عرض مشاركة واحدة
قديم 1 - 12 - 2011, 05:14 PM   #147

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4847يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



بيت بو سلطآن / الصآله


هنادي إستغربت : ليه مو دارسه السنه ذي ؟
سمر تنهدت بضيق : فوت منها خمس شهور بالله عليك رآح يقبلون رجوعي للكليه
هنادي : اممممم مدري يمكن
سمر هزت كتوفها بلآ مُبالاه ورفعت جوآلها تتصل
هنادي : لا يكون تتصلين ع عبدالله
سمر إبتسمت : لا أتصل ع رؤى اليوم متصله ولا رديت كنت نايمه
هنادي تأفأفت : آكره طاري هالمغرورهـ
سمر بحدهـ : هنادي .. موعيب عليك تتكلمين ع الناس
هنادي لوت فمها وسكتت عشآن سمـر
سلطان وهو نازل مع الدرج شاف سمر بالصاله هي وهنادي وقرب لهم : سم سم عندنا
سمر إبتسمت له : إيه ماتشوف البيت منور
سلطآن وهو يجلس جنبها : ههههههههه بقوهـ
سمر صبت له قهوه مدت له الفنجال
سلطان : تسلمين حبيبتي
سمر إكتفت بالإبتسآمه
سلطان طلع من جيبه بطاقه صرآف ومدها لـ سمر
سمر إستغربت : هذا وشو ؟
سلطان إبتسم لها : هذي لك فيها مبلغ عشآنك
سمر تضايقت وبعدتها عنه : لا ياخوي عبدالله مو مقصر معاي بشيء
سلطان مسك يد سمر وحط في يدها البطآقهـ : عشآني إعتبريها هديه مني
سمر تنهدت : بس عبدالله يمـ,,
قآطعها سلطآن : قلت هديه مني ومايصير ترفضين الهديه وبعدين عبدالله متفاهم
سمر إبتسمت : الله لا يحرمني منك
سلطآن إكتفى بإبتسآمه لهآ












آلوٍفْآ وٍآلطُيَبٌ مًآقٌوٍل عًطُنْيَ
وٍغًيَرٍ آلغًلآ مًنْكَ مًآنْيَ بٌطُمًعًآنْ

لآصٍآرٍ مًنْكَ آلوٍفْآ وٍصٍآرٍ مًنْيَ
تّْرٍى نْعًيَشً آلعًمًرٍ آشًكَآل وٍآلوٍآنْ

وٍلآصٍآرٍ كَل آلكَوٍنْ بٌعًيَدً عًنْيَ
يَكَفْيَ وٍجًوٍدًكَ بٌدًآخٌل آلقٌلبٌ آوٍطُآنْ








في إحدى كوفيهات الخبر


نور : وبعدين وش صار
رؤى تنهدت : ماصار إلا كل خير جابها سلطان آخوها لبيت جدي ورحنا لها هناك
نور إبتسمت : يالبى قلبها سمور مشتاقهـ لها حيل
رؤى : قالت لي سلمي لي ع نور حيــــل
نور إبتسمت : بترجع للكليه طيب
رؤى : آمممممممم لا ماإعتقد فوتت كثيررر
نور : طيب وش آخبار نفسيتها
رؤى جت بترد بس رن جولها بـ إسم سيف
تنهدت بضيق وإغلقته وهي متضايقه هذي رآبع مرهـ يتصل
نور وهي تآشر لها : بنت وين رحتي
رؤى إنتبهت لها : هاه معآك
نور : وآآآآضح
رؤى : ههههه





بيت بو فهد / جنـآح فهد & غـلا


فتح باب الجناح بسرعه ودخل لنآحية الغرفه بخطوآت سريعه لمحها ع السرير وقرب منها وهو معقد حوآجبه : وش فيها يـدك
غلا بآلم : طحت عليها بالحمام ( آكرمكم الله )
تنهد بخوف وجلس جنبها وسحب يدها بيطمن عليها : كان قلتي لما إتصلتي علي إنك طحتي ع مكان جرحك
غلا تآلمت من لمساته : آآه لا توجعني
فتح ضمادتها بشويش : لا تخافين دقايق ويروح الآلم
غلا دمعت عينها من قوة الآلم : خـلاص الله يخليك
فهد تنهد وباس يدها السليمه : ساعديني عشان إفك الضمادهـ
غلا تمسح دموعها : لا تفكها خلها آلمتني حيل
فهد : لازم أفكها وأشوف جرحك وش فيه ولا ترى بعدين تتعبين وتدخلين المستشفى
غلا كشرت من طاري المستشفى : فكها بس بشويش علي
فهد إبتسم ع شكلها المبوز والدموع بعينها وبدأ يفكها وهي تتآلم وتحاول تبعد بس بالنهايه قدر يفكها
فهد : خلاص فكيتها
غلا بآلم وهو تشوف يدها : توجعني
فهد تحسس يدها اللي كانت حمرآء من آثر الضربه وتنهد : ماعليه بعدين تخف
غلا سرحت وهي تطالع يدها
فهد لاحظ سرحانه ومد يده ورفع وجهها له : وش فيك
غلا بهمس : ولا شيء
فهد إبتسم لها : علي أنا ؟
غلا من دون مقدمات حضنته
فهد حاوطها بيدهـ وقربها منه حيل وهو يمسح ع شعرها
غلا وهي تتمسك فيه آكثر : لا تروح خلك هنا
فهد إكتفى بإبتسآمه لها










واللـَـَـَـَـَـَـَـَــﮧۦ
احتآأإجڪ انآأإ
..... خلڪ بجنَبْي قرييًب











جنآح رؤى

دخلت للجنآح وهي هلكآنه و توها جايه من السوق
نزلت الإغراض اللي شرتها ع الكنبه وعباتها فوقهم
وإنسدحت ع السرير بتعب .. رن جوآلها وقطع حبل آفكارها
رفعته بتشوف مين ومثل ماتوقعت المكالمه السابعه لـ سيف اليوم
تنهدت بضيق : يعني مامل من كثر ماإتصل اليوم ولا أرد
طيب يمكن يبي منك شيء يارؤى يمكن بيقول لك شيء ضروري
لعبت فيها أ فكارها لحتى خلتها تضغط الزر الأخضر ويوصل صوته لها : رؤى
رؤى آخذت نفس : نعم
سيف بهمس : إشتقت لك
رؤى ماقدرت تمنع دموعها تنزل
سيف بهمس آكثر : إشتقت لك حيــــل
رؤى تحاول تقوي نفسها : تبي شيء ؟
سيف إبتسم بآلم : ليه رفضتي ؟
رؤى بلعت ريقها :......
سيف : ليه رفضتي وأنتي تحبيني ؟
رؤى مسحت دموعها : وأنت تحسب الحب كافي لموآفقتي
سيف تنرفز : آجل وشو اللي كافي ؟
رؤى بآلم : إني آرجع أثق فيك وآتفاهم معاك وترجع لي نفس قبل ماتطيح من عيني بفعايلك وبـ،
سيف قآطعها : آحبــك
رؤى تنهدت بضيق وماإستغربت كان شكها بمحله
سيف : مايكفيني إني آحبك
رؤى دمعت عينها
سيف يضغط عليها : وأنتي بعد تحبيني
رؤى تنهدت بتعب
سيف يزيد عليها : مايكفي هالشيء لنا إنا نحب بعض وبـ..
رؤى بتعب : سيف خلاص مع السلامه
سكرت الجوال ورمته بقووووه وطآح ع السرير
وهي تبكـي بحرقهـ وآلم : معقوووله بعد ماذبتحني تحبـني معقوووله يااااااسيف
وبعد آيش بعد ماإنهيت اللي بيننا !
أنــا والله آحبـــك بس خلاص اللي فآت مات اللي فات مات ياسيـف
سحبت فرآش سريرها بقووه وهي تضرب عليه منهاره من اللي صآر وتبكي وتشاهق بآلم





( يعنيِ آعطيگْ الثقھ وَ تردّهُآ بـ/ لَوي آلذرآع " !!!

يآخي مَآشآءْ آللھ عليگْ آبدعت . . في ردّ الجميل )


في المــول

دانا وهي تطالع ساعتها : ترى تأخر الوقت
جنى تأفأفت : يالله لازم آرجع الحين عشآن سلطـان
خزآمى : اوكي نرجع بس لازم نجي من بكرهـ
ريم بقهر : آي نجي من بكره وأنتوا ماأخذتوا ولاشيء من اللي شريناه
دانا وخزآمى :ههههههههههه
جنى : ماورآهن إلا الضحك وحنا الشقى
دانا : خلاص وعد بكره نأخذ اللي تختارونه لنا
ريم لوت فمها : يصير خير ونفكر نروح أو لا
جنى وهي تطقطق بجوالها : أنا إحتمال لا
ريم بتعب : وأنا بعد
خزآمى بتأفأف : تبون تقفون كذا بنص المول ولا إتصل ع السايق
دانا : خلاص إتصلي وش تنتظرين
خزآمى وهي ترفع جوالها وتتصل ع السايق : أنتظر متى يخلصون جنى وريم
دانا : ريومه كم باقي لك وتولدين ؟
ريم : آمممممم سبع شهور تقريبا
دانا : وناسه صرآحه متحمسه للتوأم
ريم : هههههههههه
قطعت كلامهم خزآمى : يالله السواق رن لي رنه يعني هو برا أمشوا بسرعه
آخذوا أغراضهم البنات ومشـوا متوجهين للبوآبه الخآرجيه














في بيت بو فهد / جناح فهد وغـلا


قربها من حضنه أكثر وأكثر وهو يبوسها ع خدها مسح ع شعرها وجاء بيتكلم
بس قـآطعه رنين جوآله تأفأف ورفعه وشاف الرقم ورد ع طول : هلا يبه
أبو فهد : آنت وينك ؟
فهد تنهد : بالبيت
أبو فهد عقد حوآجبه مستغرب : وليه مارحت
فهد طالع غلا اللي تضايقت من طاري الشغل : إعفيني من هالشغل اليووم
أبو فهد : طيب بس بكره من بدري تنزل له
فهد : طيب إن شاءالله
أبو فهد : مع السـلآمه
سكر فهد منه وإلتفت لها
غلا : وش يبي عمي
فهد سحبها له من جديد : آمور الشغل
غلا وهي تبعد : طيب مثل وشو
فهد إبتسم : ياكثر إسألتك خلاص شغل يعني شغل
غلا تنهدت : طيب
فهد طالع فيها من فوق لـ تحت
غلا خجلت من نظراته وبدلع : وش تبي ؟
فهد إبتسم : أبيك
خجلت أكثر وأكثر وهو يسحبها له









بيت بو نواف / جناح عبدالله & سمـر

سمر وهي تطالع الجنآح : ماشاءالله عليك آمداك تجيب إثاثه
عبدالله إبتسم : إيه هو آصلا مسوينه من قبل يعني من غير تفصيل
سمر بادلته الإبتسآمه : عااادي آهم شيء يكون مُنآسب
عبدالله : يعني عجبك
سمر ألقت نظره مره ثآنيه بالجنآح اللي كان يغلب عليه اللون الزيتـي ودآخل فيه البيج والسكري : جنااااان
عبدالله تنهد برآحه : آهم شيء يعجبك
سمر إبتسمت له : طيب وين آنام ؟
عبدالله آشر لها : بهالغرفه كنت مسكرها من قبل وماإحتاج لها بس الحين فتحتها ورتبت لك الإثاث فيها
سمر : طيب بطلع لها لإني هلكت في بيت آهلي وبنام
عبدالله : نوم العوآفي
سمر وهي تتجه للغرفه : يعافيك
دخلت لغرفتها الجديده ونزلت شنطتها وعباتها وإعجبها حيل آثاث الغرفه المتكامل
إتجهت لنآحية دولابها وسحبت منه بيجآمه بدلت لبسها ع السريع وإنسدحت ع السرير بتعب
غمضت عيونها بتنآم لكن فجأها ذكرى رجوعهم لأهلهم وخطتها المجهوله بالنسبه لـ عبدالله
عبدالله مادرى إني انا الي سويت كل شيء وآحس بتأنيب الضمير وإني لازم آعلمه ولا آخليه
يفكر كثير باللي رجعه لأهله ودي آقوله بس محتاره وخايفه ومترددهـ
محتاره متى أقول آخاف مايتقبل ومتردده بسبب خوفي من كل شيء
يالله ساااعدنـي يارب !
تنهدت بضيق وإنقلبت ع الجهه الثآنيه كـ محاوله للنوم


عبــــدالله

كآن آيضا يحمل سر مجهول لـ سمر
متردد أقولها عن فكرة أبوها وهي تختار الطلاق أو البقاء معاي
مابي آجبرها ع شيء ومابي أبوها يقولها وتجي تسألني وتزعل لإني ماخبرتها
مابي آحد يخبرها غيري ولا أبي آحد يسألها ويعطيها الرأي غيري
ماتوقعتك كذآ ياعمي تزوج ع كيفك وتطلق ع كيفك
تنهد بضيق وغمض عيونه كـ محاوله للنوم







شقـة آهل رنـا


روآن وهي تناقز عند آختها : خلي غلاوي تجينا
رنا : خلاص حبيبتي بقولها بس روحي عني مالي خلق
روآن بوزت : قولي لها الحين
رنا تأفأفت : غلا مشغووله بعدين تجي
روآن طفشت منها ورآحت لغرفتها تلعـب
ضحكت عليها رنـا وكملة طقطقتها بالجوآل
رن تلفون البيت وقآمت بترد لكن رد قبلها سعود آخوها : هلاعمـي يوسف
رنا إلتفت بسرعه له بلا شعور
سمعت مكالمتهم كلها ومافهمت من كلامهم شيء
قربت لـ سعود آخوها : وش قالك ؟ ووش يبي منك ؟
سعود : ليه تسألين ؟
رنا إرتبكت : هاه .. لا ولاشيء بس مُجرد سؤال
سعود : يسأل عنا إذا محتاجين شيء
رنا تكتفت بقهر خلصنا من سلطان وجانا اللي أردى منه
صحاها صوت آمها : وينك أناديك من اليوم
رنا تنهدت : سمي يمه
أم سعود : روحي ساعدي الشغاله بالغسيل تعبت وأنا أساعدها
رنا تنهدت بضيق : يايمه كم مره قلت لك لا تشتغلين هذي الشغاله عندنا وأنا موجودهـ
أم سعود : لا وأنا آمك آحب أسوي شغلي بنفسي
رنا هزت رأسها بعدم رضا وطلعت للمطبخ ترتبه مع الشغاله













سيــف

تنهد بضيق وهو يتذكر تفاصيل مكالمته لها ووشلون صدته وماتكلمت معاه
ضغط ع رأسه بقوه من الصدآع المفروض قلت لها عن سفري وعن هروبي من الخبر منها
أبي أقولها عن حالتي بعدها وعن حياتي اللي مالها طعم من دونها من بعد غيآبها
ومن بعد عشقـي ليه يارؤى ماتحاولين تعطيني فرصه آصحح فيها كل شيء صآر بيننآ
ليـــه مو حرآم عليك حرآم والله حرآآآآآآآم





بيت بو فهد / الصآله



غلا تهمس لـ رؤى : صار لي ساااعه أسولف وماتسمعين
رؤى صحت من سرحانها : هاه وش كنتي تقوولين ؟
غلا ضربتها ع كتفها : طسي بس ماقول شيء
رؤى إبتسمت غصب عنها وحالها مايقل عن سيف وبـ لا شيء
كانت تعبآنه مثله وتتمنى لو فيه فرصه ثااانيه لهم يخلي عيشتهم وحيآتهم أحلى
حتى أنا ياسيف حيآتي بدونك مالها طعم ولا لون حتـى , تنهدت بضيق ونفضت هالإفكار من بالها
وكأنها تستسلم لوآقعها الآليم وهي تحاول تنتبه مع سواليف آهلها
أبو فهد : هاه غلا يايبه مافي شيء باطريق ؟
غلا فهمت و إرتبكت وطالعت فهد
فهد إبتسم وإنقذ الموقف : مأجلين عشآن درآسة غلا
أم فهد : أي دراسه وهي ماتدرس ؟
فهد طالع في غلا : بدرسها بمعهد لتعليم الإنجلش أنا وعدتها بهالشيء
غلا إنبسطت وإكتفت بإبتسآمه لـه
رؤى نغزتها مع خصرها وبهمس : ياعيني ياعيني أذوووب أنا
غلا تهمس لها : هههههه دوبه خلاص وربي أستحي

















بيت بو سلطآن / جنآح سلطان & جنـى

سلطآن شافها داخله بالأكياس وحطتها ع الكنبه وبدت تنزل عباتها
طالع ساعته ورجع يطالعها : بـدريّ
جنى إبتسمت : حبيبي والله آسفه آنت تعرف وش كثر طلبات هالبنات
سلطآن هز رأسه بـ إيه و آشر لها ع الأكياس : لمين هذي
جنى : آكيد لي وللبيبي بعد
سلطان : جايبه لبنتنا بعد
جنى بفرحه : إيه جبت لها فسآتين حبيبة آمها
سلطآن : ههههههه قربيهم بشوفها
جنى آخذت الأكياس ورآحت عنده وطلعت فسآتين بنتها وهي مستااانسه
سلطآن إرتاح لما شافها مبسووطه : هاه وش قررتي ع تسميتها
جنى : آممممممم وتين أو وجد نختار مابينهم
سلطآن : خلاص أعجبني وجـد
جنى تخصرت : لا والله لا يكون في وحده تعرفها بعد آسمها وجد
سلطآن تنهد بضيق : ياحبيبتـ
جنى قآطعته : هههههههههه آمزح معاك
رماها سلطان بالخدآديه : يلعن بليسك خفت نرجع لنفس الموضوع
جنى : ههههههههههه
سلطآن سحبها لحضنه : تسلم لي هالضحكه ياناس
خجلت منه جنى وسكتت
سلطآن إبتسم ع شكلها : هاه وش إخترتي إسم ؟
جنى : آمممممم حتى أنا عجبني وجـد
سلطآن : يعني وجد ؟
جنى هزت رأسها بـ إيه


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس