عرض مشاركة واحدة
قديم 3 - 12 - 2011, 04:07 PM   #161

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4829يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



البارت الـ 39




ع البــحر

كان جالس ع صخرهـ قريبه من البحر ويرمي ع البحر آحجار صغاار
تذكر اللي سوآهـ بغلا قبل سااعه وكشر من إسمها
الله يأخذ اليوم اللي تزوجتك فيها ياالخااااينه
رن جواله ورفعه وكان من رؤى , قفل الخط بوجهها وقآم من مكانه
متجهه لسيارته شسوي الحين بهالمصيبه , بيسألوني ليه سويت فيها كذآ
ماأقدر آجاوبهم , مستحيل آصلا , ياارب سااااعدني
خوفي يرجعوني لها وآنا مابي حتى آنطق بإسم وحدهـ مثلهـــآ حقيــرهـ ~










المستـشفـى

رؤى إلتفت لناحية آمها بخوف : تأخروآ حيل
أم فهد تنهدت : ماعليه شوي ويطلع الدكتور يطمنآ
رؤى جلست ع كرآسي الإتظار وهي تهز رجلها بتوتر
دقاايق وطلع الدكتور من الغرفه
فزوآ له رؤى وآمها بسرعه : هاهـ بشر ؟
الدكتور تنهد : من سوآ فيها كذآ ؟
رؤى بطفش : سالفه طويله , ممكن تبشرنا عنها ؟
الدكتور : تعرضت لضرب مُبرح آدى إلى رضوض بالجسم وحالة إغماء
أم فهد : طيب وش آخبارها الحين ؟
الدكتور : صارت آحسن من قبل
رؤى : نقدر ندخل نشوفها ؟
الدكتور : تفضلوآ لكن بهدوء ولا تزعجون المريضه
رؤى إتجهت للغرفه وورآها آم فهد
إلتفت لهم الدكتور ووقفهم بصوته : لازم نعرف ونحقق معاها من سوآ فيها كذآ
أم فهد ورؤى طنشوآ ولا ردوآ كل اللي همهم الحين غـلا
دخلوآ غرفتها البآردهـ والخافته آنوآرها
قربوآ من سريرها بتوتر
كانت مُلقآة ع السرير بتعب وشعرها منتثر ع وجهها وفيه كدمه عند عينها وثآنيه عند شفتها
المغذي كآن بيدها اليسآر ونايمه بتعب , شكلها كآن ينرحم مرهـ وآضح التعب لاعب فيهآ
أم فهد قربت لها : سلآمتك ياغلا
رؤى قربت جنب آمها وباست جبين غلا ودمعت عينها لمنظرها : ياحيآتي سلآمتك
أم فهد بهمس : إتصلي ع آخوك
رؤى بقهر : والله ماإتصل عليه
آم فهد تنهدت : مالنا إلا أبوك آجل
رؤى آخذت جوآل آمها وإتصلت ع أبوهـآ , تكلمت معاه شوي وطلبت منه يجي للمستشـفى !









سيـف ~

نور دمعت عينها : وتتركني لوحدي من جديد
سيف بتعب : نور خلآص كلها كم يوم ورآجع
نور : طيب ليه بتسافر دامها كم يوم
سيف تنهد : برتاح شوي
نور : والراحه مو ببيتك آحسن ؟
سيف آخذ نفس : لآ , آبي آبتعد عن الخبر شوي
نور تنهدت بضيق وسكتت
سيف قرب لها : والله لو تدرين باللي فيني كان عذرتيني
نور خافت : طيب قولي وش فيك ؟
سيف إبتسم بآلم : بعدين تعرفين ,
نور إنقهرت وسكتت
سيف قآم من مكانه بيطلع لغرفته
وقفه صوت نور : متى بتسافر
سيف تنهد : هالإسبووع
نور : طيب ع وين ؟
سيف هز كتوفهـ بمعنـى مادري : مو مُهم آهم شيء أرتاااح













فهـــد ~

كان يمشي بسيارته بين الشوآرع مايدري وين يروح ؟
متر الخبر تمتير , له ساعات وهو بهالطريق
رن جواله مليون مرهـ ولا رد ولا حتى فكر يرفعه ويرد
ليه ياغلا ليه ؟ عشآني عزيتك ورزيتك تسوين فيني كذآ
ولا قهـر آعمااك وخلاك خاينه بنظري
ماتوقعتك كذآ , توقعتك آطهر وحدهـ شفتها بحيآتي
وقف السيارهـ آمام بيتهم ونزل منه يجر خطاويه جر
دخل لصااله الكبيرهـ وشاف أبوه هناك
نزل رأسه وصعد مع الدرج لغرفته لكن وقفه صوت أبوه : فهـد
فهـد إلتفت له : آدري وش بتقول , لكن لا تسألني ليه !
أبو فهد بقهـر : آنت إنهبلت , زوجتك بين الحياهـ والموت بالمستشفى وآنت بارد وماعندك إحساس وكل اللي تقدر تقوله لا تسألوووني عنها , آجل وش تبينا نسوي هاهـ ؟ نتفرج عليك تضربها ؟
فهد تنهد : يبه لي إسباابي ومحد بيعرفها غيري وغيرها
أبو فهد جاء بيرد
بس قاطعه فهد : خلاص إنتهيت من الموضوع ولاأبي أشوفها بهالبيت وورقة طلاقها توصلها بكرهـ
أبو فهد عصب : و الله لو تطلقها لانت بولدي ولا أعرفك
فهد تنهد بضيق وطالع أبوه شوي ومشـى مع الدرج صاعد لغرفته
أبو فهد إنقهر وسكت شوي , إتصل ع آم فهد بالمستـشفى : وش آخبارها الحين
أم فهد تنهدت : ع حطة يدك بس ..
أبو فهد قبضه قلبه : بس أيش ؟
أم فهد : جايين يبون يحققون معاها
أبو فهد تنهد : آنا جاي الحين آصرفهم لا تخاافين
أم فهد برجاء : تعال بسرعه تكـفى
أبو فهد : مسافة الطريق وآنا عندكم
سكر منها بو فهد بسرعه ومـشى متوجهه لسيارته المركونه برآ
















بَسُ " أنُتيِ " آللّي تعرَفيِين,,
أسَرآٍرٍ قلبَيْ وآلحنييْين !
بَبَقىْ على نفسْ آلوٍعد ? أشآرٍكِكْ حِلوٍ الحيَاة ُ ومُرٍهآ ‘
ولآتحزٍنيَنْ ..
أبَغآكْ دآيَمْ تِضحكيَنْ .. ،
ولأنْ آلفرحْ لآيَقْ عليَكْ .. أبَغآكْ دآيَمْ / تفرٍحيَنْ!





جنآح خلود & فارس

خلود إنهبلت : آنت من جدك
فارس تنهد : إيه سمعت صوته ولما جيت بشوف كانوا طالعين للمستشفـى
خلود : لا حول ولا قوة إلا بالله
فارس : بتروحين لها ؟
خلود : آكيد مايبي لها كلآم
فارس : لا إصبري لين ترجع للبيت
خلود إستغربت : ليه ؟
فارس : آحسن لها ولك
خلود تنهدت : برآحتك
فارس : يقولون جوآ يحققون معاها
خلود طيرت عيونها : إعترفت
فارس : لالا ماأتوقع
خلود : الله يهدي آخوك فهد
فارس : آول مرهـ آشوف فهد كذآ , ماتوقعت يضرب مْرهـ
خلود تنهدت : ماتدري وش اللي بينهمـ
قآم فارس من مكانه وشال سارا بنته اللي تحوس بأوراقه : يالله بابا إتركيه
سارا تهز رأسها بـ لا
فارس يسحب منها أوراقه : طالعه ع آمك آعند منك مافيه
خلود إلتفت له : سمعتك والله
فارس : هههههههه
خلود بآلم تمسك بطنها : آآآه
فارس نزل سارا ورآح لها بسرعه : وش فيك ؟
خلود بتعب : بطني
فارس مسكها وسندها عليه : يآلمك ؟
خلود بآلم : حيل
فارس مشاها للسرير وهو ساندها عليهـ
سدحها ع سريرها وغطاها : يوجعك إلا الآن
خلود بتعب : يجي ويروح
فارس تنهد : ماعليه يمكن من الحمل
سارا بكت لما شافت آمها تعباانه
فارس ضحك وقآم لها : خلاص ماما مافيها شيء
سارا تبكي ومتعلقه برقبة آبوهآ
خلود إبتسمت بتعب : تعالي ياماما والله مافيني شيء
سارا ركضت لإمها وركبت بسريرها وهي تلمس بطنها
خلود : هههه
سارا بطفوله : هناا
خلود وهي تمسك يدها الصغيرهـ وتبعدها عن بطنها : هنا دادا صغنون لا توجعينه
سارا إبتسمت ع كلام آمها
فارس : هههههه يالبى ذكاء بنووتتي
خلود بثقه : طالعه ع آمها
فارس : إيه وآضح
خلود عصبت : وش تقصد
فارس : هههه ولا شيء
خلود : رجال مايجون إلا بالعين الحمرآء
فارس : ههههههههاااي










المستـشفـى

فتحت عيونها الوآسعه بتعب وهي تحاول تطالع اللي حولها وكآن كله ضباب
رجعت غمضت عينها وفتحتها وبتعب بااالغ : ويـ ـن آنـ ـا
رؤى تنهدت : الحمدالله ع سلامتك ياقلبي , آنتي بالمستشفى !
غلا بهمس : تعبااانه
أم فهد وبو فهد : سلآمتك يابنتي
غلا إلتفت لهم ودمعت عينها : الله يسلمكم
بو فهد قرب لها : وش آخبارك الحين ؟
غلا إكتفت إنها تطالعه وعيونها غرقاانه دموع
رؤى مسحت ع شعرها : حبيبتي يوجعك شيء , آنادي لك الدكتور ؟
غلا هزت رأسها بـ لا وقالت بآلم : وينه ؟
أم فهد رحمتها : منهو ؟
غلا بتعب : فـ هـ د
كلهم سكتوا مايدرون وش يقولون لهاا
غلا تتذكر الي سوآه فيها وتتآلم وتبكـي : ووين رآح
رؤى تنهدت : غلاوي هدي حبيبتي
غلا بإنهيار وبصرخه من التعب : لييييييه سوآ فيني كذآ
أبو فهد قرب لها : وآنا عمك هدي , وأنا أوريك فيه
أم فهد : لا تفكرين كثير ياابنتي
رؤى تنهدت : غلاوي هدي عشااني
غلا كانت تبكي بصمت ولا تسمع كلامهم وماهي معاهم
أم فهد إلتفت لإبو فهد : متى بيطلعونها
أبو فهد تنهد : بكره الصبح
غلا بتعب : بطلع الحين
أبو فهد رآحمها : ماعليه يابنتي تحملي اليوم ونامي بالمستشفى ورؤى بتكون معاك
غلا بآلم : لا , أبي أرجع الحين
رؤى : ماعليه حبيبتي خلاص ترجعين معانا بكرهـ وتنورين البيت
غلا دمعت عينها : آرجع معاكم ؟!
أم فهد إستغربت : إيه ترجعين لبيتك
غلا صدت عنهم : المكان الموجود هو فيه أنا ماأبيه ,
أبو فهد : بس يابنتـ ..
غلا قاطعته بصيآح : قلت مااااااأبيه خلاص أنا أكتفيت منه , أتركووني بحاااااالي أبي أبوووووي وبس
أم فهد : خلاص خلاص هديّ
أبو فهد تنهد بضيق وهو مايدري وش يسويّ
ورؤى نفس الشيء ضاااق صدرها حيل ع غـــلا










شقـة آهل رنـآ


رنا وهي تلبس آختها : الله يستر عليها بس
آم سعود : يابنت الحلال إن شاءالله مافيها شيء
رنا تنهدت : إن شاءالله
روآن : رنو غلاوي فيها شيء
رنا إبتسمت : لا حبيبتي
روآن : آجل ليه آنتي زعلانه ؟
رنا تنهدت : لإني آدق عليها ولآ ترد
آم سعود : لا تخافين يمه يمكن طالعه مع زوجها
رنا : مدري ماتوقع
روآن : رنو زيني لي شعري
رنا بطفش : مالي خلقك روحي
روآن : رنو تكفييييين
آم سعود : سويلها اللي تبيه وخليها تسكت
رنا آخذت المشط وبدتها تمشط لها شعرها وهي مالها خلق عليها آبد










صبـآح اليوم التآلي / بيت بو فهـد

نزل فهد من الدرج يمشي بسرعه ومعاه شنطة العمل
وقفه صوت آبوهـ اللي كان بالصاله
إلتفت له فهد : آمر
أبو فهد : تعال آجلس
فهد قرب له وجلس جنبه : نعم يبه فيه شيء
أبو فهد بحدهـ : يابروودك ولا كأن صار شيء , وآنت تسألني فيه شيء
فهد فهم ع إبوهـ : يايبه قلت لكم لا تجيبون طاريها ولا تسألون ليه
أبو فهد عصب : إسمعني لحد ماأخلص
فهد تنهد : تفضل
أبو فهد : الشيء اللي سويته مايسويه آحد في قلبه رحمه والمشكله كل ماسألناك تتهرب ولا تبي تجااوب وبارد لإبعد حد زوجتك بين الحياة والموت وآنت هنا نايم بجناحكم يافهد مافيه مُبرر إنك تضربها وتبي تتطلقها
فهد تنهد : لا تسألوني ليه , يكفي إني آنا وياها عارفين الإجابه وحلنا الوحيد الطلآق وبس
أبو فهد عصب : والله لو تطلقها لانت ولدي ولا عرفك
فهد هز رأسه بإيه كتسليك لإبوهـ
بو فهد قآم من مكانه : رح شغلك وبعدها نرجع نتفااهمـ
فهد قآم من مكانه بسرعه وطلع مايبي أسأله ثاانيه
ركب سيارته ع طول وإتجه لشركته









في بيت الجد

سدحتها رؤى ع السرير وهي تغطيها بالبطآنيه : كذا مرتاحه
غلا تنهدت : الحمدالله
جلست جنبها رؤى : قولي لي وش صار بينكم
غلا دمعت عينها : والله مدري هو اللي تهجم علي هذا اللي آتذكرهـ
رؤى مسحت ع شعرها : خلاص غلاتي لا تبكيـن
غلا وهي تتذكر تفااصيل اللي صار وجسمها يآلمها بقوهـ وبكت من القهر
رؤى قربى لها وضمتهاا
غلا بصيآح : حرآآم عليه يسوي فيني كذآ
رؤى مسحت ع ظهرها : ولا تضيقين صدرك يالغلا يمكن له سبب
غلا بعدت عنها : آي سبب يسوي فيني كذا آي سبب يخليه يضربني وآكون طريحه بالمستشفى ؟
رؤى تنهدت : إهدي الحين وإقرأي قرآن
غلا هزت رأسها بـ إيه وآخذت المصحف اللي جنبها وبدت تقرأ منه عشان ترتاح شووي






تحت بالصاله

دخل عندهم بو فهد بسرعه وهو توه جاااي من برآ
باس رأسه أبوه وجلس جنبه
أبو محمد : وين ولدك ؟
أبو فهد تنهد : بالشركه
أبو محمد بعصبيه : وليه سوى ببنتي كذآ
أبو فهد : يايبه هدي نفسك والله أنا سألته ولا جاوبنيّ
أبو محمد بأمر : نادهـ لي الحين
أبو فهد : يبه الله يخليك لي , إصبر لين تهدأ الأمور ونشوف إسبابهم آنت تعرف فهد آكثر مني , مستحيل يسوي شيء إلا إذا كان بمحله
أبو محمد عصصب : وضربه لـ بنتي بمحله , ليه بنتي وش مسويه
بو فهد تورط : لا يالغالي فهمتني غلط , مااعليه عشاان غلا خل الآمور الليله تعديّ ع خير وبكرهـ والله يجي لك غصب عنه مو برضآهـ
أبو محمد تنهد : عشان بنتي بسكت الليله لكن ياويله بكرهـ مني
بو فهد : إن شاءلله بس آنت هديّ شوي
أبو محمد بتعب : قول لهم يجبون لي مويه وعلاجي
بو فهد قآم بسرعه ورآح لممرضة أبوهـ آخذ منها علاجاته ومويه ورجع له
بو فهد جلس جنبه ومد له الحبوب : سم
أبو محمد آخذها مع المويه
بو فهد : إن شاءالله صرت آحسن الحين
أبو محمد هز رأسه بإيه



بيت بو نواف / جناح سمر & عبدالله


سمر وهي تمد له كوب الشاهي : آجل متى يعنيّ ؟
عبدالله تنهد : خليها بالليل لازم تروحين الحين
سمر تكتفت : طيب آنا حابه أروح الحين
عبدالله نزل الكوب بعد مارشف منه : طالعي الساعه تراها عشر الصبح
سمر : والله إن آبوي يكون متوآجد بهالوقت بالبيت
عبدالله تنهد : آجل آمشي ألبسي بوديك حيل الله آقوى
سمر إنبسطت وطارت لغرفتها تلبس
عبدالله إبتسم ع حركتها ومن داخله ياالبى بس
دقاايق وجات له : يالله مشينا
عبدالله عقد حواجبه : إصبري خليني آكمل فطوري ّ
سمر بطفش : يالله الله يخليـك
عبدالله تنهد وقآم من مكانه آخذ مفتاح سيارته وبوكه وجواله : يالله آمشي
سمر مشت ورآهـ بسرعه وهي تعدل نقابهآ : إيه صح نسيت أسألك
عبدالله إلتفت لها : تفضلي
سمر وهي تركب السيارهـ : متى ترجع لدوآمك ؟
عبدالله : ع الإسبوع الجايه
سمر بإستهبال : مدلعينك ومعطينك إجازهـ طويله
عبدالله : هههههههههه آنتي لآخر السنه إجازتك
سمر : هيّن آنا معااي عذر ماأقدر آكمل الحين من بعد غياب خمس شهور ,
عبدالله : آهاا ياآم الأعذار
سمر : ههههههه تتطنز
عبدالله إبتسم : لا آبدا
وحرك سياارته ماشي لبيت أبو سلطآن ~












لآ تضيق إن جت على مآلآ إتـّـمنى
إحمد آلله .. جت على مآ آلله أرآد ..!

مآ خـُـلِـقْ معصوم ٍ من [ الحزن ] منآ ..
لآ تضيّـق خآطرگ .. و آفردهآ عآآآآد ..


مآ يرد آلحزن ويل آلبُـعـد / عنآ ..
شف قـِـرَبـْنآ شـْ گِـثــْـر ؟!
............................. و هذآ آحنآ بعآد !!


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس