الموضوع
:
رواية العابث ال خير في هذا الزمان
عرض مشاركة واحدة
28 - 11 - 2020, 05:52 PM
#
188
عضويتي
»
185
جيت فيذا
»
18 - 7 - 2020
آخر حضور
»
14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
فترةالاقامة
»
1660يوم
مواضيعي
»
7927
الردود
»
36167
عدد المشاركات
»
44,094
نقاط التقييم
»
6391
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
730
الاعجابات المرسلة
»
292
المستوى
»
$101 [
]
حاليآ في
»
قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
اعزب
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
MMS
~
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 18...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 18
رد: رواية العابث الأخير في هذا الزمان
البارت 181
في الرياض ..
عند ام خِتام .
جالسه على سجادتها انتهت من صلاة العشاء وجالسه تستغفر قلبها
مو مرتاح ارسلت لابو الماس تطلبه تشوف بنتها قال لها انها عنده في جده وبيرجعون بعد يومين بس مع هذا ما ارتاحت
وش صار معها ؟ طلبت منها تكلمني قبل ثلاثه ايام وطنشت رسالتي
كنت بنبهها من عمها اللي سمعته يكلم زوجته ويتفقون على خالد زوج خِتام
صح انا ماحبيت خالد وحسيته شوي مفهي وحالته الماديه ماتناسب
خِتام بس مابي بنتي تنجرح او تنقهر كنت ابي احذرها من عمها ولا اعطتني فرصه
دقيت عليها اليوم وجوالها مازال مقفل وش صار عليها !!
يارب استودعتك ابنتي يارب انها قطعه مني فأحفظها ولاتحرمني
منها ..
في مكان اخر ..
خرجوا ريتان ورائد من الفندق واتجه فيها لاحد احياء الرياض الراقيه
همست له : على وين ؟
رائد ابتسم : شيء بيعجبك
دخل اسوار احد البيوت ووقف مقابله
وريتان تناظره بدهشه
همست : ماشاء الله
رائد تكلم : انزلي
ريتان بحده : رائد تعال ملابسي مو مناسبه لزيارات رائد
مارد عليها وهو يوقف عند الباب ناظرها واشر لها تجيء
تنهدت ونزلت بحرج شورت وتيشيرت مالقيتي تلبسين شيء رسمي يا ريتان افففف
وقفت لثواني وهي تشوف رائد يفتح الباب ركضت له ووقفت جنبه
همس لها برقه : برجلك اليمين يالاميره
ريتان ابتسمت وكأنها فهمت
دخلت برجلها اليمين وهي تسمي دخلوا وناظرت جمال المكان
رائد وقف مقابلها وابتسم : حياك الله في بيتك
ريتان ابتسمت له : متى سويته ؟
رائد جمع شفايفه بتفكير : من عرفت
ان البيت الثاني مو صالح للعيش
ريتان عقدت حواجبها : والبيت الثاني وش سويت فيه ؟
رائد : عرضته للبيع واشتراه واحد مع معرفته بكل شيء عن البيت
ريتان ضمت رائد وهي تبوسه بعمق ورائد ضحك وشالها : خليك قد حركاتك ترى صايره تجننيني هالايام
ريتان ابتسمت : وش السواه !
رائد طلع فيها الدرج : السواه تعرفينها بجناحنا الحين ياحلوه
ريتان استحت ونزلت راسها على كتفه وهو دخل الجناح وقفل الباب وراه .....
في تبوك ..
مستلقيه على سريرها تكلم عُمر وتسمع منه سوالفه عن خويه ليث واسطبلات الخيول الخاصه فيه
تكلمت بتسأول : بيشارك هالسنه !
عُمر : ايه إن شاء الله
سُعاد ابتسمت : احب الخيل
عُمر بلهفه : احبك انتي
سُعاد عضت طرف شفايفها بحياء وانقلبت على بطنها وهي تغرس وجهها بالوساده
وعُمر ابتسم : اقولك شيء عمري ماحسيت اني حزين الا في حالتين فراق ابوي وغيابك وماحسيت بالفرح بعد مصيبتي الاولى الا في شوفة وجهك وربط مصيرك بمصيري جعلني ما اعدم فرحة عيونك وبهجتها وضحكة شفايفك وجمال غمازتك فديتك انا يابعد هالدنيا
سُعاد تحس بحراره في وجهها وصار يتلون بالحمره وهي عاجزه عن الرد
عُمر ابتسم على ربكة انفاسها تكلم بخفوت: حتى حياك وصمتك
وربكة انفاسك احبها كلها انا مغرم فيك مع كل الوّد والتقدير ..
سُعاد بربكة : امي تناديني بروح لها
عُمر بعتب : افا ! لا تقفلين سُعاد ماشبعت
سُعاد وتحس قلبها بيوقف : مشغوله عُمر
عُمر بشوق : روحه وعيونه يازين عُمر من شفايفك يا شيخه
سُعاد ابتسمت : مايصير كذا كل مكالمه تحرجني
عُمر بتفكير : صح مايصير بس مو ذنبي ، كله بسبب قلبي مايصبر من ادق عليك وهو اللي يتكلم ويهذر حتى نبضاته ترتفع احسك تسمعينها الا بسألك تسمعينها او لا !!!
سُعاد ماردت
عُمر ضحك وهو يتخيل ملامحها : خلاص بقفل الحين وارتاحي وغسلي
وجهك بمويه بارده احسه حار من الحياء ههههههه
سُعاد بغضب : طيب ، باي
عُمر ارتفعت ضحكته اكثر : بـ..ـاي
نزلت جوالها وهي تتحسس حراره وجهها
: لله دُرك ياعُمر وش ذا كله !!! نزلت من سريرها واتجهت للغساله
غسلت وجهها بمويه بارده تطبيقاً لنصيحته ومسحته وطلعت تجلس
مع امها وتقهويها عّل وعسى تنشغل بتفكيرها
عن عُمر اللي بس مر يوم على عقد قرانهم
واغرقها بأهتمامه وكلمات الحُب والعشق وهي مستحيه وتختصر الردود ..
فترة الأقامة :
1660 يوم
الإقامة :
المدينة المنورة
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي
زيارات الملف الشخصي :
48166
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
26.56 يوميا
حنين الأشواق
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات حنين الأشواق