مجموع الأوسمة: 13

ملتفت صوبك لوعينـâ‌¤ـك تهل دم ╃â”پ
" حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي "


... `•.¸

`•.¸ )
.•´ `•.¸
(`'•.¸ (` '•. ¸ * ¸.•'´) ¸.•'´)
«´¨` .¸.* .:.*. ( " تابع البارتــــ)1)ــــ" ).*.:. *. ¸.´¨`»
(¸. •'´ (¸.•'´ * `'•.¸) `'•.¸ )
.•´ `•.¸
`•.¸ )
¸.•

»â–؛â‌¤â—„ «

الساعه 11ونصف الظهر
في بيت جسار

: ياربي شكلي طولت في النوم
وبعدت غطاء النوم وهي متوجهه تاخذ لها شاور ينعشها "
..

(اخرجت من الحمام " اكرمكم الله "وقربت عند التسريحه وجافت
المكتوب في المرآة .. وعضت على شفاتها وهي مو قادرة تكتم أدموعها وبداخلها " لي هذي الدرجة طايحه من عينه ومصغر بقيمتي على شان يقول لي "خدامه "..
بعدت عن التسريحة وتوجهت لغرفه التبديل
ومثل كل مرة اختارت لها فستان ناعم جدا وراقي بستايله الفرنسي

نزلت بعد دقائق وهي بكامل أناقتها


وصارت تتمعن بأركان المنزل الفخم وأثاثه الراقي


..
تنهدت بضيق وفتحت البوابة وهي متوجهة لحديقة المنزل
وجلست على الكرسي وغمضت عينها وهي تفكر بحياتها معاه " مستحيل تستمر حياتهم وهم بهذه الوضع "
من دخلت هذه البيت وهي تنهان .. بعكس بيت أبوها إلي كان دايم أمسافر عنها
تمنت لو ترجع بيت أبوها إلي ما يدري عنها وتاركها عايشه بوسط الخدم ولا إنها تنهان في كل دقيقهمع جسار

..
أما عند بطلنا جسار

إلي رجع البيت وهو هلكان من التعب الشغل " بالشركة " لكنه مضطر يروح لبيت أمه مثل ما وعدها ..
دخل من البوابة الخلفية وتوجه لجناحة وأخذله شاور سريع
..

وبعجل وهو ينزل من الدرج .. ويسكر أزارير ثوبه
":سنيتا" نادي نسرين قولي لها انتظرها في السيارة

..
عند نسرين
: " بابا في قول تعالي سيارة "
..
هزت رأسها أبهدوء وطلعت من الحديقة وتوجهت لغرفتها وأخذت عباتها
و أنزلت ..و أركبت السيارة من الباب الخلفي

وبكل هدوء:السلام عليكم
رد عليها بحدة :عليكم السلام ..
أنظرته يمشي لكنه طول بوقوفه " رفعت رأسها ولتقت عينها بعينة وباين على ملامحة العصبية "
: وبعدين معاك
ردت عليه باستهزاء : مو أنا خدامه ؟ إلي اعرفه أنه الخدم ما يركبون مع أسيادهم .!

كتم قهره من جوابها وبنفس النبرة السابقة :قلت لج تعالي ولا تناقشيني
..



»â–؛â‌¤â—„ «




بعيد عن هذه الأجواء
وبالتحديد بكندا


: وبعدين معاك ؟ وين ما أروح ألاقيك جدامي

رد عليها بنبرة ساخرة وهو يدخل هاتفة بجيبه :" مشكلة الواثقة إلي تضن أني اتبعها "
وناظرها بنظره تفحص وهو يبتسم باستهزاء : غبية

..
ابتعد عنها وتركها مقهورة من تصرفه
:أكرهك وبحياتي ما بكره شخص كثرك

..
ضربتها صديقتها على كتفها : شفيك تكلمين روحك
شيخه بقهر : اكرهه والله اكرهه
ابتسمت وبمرح : تركيه عنك وتعالي نروح مدينة نياقرا

شيخه بضيق : ما لي خلق .. مرام " أجلي الطلعة
" وناظرت ساعتها " : بتبتدي محاضرتي ألحين

مرام بترجي: تكفين .. كل مره تقولين لي أجلي الطلعة والله خاطري أشوف الشلالات .. ومنها بعد تغيرين مزاجك
وبمكر وهي تخفي أبتسامتها : لو رحتي المحاضرة ألحين راح تشوفينه

مجرد ما أسمعت طاريه : لا لا .. خلاص بنروح

تعريف الشخصية

شيخه:إنسانه طيبه ..لكن يغلب عليها الطبع العصبي .. ملامحها أبدويه أعيونها واسعة.. بشرتها حنطيه ..لها غمازة تحت شفاتها تحلي ابتسامتها

مرام إنسانه هادئة وحنونة .. توفوا أبويها وهي بسن أصغير .. وربت مع أخوها " إلي أهو كل دنيتها..


»â–؛â‌¤â—„ «

في بيت أم جسار


إلي فرحانة لقدوم ولدها :حي الله الغالي .. نورتوا البيت أبحضوركم
جسار بابتسامة :منور بوجودك

ألتفتت لنسرين الجالسة بقربها :شخبارك حبيبتي .. أنشاء الله مرتاحة

ردت لأم جسار الابتسامة : بخير دامك بخير


..

وقف وبتساؤل

: نور في غرفتها؟

ام جسار بضيق بان على ملامحها : ياليتها بس تقتنع وتسوي العملية

رد عليها بأمل : بتقتنع إنشاء الله بتقتنع

ابتسمت بأمل : حاول تقنعها

," كل هل كلام وسط ذهول نسرين من الكلام إلي تسمعه لأول مره ,, ما كانت تدري انه عنده أخت " والي زود صدمتها أنها ما تشوف "


..

في غرفه نور

"(ما دفنت الحزن يا قلبي انثر أغباره وقم .. باقي للفرح باقي "وباقي لك أمل بين البشر شخص بك يهتم ..!

سكرت جهاز لستيريو إلي أبقربها وهي تسمع لصوت طرق الباب

ردت بنبرة هادية : تفضل

تقدم منها بدون لا يتكلم ..وضمها وبنبرة مماثله لها : أشتقت لك

ما تكلمت .. وكتفت بأنها تضمه

مسح على شعرها بحنان .. وبحنان الأخوة

: ما يهون علي أشوفك متضايقة

نزلت رأسها : أشتقت لهم ..!!
و ما حبت تكدره وغيرت الموضوع " : أنا آسفة .. لأني ما قدرت احظر عرسك
مسح على خدها بلطف وهو يتأملها
: معذورة حبيبتي

عم الصمت لمدة وقطعته نور وهي تسأله : وينها زوجتك

تعكر مزاجه من سيرتها وبنبره باين فيها عدم الإهتمام : مع أمي

..
جسار إلي مسك يدها : يالله تعالي بنروح نتغدا

نور بإحراج من وجود نسرين : ماله داعي

ما هتم لها وحملها بخفه ,



»â–؛â‌¤â—„ «


في بيت آخر يمليه أعناد شخصين

: أكرهك .. أكرهك " ومالك أي أحقوق عندي

: حتى لو ما تحبيني أنا أبي أحقوقي

: عبد الرحمن قلت لك مالك أحقوق عندي

: العنود خلينا متفاهمين لا والله تشوفين وجهي الثاني

أبتسمت لدرجة بانت أسنانها : آخر آمالك .. أنك تلمس مني أِشعرة