إنَّ الرزقَ مقسومٌ، وَسُوءُ الظَّنِّ لا ينفع، وفقيرٌ كُلُّ من يطمع، وغنيٌّ كُلُّ من يقنع.
لا تسيء الظن بشخص صامت، فربما لو عرفت ما بداخله، لوجدت أنه يود لك الخير أكثر من المنافقين حولك.
أكرم نفسك بالابتعاد عن سيء الظن. سوء الظن مرض يقتل كل شيء جميل.
لم أحرص يوماً على إخفاء الجانب المظلِم مني، أو محاولة إظهار محاسني بدلاً منه،لا تخيفني فكرة أن ُيساء الظن بي ولا تقلقني الكراهية.
لا يسيء الظن بك من عرفك بقلبه لا بعينه.
إياك أن تؤذي نفسك بالصبر على علاقات كثيرة الاستفزاز،كثيرة الوجع، مليئة بسوء الظن.
علينا أن نسيء الظن بأعدائنا، أعداء ديننا، وأمتنا، ونكون دائمًا على حذر وأهبة كاملة.
سوء الظن يفتحُ الباب واسعًا لتسوء العلاقة بين الأصدقاء، ويجعلُ نفوسهم مهيأة لتصديق ما يُعقلُ وما لا يعقل، ويخلق للأعداء مرعى خصيبًا يرتعون فيه.
الإنسان إذا أساء الظن بغيره، فكأنما يحرضهم على الغدر، والجحود، و الحقد، والخيانة من حيث لا يدري.
الظن السيء من صفات المنافقين.