رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ "
سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
...................... لْأنه يَليُق بــِنآ = )
عــِـبآرآت لطآلمآ نبحث عنهآ ..
فـ لِتسْتحقّ قليلآ من وقتنآ
النسُيآن نعمَة ..!
منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ }
أيعقل أنّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ
أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه !
نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ
لأنّها تعيسة = (
وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط :/
ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـ الفرح *
يُقّآل .. : خلقتّ " الْأحلآم " ثمّينة كي لآ تتحقق
* بنظري أنآ . . . :
مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ / حِذّآء
عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل فقط قآرن نفسك بمّن هٌم
أقل منك بـ ( شيء وآحدّ ) عندّهآ ... ستعلم حقآ كم أنتّ " ثري
لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ]
تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ = )
كثيراً من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب
الدآئم و التأفف من وآقعه ,
و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له !
العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان
مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك ,
تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك
فَـ وآلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسه
آخر تعديل حنين الأشواق يوم
20 - 7 - 2021 في 06:03 AM.