لك و لها :
أكبر مسبب لهذه الفجوة بينكما،
طبيعتكما المختلفة !!
أنت تمنحينه ما ترين أنه سيسعده،
من خلال نظارتك الأنثوية
وتمضين حياتك
في غرفة الانتظار لما سيجود به
وفاءً وامتناناً وتقديراً لمجهودك وتضحياتك
وتفانيك من أجل إسعاده
- وفي المقابل :
هو يمنحك ما يحتاجه هو من
خلال طبيعته وفطرته الذكورية ..
كلاكما يمنح
لكن من خلال ما يحتاج إليه هو،
لا من خلال وضع نفسه في مكان الآخر ..
وهذا في الغالب سبب الزوبعات والعواصف
التي تؤدي في حالات كثيرة
إما إلى الانفصال
أو إلى الطلاق الروحي
وإكمال الرحلة من أجل الأولاد فقط .. !!
| | | |