الموضوع
:
رواية جنوبية برت حالي ولا دري وين ديرتها
عرض مشاركة واحدة
3 - 6 - 2021, 09:07 AM
#
98
عضويتي
»
185
جيت فيذا
»
18 - 7 - 2020
آخر حضور
»
14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
فترةالاقامة
»
1619يوم
مواضيعي
»
7927
الردود
»
36167
عدد المشاركات
»
44,094
نقاط التقييم
»
6391
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
696
الاعجابات المرسلة
»
292
المستوى
»
$101 [
]
حاليآ في
»
قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
اعزب
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
MMS
~
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 18...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 18
رد: رواية جنوبية برت حالي ولا أدري وين ديرتها
البارت 93
لعن امها العجوز مليون مرة لو ماسوت اللي سوته ماكان حاله كذا هو تعلق فعلآ بها صار يبيها وما يبيها مشاعره ناحيتها مختلطة مايدري ايش يفسرها يغار يغار يغار عليها بجنون ايه بالله انه يغار ولو بس يعرف من هو زوجها الأول ذبحه ويرجع يذبحها هي وأمها .،
استغفرالله اكثر من مره وهو يحرك حبات المسبحه بقوة .!
شاف جدته تمد له بعلبة الدبل والطقم .!
اللي ماكلف نفسه حتى يختارها احمد وفارس اختاروا كل شي .،!
فتح علبة الدبل وهو يمسك يدها البيضاء الناعمه بقوة ويدخل الدبلة بسرعة ويفك يدها كأنه متقرف وهو يتخيل زوجها الأول.!
ودبلته اخرجها وحطها في جيبه والطقم مسكه من يد جدته وقال بعصبية : ماله داعي
وهو ينزله على الطاولة .!
شاف اميرة تمشي له وقف لها وهو يحضنها اول مرة من بعد المشكلة ويبوس راسها وهي تبوس كتفه وتناظر في زوجته بنظرات فهم المقصد منها كأنها تقول هذي زوجتك دكتورة وانا منعتني ..فكها وهي تتحرك خارجه من الغرفة
جلس وهو ساكت وهي ساكته حتى جده وجدته وابوه ساكتين هي جنبه ماكلف نفسه حتى يناظر لها .،كيف الأقدار تجمع مو متخيل ان الإنسانه اللي اشغلت فكره مابين حب وكره مشاعر مختلطه هي جالسه جنبه وزوجته .!
رفع عيونه لجده اللي يقول : يله نروح قرب المغرب نصلي وبيجون الرجال بعد الصلاة .!
محمد كان ناوي يقوم تذكر كيف ان جده استغفله قال بعناد جد ممكن تخرج وتقفل الباب بجلس مع زوجتي شوي.!
الجد(محمد) يعرف انه غلط لما اخفى عنه ان اشواق سبق وتزوجت كان خايف انه يرفضها ولا علمه إلا بعد الملكه ثار وعصب علشان كذا بيخليه خرج هو وزوجته وولده وهو يسحب الباب ،!
اشواق لما سمعت صوت الباب تقفل حست بثقل في راسها تحس شوي بتغيب عن الوعي حاولت توقف علشان تخرج لما وقفت حست فيه يشد يدها بقوة وجلسها غصب .!
رفعت عيونها له بغضب وهو باقي ماسك يدها : خير ايش تبغى باقي فك يدي لو سمحت.؟
محمد وهو يعجبه العناد مسك يدها اكثر وصار يدخل اصابعه مع اصابعها بقوة الخير في وجهش باقي بيننا تصفية حسابات .؟
اشواق /وهي تحاول تفك يدها ماقدرت فزت واقفه وهو وقف معها رغم انها طويله ولابسه كعب إلا انه اطول واعرض منها صار مقابل لها صارت تتنفس عطره وتختنق .!
محمد قرب منها لين حس فيها على صدره فك يده وحطها على خصرها حس فيها ترتجف والقوة اللي قبل شوي كلها راحت رفع راسها بيده الثانيه وليته مارفع راسها حس بوجع في صدره وهو يشوف جمال عيونها الواسعة عيونها اللي ذبحت قلبه اخذ صورها على اساس ينشرها ويعذبها وصار العكس هو اللي تعذب صار مثل المجنون اللي يبغى يعرف عنها اي شي ولاقدر حتى انه رجع
سأل جدته لما قالت له عنها سألها جدته تعرفين من وين هي من الجنوب قالت لا والله.،!
ناظر وجها الأبيض الصافي رموشها المصفوفه كأنه رماح جيش غاصب .!
شفايفها الصغيرة المكتنزة .!
كان يبغى ينتقم منها وماقصر حس انه ذلها وهي تروح بنفسها وتقول لجده انها موافقه عليه وهي سبق ورفضته .! خلاها تتنازل عن القضية وترجع تعتذر منه .!رغم ان القضية ماتحركت ابد لان اللي مسكها اخوه عبدالله .!
تنازلها عن وظيفتها .،
تذكر الندبة اللي في خشمه بسببها والرعاث اللي صار يجيه كل ماعصب من بعد ضربتها له واخر ماجاها الرعاث قبل مايدخل عليها لما عرف انها سبق وتزوجت .!
حس فيها تتحرك تبغى تفك نفسها منه شدها اكثر لصدره وهو باقي رافع راسها كان يبغى يوسم وجها بوسم يكون علامه منه مثل ماصارت ندبه في خشمه بسببها .،!
كان يفكر في خشمها بس لما شاف جمال وشموخ خشمها قال حرام يشوه ذا الجمال .؟
نزل بعيونه لشفايفها كان متردد بس هي زوجته ويبغى يأدبها وينتقم منها نزل راسه لها وهو يشوف الذعر في عيونها لما عرفت ايش ناوي يسوي
قاومته بضعف وهو يهاجم بكل قسوة صارت ترفس برجولها تطلب اكسجين ..قربها اكثر بتملك وهو غايب عن وعيه غايب في سكرة شهدها شاف عيونها وهي تغمض عيونها وترجع تفتحها وجها اللي صار كتله حمراء مشتعلة حس فيها تتهوى بين يديه شد عليها اكثر ..
بعد عنها بدون مايفكها وهو ياخذ نفس عميق حس قلبه يقفز من مكانه من قربها من لذتها كل شي فيها جميل كل شي رجع حضنها لصدره بقوة كأنه يحميها من كل شي حتى منه كل ماقرر ينتقم منها يحصل نفسه يغرق فيها ويتعلق بها اكثر بعدها عن صدره بشويش ثبتها علشان توقف وهو تفتح عيونها اللي كلها ألم ..نظراتها ماقدر يفسرها كان خايف يفكها وتطيح حس فيها تحاول تفك نفسها ..!
فك يده من خصرها بشويش كأنه خايف انها تطيح وقفت وهي تحاول تتوازن رجعت شعرها لورا وهي تتلمس شفايفها جلست على الكنبه بضعف وهي تنزل راسها لتحت .!
فترة الأقامة :
1619 يوم
الإقامة :
المدينة المنورة
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي
زيارات الملف الشخصي :
41605
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
27.24 يوميا
حنين الأشواق
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات حنين الأشواق