|
رد: فيك اكتفيت
لم أحبّك لحاجتي للحب،
و لم أحبّك لتسد فراغات أيامي، لم أحبّك لأنني وحيدة و أريد ظلاً أُظلّ به ..
بل أحببتك لأنك أنت،
لأنك المكان الآمن،
لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكُن،
أحببتك بسجيتك و بعيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيرًا
ورغبت بك كثيراً دون توقف ...
|