|
رد: رواية عشقي الأبدي مكتفي فيك عاشقك للفنى
البارت 169
بغرفه ملك كانت تالا جالسه ع الكنب ويدها ع خدها وتناظر لملك مبتسمه
نوره:بس ي بنت اكلتيها
ملك:هههههههه خليها بشوف اخرتها
تالا:تجننين
ملك ابتسمت:وانتي بعد
ابرار:لا من جد ملك شكلك مامليت منه وانا اناظر لك
دلال:تالوه ابراروه اذكرو الله البنت بتنزل الحين من درج لاتطيح بسببكم
نوره:ههههههه ماشاءالله ماشاءالله
ملك مغصها بطنها من حست ان الوقت يمشي وبلعت ريقها وطق الباب وقامت دلال وفتحته
وملك اخذت نفس وتهدي نفسها وتسمع صوت الازعاج تحت ودخلت دلال
دلال:يلا ملك عبدالملك بيدخل
ملك انصمت وتوترت:يمه
دلال:ههههه وش فيك عادي يلا
تالا:تبيني امسك يدك
دلال:بلا سماجه
ملك؛الا الا ابيها تنسيني ع الاقل شوي من توتري
تالا قامت بفرحه ووقفت قدام المرايه وضبطت شعرها وغصب ملك ضحكت عليها وعلى تفكيرها
تالا:يلا
ومدت يدها وملك مسكتها
دلال:طيب انتظرو لين يعلنون
وماردت ملك ونزلت راسهاا تدعي انه مايصير شي
اما عبدالملك كان واقف قدام الباب قبل ينفتح ووراه عبدالله بس ومالف له ولا تكلم معه
،
(تغطو المعرس بيدخل)
رفعت راسها لمياء وناظرت للباب والحريم تغطو وصديقات لمياء تغطو
سلمى:لمياء وجع تغطي ماتسمعين
لفت لمياء لها وابتسمت:سمعت
اخذت طرحه صغيره وحطتها ع راسها ومسكت طرفها ع خشمها ونص الوجه طالع الظهر طالع والشعر طالع والفستان طبعاً والبنات ماتكلمو معها يدرون بخبالها وجنى ماكانت عندهم عند امها
(انفتح الباب)
وطفت الانوار واشتغلت انوار ع الباب وانوار ع الدرج من فوق
ودخل عبدالملك بهيبته ع نغمات هاديه وطلعت ملك لدرج وتالا معها ماسكه يدها ونزلت ع صوت اغنيه لهم هاديه وعبدالملك يتقدم وعيونه ع الدرج ومبتسم وهيبته كانت موقفه قلب لمياء
وبنفس الوقت ملك اللي مارفعت راسها له
نزلت ملك وصارو يمشون متقابلين ووقف قدامها وهي منزله راسها وتالا ابتسمت له ومدت يدها وهي ماسكة ملك لعبدالملك وضحك عبدالملك ومسك يد ملك ورجفت ملك وتالا نزلت وعبدالله واقف عند الباب يناظرهم ولا تحرك وخلود تناظر له بين فرحتها ببنتها وضيقتها منه
عبدالملك كان يناظر لها وكانه يتاملها رفع راسها بطرف صبعه
وصارت عيونهم ببعض
وابتسم:مبروك
ملك بحياء:الله يبارك فيك
كان ينقل عيونه بين ملامح وجهها وملك استحت وباس جبينها وسكر عيونه مبتسم وملك سكرت عيونها وهنا لمياء اشتغلت بصدرها حريقه وقامت بين صرخات البنات وتصفيقهم وراحت للحمامات ، وبعدها بعد ومسك يدها ومشو للكوشه ووجلست وجلس جنبها وهو ماسك يدها وعبدالله مشى لهم
|
|
|
|
|