها بـ إيه
دآنا تطالعهم بنص عين : هييه سمعنا وش تقولون
سمر : ياحضك
رؤى : ههههههههههه
سمر : غلاوي وش فيها يدك ؟
غلا إبتسمت لها : المويه الحاره إنكبت علي
سمر : سلامتك ياقلبي
غلا : الله يسلمك .. الحمدالله الحين ماتوجعني عااادي
خزآمى : سمور بترجعين معانا للكليه نفس قبل
سمر ببرود : مدري
خزآمى إستغربت برود سمر معاها من أول الجلسه بس تعذرت لها بتعبهآ
دانا : وش فيك
خزآمى صحت من تفكيرها : هاه .. لا ولا شيء
دانا حاسه فيها بس ماودها تضآيقهآ









بمجلس الرجآل

عبدالله إنصدم من طلب عمه : هاه وش قلت ؟
أبو سلطآن همس له : وأناعمك أنا وأبوك تشاورنا بزوآجك من بنتي وقلنا إنه غلط في غلط والطلاق بيكون الحل فيما بينكم وأنت تدور لك ع بنت الحلال اللي تختارها من نفسك وبنتي إن شاءالله يجيها نصيبها
عبدالله إنصدم هذآ مو أبـو يسوي كذآ ببنته صحاه من تفكيره رنة الجوآل رفعه وكانت سمر تتصل فيه
إبتسم لا شعوريا وقآم من مكانه : عن إذنكم برد
رآح بعيد عنهم ورد ع طول : هلا سمـر
سمر : آهلين عبدالله .. وينك ؟
عبدالله إستغرب : بالمجلس .. ليه تسألين ؟
سمر : حاسه بتعب وأبي أرجع للبيت أنآم ودي آجلس بس التعب هالكني
عبدالله تنهد : اوكي بقولهم تجهزي بجي آخذك
سكر منها وإتجه للمجلس بتعب بالغ
جلس جنب نواف بتعب
نواف : وش فيك ؟
عبدالله بتعب : مانمت من آمس وحتى سمر نفسي وحتى الوقت تأخر
نواف رفع ساعته وكانت تشير إلى وحده ونص بالليل : حتى أنا لازم آخذ آمي ودآنا وأرجعهم
أبو سلطان قاطع حديثهم وهو يمهس لعبدالله من جديد : وش قلت ياعبدالله عن الطلاق
عببدالله كشر : عمي أنا طالع للبيت الحين تعبآن شووي
قآم من مكانه وإستأذن للخروج وإذنوا له عارفين بتعبه
أرسل للسمر رساله يبيها تطلع له









بمجلس الحريم

أم سلطآن بعتب : يايمه لا تروحين الحين
سمر وهي تلبس عباتها : يمه وربي تعبانه وعبدالله ينتظرني برا خلاص وعد مني آجيك بكرهـ
هنادي : إيه سمورهـ إجلسي ماشبعنا منك
جنى : خلاص خالتي وهنادي حنا بنمشي أصلا سلطآن دق علي
هنادي تأفأفت بقهر
سمر إبتسمت لها : إن شاءالله بجيكم بكره
أخذت شنطتها ومشت لبرآ
شافت عبدالله وهو يركب السياره وإتجهت لنآحيته وركبت معاه
عبدالله إبتسم لها : إنبسطتي
سمر : الحمدالله بس ميته تعب
عبدالله حرك السياره ومـشى بسرعه
سمر لاحظت تغيير الطريق وإستغربت : لوين بتروح
عبدالله إلتفت لها : نسيتي يعني لبيت أبوي بننآم هناك
سمر : آها... طيب بسرعه تعبآآآآآنه








إنتهـى البـــآرت


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس