عرض مشاركة واحدة
قديم 3 - 12 - 2011, 04:02 PM   #155

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4829يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



غـرفة سمـر & عبدالله


إلتفت سمر للمره الثاانيه له وكان نفس وضعيته نااايم
تأفأفت من داخلها وهي ودها تصحيه لكن خافت إنه مانام زين
رجعت أإلتفت لتسريحتها وهي تضبط الكحل من جديد وتعدله
خلصت من اللمسات الأخيره بشكلها وهي تطالعه بالمرآه : وهـ فديتني آهبل
: وآنا آشهـد
سمر إلتفت بسرعه لـه : هاه .. آمممم متى قمت ؟
عبدالله إبتسم وهو يتمغط : توني قااايم
سمر إبتسمت ع شكله النااعس : طيب قوم بدل بنطلع لهم ترى تأخرناا
عبدالله عقد حوآجبه : ليه كم السااعه ؟
سمر وهي تطالع ساعتها : عشر ونص
عبدالله فز من مكانه : عز الله الشياب زعلوا منا اليوم
سمر ماتت ضحك وهي تشوفه يلم آغراض الشاور بسرعه بيآخذ له شاور ع السريع
جلست ع السرير تنتظر خروجه , ولكن إنعاادت عليها تفااصيل ليلة آمس وكلآمهم
يااربي ليه وآفقت أبقى معاااهـ ؟ ليه ماخليته يطلقني ويتهنى بخزآمى
يمكن لإني حتى أنا شفت لهفته علي بعيونه , صحيح مايكن لي الحُب
لكن يكن لي مشاعر والإهم يبيني كـ زوجه له مو آي شيء
وبإستطاعتي آنا آخليه يموت فيني مثل ماهو خلاني آعشقـه
بنسيه خُزآمى وطوآيفها , واللي تقوله سمر يصير غصب يعني يصير
آبيه لك لي لوحدي , مايشاركني فيه غيري , عشان كذآ فضلت آكون معاك ياعبدالله ع آهلي
آحبـك وبربي آحبـك غمضت عيونها بآلم تمنع دموعها تنزل وتخرب كحلها
تنهدت بضيق ونزلت رأسها وأناملها تلعب بطرف بلوزتها الفوشيه
رفعت رأسها له وشافته وآقف عندها : فيك شيء ؟
سمر إبتسمت له غصب : لا
عبدالله لمح الدمع بـ عينها : والله موتي ولا دمعك آهون
سمر مسحت بقايا دموعها : لا تقول كذآ
عبدالله مسك يدها وشدها له وصارت وآقفه آمامه : وربك إنك عيني الثنتين
سمر قالت بنفسها وخزآمى ؟
عبدالله قطع تفكيرها وهو يضمها لـ صدرهـ : والله ياأغلى من سكن قلبي كان الفرآق آحسن لنا ولك آنتي بالذآت لأخليك تختارينه . بس أنتي لي فااهمه آنتي زوجتـي والله آبيك
سمر تعلقت فيه ودمعت عينهااا
بعدها عنه عبدالله : واللي خلقك قولي آي شيء , لا تسكتين , يعذبني سكوتك , يخنقني
سمر إبتسمت له : سلآمتك
عبدالله بادلها الإبتسآمه : ياجعلني مانحرم من هالمبسم , ودك نطلع ؟
سمر هزت رأسها بـ إيه
عبدالله : آجل يالله آمشي والله يعينا ع المحاضرآت
سمر ضحكت وهي تسحب جلالها ونقابها وتلبسه ع السريع
مسك يدها عبدالله ومشـى وهي ورآهـ يدها بيدهـ
ماسكها بحناااااان بااالغ ومحتضنها بكفه














عند البنآت

دخلت عندهم غلا وهي مبسوطهـ حيــــل من طلعتها مع فهد
جلست جنب جدتها بعد ماباست رأسها

ريم : وين رحتي ؟
غلا بفرحه : مع فهـد خلاني أشوف المزرعه كلها
رؤى : مبسوطه آنتي ووجهك سااحبه علينآ آمس والحين طالعه تتمشين دووبه
غلا : ههههههههههه والله آدري بزعلكم علي بس فهد آخذني معااه
رؤى :.....
غلا قربت منها : رؤى خلاص كنت بقول شيء بس الحين مو قايله لكم
جنى : قولي ماعليك منها
دانا : إيه تحمست وقسم
غلا : بس رورو زعلانه
دانا : رؤى إرضي لا أفقع لك وجهك
رؤى : بسم الله علي , قوولي إخلصي
غلا إبتسمت : فهـد خلاني أشوف مسبح البنات اللي هنآ
البنات تفآجؤآ وأستانسوآ
خزآمى : بس اللي أعرفه مافيه إلا للشباب
غلا : لا ياحلوه فيه للبنات ورآء البيت مغطينه بالكامل
رؤى برجااء : ودي أرووح له
غلا : نقدر نروح له من البوابه الخلفيه
خزآمى : آبي نرووح شوي
دخلت هناادي ووسن ع كلمتها : ع وين ؟
رؤى : للمسبح الخلفي
هنادي عقدت حوآجبها : مسبح للبنات
غلا بحسن نيه : إيه فهد خلاني أشوفه
هنادي جت بترد لكن قاطعها كلام آم وسن : وينك آنتي وياها من اليوم
وسن : كنا بغرفتنا يمه يعني قايمين من اليوم
أم وسن : آهاا . آجل يالله تعالي آكلوا لكم آي شيء قبل الغدآ
رآحووآ وسن وهنااادي وجلسوآ ع كنباات بعيدهـ شووي عنهم
















سيـف ~

دخل البيت وهو يمشي بتعب جلس ع إحدى كنباات الصاله وتنهد بضيق
لمتى ع هالحال لا ليلي ليل ولا نهاري نهااار
لعبتي فيني لعب وتركتيني , لا والله ياسيف ماغيرك إللي لعب فيها
حوبة هالبنات واللي سويته فيهم رد علي فيك ياارؤى
آحس إني عاااشق فيك كل شي لحد الثمآله
عاااشق لك وحدك , يكفي إن نبض قلبي أنتي الوحيدهـ اللي خليتيه ينطق بأسمك
تنهد ورفع رأسه لـ فووق يمسح ع شعرهـ
قطع عليه هدوءهـ وسكونه آخته : سيف
سيف إلتفت لها : هلا
نور قربت له وجلست جنبه : خوفتني عليك وينك آمس
سيف تنهد بضيق : نمت عند وآحد من آصحااابي
نور بضيق : الله يخليك مرهـ ثاانيه قولي
سيف إبتسم غصب : من عيووني
نور بتردد : آممممممم سيف آنت وش فيك هالإيآآم ؟
سيف عقد حوآجبه : ليه وش فيني
نور : صاير ماتجلس بالبيت ولا تأكل ولا تسولف حتى ماترد ع إتصالاتك
سيف إبتسم غصب ( ومن غير صديقتك لعب فيني ) : لا عااادي آنتي موسوسه بزيآدهـ
نور تنهدت بضيق وهي تحاااول تبعد هالإفكاار عنها
سيف قآم من مكاانه : بطلع آنااام الحين لا أحد يزعجني طيب
نور إبتسمت : نوم العوآفي
سيف بادلها الإبتسآمه وطلع لغرفته وهو يجر نفسه جر من كثر التعب والهلاك اللي عايش فيه
نور كانت تطاالعه لحد ماإختفى من عندها : يااابعد عمري ياخوي حااسه فيك شيء ومو آي شيء لا كبيررر
تنهدت بضيق وقآمت من مكاانها بس وقفهآ صوت التلفووون
قربت من عندهـ ورفعته : آلـو
المتصل : السلام عليكم
نور عقدت حوآجبها : وعليكم السلآآم
المتصل : سيف الـ .. موجود
نور مستغربه من الصوت : إيه, من يبيه ؟
المتصل : آنا ناائبه عـــــزآم الـ.. هو صار له فترهـ مايرد ع جوآله وحنا نحتااجه بالشركه
نور : هو تعباان الحين ونايم إذا قآم قلت له عنك
عزآم : اوكي سلآمته , آتصل بوقت ثااني , مع السلامه !
سكرت نور التلفون وهي مستغربه نائب مدير سيف ؟
اللي أعرفه إن إسمه محمد هشآم بس يمكن سيف غيرهـ بـ هذا اللي إسمه عــزآم
تنهدت بضيق وبعدت هالإفكآر من بااالها وصعدت لغرفتها بترتآح




عزآم

سكر التلفون وهو يفكـر بصآحبة الرد
ياااالبيه يالصووت ., معقوله سيف يكون عندهـ أخت حلووهـ وصوتها خقق لهالدرجهـ
لا الظاااهر بحط عيني عليها آنااا ,, بس يمكن تكون زوجته ياعزآم
حتى ولو كانت زوجته بنت هالقد صوتها رهيب لا مانتركها مستحيــــل
إبتسم من دآخله وهو يفكر تفكير خبيث بـ نور ,











شقـة آهل رنــــآ


رنا كالعادهـ جالسه عند آمها تداريها بتعبها : يمه تبين مويه ؟
أم سعود : لا يمه مو عطشاانه
رنا بضيق : بس يايمه آنتي ماشربتي من آمس
آم سعود : لا يمه ماابي بس أبي له وساايد تسند ظهري
رنا فزت بسرعه ورآحت لغرفتها وجابت وساادتين
قربت من عند آمها ورفعتها وحطت الوسايد تحت ظهرها وسندتها من جديد ع الوسايد : كذآ مرتااحه
أم سعود تنهدت : إيه الله لايحرمني منتس
رنا إبتسمت وجلست جنبها : ولا منك
سعود فتح الباب عليه ودخل بسرعه وهو يلهث
رنا قآمت له : وش فيك ؟
سعود إلتفت لأمه : يمه عمي يوسف جاء ودخلته للمجلس يقول بتطمن ع آمك
أم سعود من قلب : الله يجزآه خير ويعاافيه وأنا آمك
رنا : هو بالمجلس الحين ؟
أم سعود بسرعه : روحي رنا وجهزي القهوه والله مايطلع إلا إذا تقهوهـ
رنا إتجهت للطبخ بدون ماتنطق ركبت إبريق القهوه وجهزت الصينيه من فنااجيل
وطلعت الحلا اللي مسويته اليوم من الثلاجه ورتبته ع الصينيه وبالها مو معها معاهـ هـو وجيته

بالمجلس

سعود : لا والله يااعمي مااتروح آمي حلفت إن قهوتك عندنا
يوسف تنهد وجلس : عشاان الوآلدهـ بجلس
سعود جلس جنبه وإبتسم
يوسف : متأكد إن آمك بخير ؟ ولا تحتاج شيء !
سعود إبتسم : إيه الحمدالله
يوسف : تحتاج آجيب لها ممرضه ترعاها عشان كبر سنها
سعود : لا رنا عندنا أطلق من مية ممرضه
يوسف كتم ضحكتـه وسكت
شوي وطق الباب عليهم وقآم يوسف لـ باب وفتحه وآخذ من رنا آخته القهوه
دخل عند يوسف وحط القهوهـ وصب له : سم
يوسف إبتسم ع حركاااته : سم الله عدوك
شرب يوسف من القهوهـ وآخذ من الحلا اللي سحرهـ شكله قطعه وذآقه
أعجبه الطعم حيل ورجع آخذ منه , أكيد ماغيرها هي مسويته قآدرهـ ع كل شيء آجل ؟
صحاهـ صوت سعود من سرحانه : عمي وين رحت
يوسف إنتبه : هااهـ معااك
سعود طاالع فيه وسكت
يوسف : آجل وين روآن ؟
سعود : بغرفتها , آناديها لك ؟
يوسف إبتسم : إيه ياليت حبيبة عمها هي !
سعود قآم من مكانه وطلع من المجلس
يوسف بعد ماطلع إلتفت للمجلس وطالع فيه وبترتيبه وبتنااسقه
الله يجزآك خير يافهد من جد تحتااج الدعاء والشكـر !
دخل سعود وهو ماسك روآن اللي متخبيه ورآء آخوها ومستحيه
يوسف إبتسم : هلا هلا تعاالي روني عندي
روآن ماصدقت جت له تركض , ضحك يوسف وضمها وبوس خدودها : وش آخبارك وآنا عمك
روآن بحياء : زينه ؟
يوسف : طيب حلوهـ هديتي لك آمس
روآن هزت رأسها بـ إيه وهي طاايرهـ من الفرحه
يوسف قرب لها : طيب عطيني بوسه وآجيب لك هديه بكرا
روآن باسته ع خدهـ
يوسف إبتسم وقبص خدها : شطورهـ
نزلها من حضنه وقآم من مكانه طلع من جيبه فلوس ودسها بجيب روآن
سعود بإحراج : لا عمي ماله دآعي
يوسف إبتسم ع عـزة نفسه يشبه آخته رنا بهالشيء : لا عشاان روآن تكون مبسوطه وتشتري اللي تبيه
سعود إنحرج وسكت ونزل رأسه
يوسف رفع له رأسه : لا وأنا عمك إرفع رأسك , خلك مثل أبوك
سعود إبتسم له ورفع رأسه
يوسف : إيه هذا عشمي فيك , يالله أنا طالع الحين تبون شيء
سعود : عمي وين بتروح
يوسف : عندي شغل وآنا عمك
سعود تضايق وببرائه : طيب تعال عندنا دآيم
يوسف إبتسم له : إن شاءالله , يالله سلم لي ع أمك وتحمد لها بالسلامه نيابه عني وقول لها والله لو مااكانت بالعدهـ كان دخلت بنفسي وتحمدت لها بالسلآمه
سعود هز رأسه بـ إيه : تأمر آمر
يوسف مشى عنهم طالع من المجلس ومن الشقه كلها متوجهه لسيآرته المركونه برآ
سعود طلع من المجلس هو وآخته روآن وتوجهوآ لغرفتهم وقفهم صوت رنا : وين رآيح وتارك الرجال بالمجلس
سعود إلتفت لها : طلع !
روآن ركضت لرنا وطلعت من جيبها الفلوس : رنو شووفي
رنا عقدت حوآجبها وهي تطالع ميتين ريال : من عطاك هذي
سعود تنهد : عمي يوسف عطاها
رنا فار دمها : ليش ماااقلت لاآآآ مو محتاجينهااااا
روآن خافت وسكتت
سعود : قلت له والله , بس خباها بجيب روآن مايمديني آطلعها

رنا تنهدت وهي تقلب الميتين بيدها وتقول بنفسها بحيااتي ماقد لمست هالميتين كنت أشوفها من بعيد مع آبوي
وماأتجرآ آخذها وجاك يارنا اللي يعطي آختك اللي ماتعدت خمس سنين ميتين ريال وأنا اللي عمري 19
ماقد فرحت فيها , صحاها صوت آمها وهي تناديها
رنا خبت الفلوس بجيبها ومشت عند آمها : هلا يمه
أم سعود : صوتس ورآه طاالع ؟ ترى الرجال عندنا لا يسمع حستس
رنا تنهدت : سعود يقول إنه طلع
روآن جت لهم قاطعه حديثهم وبزعل : رنو عطيني الفلوس
أم سعود إنهبلت : هااو , أي فلوس ؟
رنا تنهدت : يوسف معطيها ميتين ومنهبله الآخت تبيها
أم سعود : هاتيها لا آنتي ولا هي تأخذها ميتين تعيشنا أسبوع
رنا طلعت الفلوس من جيبها : من الأساس كنت بعطيك الفلوس
أم سعود آخذت الفلوس : روحي رتبي المجلس آنتي والشغاله
رنا قآمت بآمر من آمها ورآحت للمجلس بتشل القهوه
أول مادخلت له إستنشق آنفهاا ريحة العطر الرجااليه الممزوجه بريحة القهوهـ
إبتسمت ع الريحه وتحس ذآبة منها وقالت بدون شعور : عطرهـ روعهـ ~
صحاها صوت روآن : يمه تكلمين نفسك
رنا إبتسمت : يااطول لسان هالبنت








لو يخون آلبرد ثلثين آلضلوع
.................. أي شي يبقى فـ صدرك .. أشعله !


آلشتآ محتآج لـ إحسآس و دمـوع
.................. لا تكآآآآبر بـ..آلجروح و تزعلـه ..


كآن صيدك ( مستحى ) ! شوف آلشموع
.................. [ قـد بكت من ذنـب هي ما تفعله ! ]








نرجع للمزرعــــهـ

البنات صرخوآ : لاآآآآآ
أم محمد : قص لسانتس آنتي وياها
رؤى : إف يمه مسرعكم تروحون
أم سلطآن : ماعليه يمه بكره دوآماتكم
دانا بوزت : نغيب مافيها شيء
خُزآمى : ماإنبسطنا ولا رحنا المسبح
أم وسن : هههههههههه خلاص فيه طلعه ثاانيه
غلا تقهر البنات : أنا شفت المسبح وإنبسطت فيه
سمر رمت عليها الخداديه : برآ يالله
البنات : هههههههه
آم محمد : إستعجلوآ ألبسوا الرجال مو فاضين لكم
قاموا كل البنات بتأفأف يجمعون آغراضهم بالشناط ويلبسوون

سااعه كانت كافيه يكونون كل العوآئل بسيارتهم متوجهين للخبـر










سيارة سلطآن

سلطان إلتفت لـ جنى وهو يشوف ملامحها تتغير : فيك شيء
جنى بتعب : آحس بتعب وآلم
سلطان بخوف : آوقف السيارهـ
جنى تنهدت : لا ماله دااعي
هنادي بطفش وهي راكبه معاهم وراء : كل الحوآمل كذآ لا تخااااف
سلطآن طالعها من المرايه ولمس السخريه بصوتها : يااليت تبلعين لسآنك دآخل حلقك آحسن
هنادي جت بترد
وطالعها سلطان بنظرهـ وسكتت : ياليت اللي عطاء سمر يعطيك ,
إنقهرت هنادي من هالكلمه وسكتت ماتحب آحد يقارنها بأحد
جنى بترقع الموضوع : شفت إسطبل الخيل
سلطآن إلتفت لها : إيه , آنتي ماشفتيه
جنى : لا والله
سلطان عقد حوآجبه : غريبه فهد قالي عنكم وإنكم شفتوهـ
جنى تنهدت : يقصد البنات الصغاار وزوجته
هناادي ول ماطروآ إسمه فززت من مكاانها وإستمعت لكلآمهم زين
يالبى الإسم وطاااريه , خلآآص آنا ماعاد آقدر أتحمل لازم آسوي لي شيء أردهـ لي لاآآزم
صحاها صوت جنى : هنااادي يالله إنزلي وصلنا , وش فيك ؟
هنادي نزلت بهدوء وهي تنفض هالإفكار من بالها , وتقول بنفسها إصبري ماجاء وقتها









في بيت بو فهد / جنآح رؤى ~

رمت عبايتها ع جنب وفوقها الشنطه ورمت نفسها هي ع السرير بتعب
وهي تفك شعرها وينتثر ع وساادتهاا , غمضت عيونها كـ محاوله للنوم
لكـن فزت بقوهـ وقآمت من مكانها وهي تلهث مسكت قلبها اللي يعتصر من الآلم وهي تسمي بالله
تبي يتوقف هالآلم مو قاادرهـ , آلم فظييع تحسهـ يقطع شراايينه تذكرت سيف باللحظة هالآلم
يمكن سيف فيهـ شيء وهالآلم آحسآآس منها لهـ
قآمت من مكاانها وسحبت جوآها بسرعه وإتصلت ع رقم : آلو
نور : بسم الله , وش فيك ؟
رؤى بلهفه : نور آنتم بخير مافيكم شيء
نور إستغربت منها : آيش ؟
رؤى تنهدت لما تأكدت من صوتها
نور خافت : رؤى حبيبتي فيك شيء
رؤى إبتسمت غصب والدموع تنزل ع خدها : قلبي أوجعني وتذكرتك وخفت وإتصلت ع طوول
نور إبتسمت : يااحيااتي آنتي , لا والله ماافيني شيء
رؤى ببحة صوت : الحمدالله



إنتهـى البآرت ،


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس