مجموع الأوسمة: 18

البارت 153 ونزلت نوال ووقفت قدام عبدالله بالصاله كانت متوتر ويهز رجله بقوة وخلود وملك واقفات بعيد شوي ملك كانت متوتره وخايفه انه يصدق ومرتاحه ان عبدالملك يدافع عنها تقدم عبدالملك وجلس جنب عبدالله ومد يده وحطها ع فخذه عبدالملك؛عمي اهدا شوي عبدالله من بين سنونه:انت اسكت عبدالملك انصدم من رده عبدالملك:ليش اسكت لف له عبدالله:لاني شفتك معها قبل عبدالملك رفع حاجب:بس انا شرحت لك واصلا خطبتها منك عبدالله:بس هالمره هي تكلم واحد من ورانااا وانت خاطبها نوال:قلت لك ماتصلح لك خلود بعصبيه؛اشوف ارتحتو بالكلام انت وزوجتك ع بنتي عبدالله لف لها:بنتك سودت وجهي ملك انصدمت منه:ماسويت شي عبدالله:الله اعلم ملك لفت لامها وخلود منصدمه وتكلمت بهدوء خلود:عبدالله انت صاحي وش تقول صد عنهم عبدالله عبدالملك عقد حواجبه:عمي اصحى ع نفسك ولاتقول كلام تندم عليه عبدالله:انا الغلطان من شفت بيتهم بذاك الحي مفروض اعرف كيف ملك تربت هنا ملك وخلود وعبدالملك انصدمو من كلامه خلود بلعت ريقها:عبدالله؟ مارد عليها ملك:يبه انت فهمت وش كنت تقول عبدالله:فاااهم نوال ابتسمت وجاء صوت سكتهم كلهم عبدالملك بعصبيه:وانا واثق فيها وعارف كيف تربت والغلطان لاني جبتها هي وامها لك وانت ماتم شهرين ع وجودهم تصدمهم بكلامك وهالسالفه فيها إنا َ وراح اعرفها عبدالله مارد ونزل راسه خلود:هالبيت مستحيل اجلس فيه لو تنطبق السماء ع الارض لف لها عبدالله:مافي طلعه خلود:فيه وفيه بعد طلاق ،،بعد كلامك لا ابيك ولا راضيه بكونك زوج لي ولفت ومشت وملك كانت تناظر عبدالملك حست انه بهالمكان اهم من ابوها نفسه وعبدالملك ماكان منتبه لها لفت خلود قبل تطلع الدرج خلود:ع فكره ترا اذا شاك ان ملك بنتك بعد تقدر تسوي التحليل ومشت وعبدالله كان منصدم حس انه في غيبوبه وصحى منها حس انه سوا غلطه عمره مره ثانيه خلود بتتركه للمره الثانيه ولفت ملك ومشت اما عبدالملك وقف وطلع من عندهم وقربت نوال لعبدالله نوال؛احمد ربك ربي طلعهم ع حقيقتهم قبل تنخدع اكثر عبدالله ماكان يمها يفكر اما عبدالملك اتصل بمحمد واعطاه اوامر وسكر . بعد ظ،ظيمنع دقايق نزلت خلود ومعها ملك لصاله ومعهم شنطه صغيرة وعبيهم القديمه لابسينها وعبدالله كان بالصاله ومن شافهم انصدم خلود:وبنطلع مثل مادخلنا مانبي منك فلس ملك اخذت نفس وصدت وقلبها تحسه بيوقف من كلام كاتمته ودها تقوله عبدالله مسك راسه بهدوء ولا قدر يتكلم نوال:دفعه مردي لاتشوفكم عيوننا خلود ابتسمت لها ومشت وملك جنبها ومن طلعو وسكر الباب نزل عبدالله راسه بين يديه بقهر