مجموع الأوسمة: 18

البارت 198 بالشركه انتهى ناصر من شغله وطلع ع طول وركب سيارته ومشى وتذكر رساله جمانه وشاف الساعه (ظ¢ الظهر) فكر اذا الوقت يناسب يكلمها او لا واخذ نفس واتصل عند جمانه كانت مندمجه بنومها طول ليلها سهرانه رن جوالها وتحركت باازعاج ولا فتحت عيونها ورن ورن ورن قبل ينقطع ردت بعصبيه جمانه:نعم؟ ناصر استغرب؛الله ينعم عليك جمانه تاففت وجت بتسأل من انت وقاطعها صوته ناصر:جمانه؟ جمانه فجاءه تذكرت ناصر وانها تنتظر مكالمته وصحصحت وقامت جلست جمانه:هلا ناصر ابتسم؛هلابك ،، يقولون بغيتيني؟ جمانه سكرت عيونها وتوهقت حست كل كلامها ضاع وناصر ساكت ينتظرها تتكلم جمانه:ا اي ناصر:امري جمانه اخذت نفس وحاولت تهدي نفسها جمانه:بقولك ليش مستعجل بالملكه؟ ناصر مسك راسه وضغط شفته ماعرف وش يرد جمانه تنتظر اجابته ناصر:عادي الزواج بكرا ولا بعد شهر ماراح يتغير يعني لو تغير الوقت جمانه بااستغراب:بس انت قلت بعد شهر وانا وافقت ع هالاساس ناصر :ليشيمنع جمانه بقل صبر:لان دراستي تخلص بعد شهر وحظرتك بتقطعها ناصر ابتسم؛احد مانعك تدرسين جمانه عقدت حواجبه:كيف يعني ناصر:يعني اذا رحنا كندا بتكملين هناك جمانه انصدمت:وبااي حق تحدد وين ادرس ناصر ارتفع ضغطه من كلامها واسئلتها ناصر:بحق اني بصير زوجك خلصنا سلام جمانه؛لا مـ.... قبل تكمل سكر بوجهها وجمانه انصدمت وصرخت :عمممممممى بعينك اما ناصر كان طول المكالمه يسايرها والبنت تكثر اسئله وتنرفز منها ومن سكر جواله عاقد حواجبه وتفكيره باللي بيصير بكندا مع جمانه ونور وهي ماتعرف انها بنته ، نروح لسياره عبدالله خلود كانت تلف تناظر فيه وهو مندمج بالسواقه وترجع تصد وهو ماتحرك خلود:وبعدين لف عبدالله:هلا خلود لفت له منصدمه:ي هوه شفيك انت وبعدين معك عبدالله عيونه ع الطريق:مافيني شي خلود:يمه صاير بااارد عبدالله مارد خلود تنرفزت واخذت كرتون المنديل ورمتهااا من النافذه لف لها عبدالله وناظر لها ورجع يناظر الطريق وخلود غصب من شافته متبلد ضحكت خلود:هههههههههه لا انت مستحيل عبدالله:طيب شدخل المنديل خلود:ابيك تتحرك تخانق تسوي شي عبدالله:ع فكره غبيه فكرتك خلود تكتفت:ادري ابتسم عبدالله بس خلود ماشافته