|
رد: فيك اكتفيت
دَعْنِي أنَامُ براحَتَيْكْ
فالشوقُ أرْسَلَنِي إليكْ
ومَحَاجِرِي كم شاقها
ورْدُ الرَّبيعِ بوجْنَتَيْكْ
إني تَعِبْتُ من النَّوَى
وتَعبتُ من لَهَفِي عليكْ
خُذْني برَبِّكَ لا تَدَعْ
صَبّاً تَعَلَّقَ مُقْلَتَيْكْ
فلقد أتَيْتُكَ مُتْعَباً
لِتَضُمَّ رُوحِيَ في يَدَيْكْ
|