مجموع الأوسمة: 18

البارت 237 السعوديه كانت الساعه ظ¢ الفجر جمانه طبعاًماقدرت تنام وكل ماحاولت تنام تذكرت ناصر وتوترت وصحصحت تشغل نفسها بااي شي فستانها زواجها او اكسسوراتها والذهب والالماس اللي ارسله لها ناصريمنع كان مالي غرفتها فرحت فيه ودلعه لها بس ماحست انه مايل لها ابد حسته يسكتها بهالذهب وبسرعه ابعدت الافكار من راسها وجلست ع التسريحه تفكرر بااي شي يشغلها عن ناصر ، اما ناصر كان ضام نور وناااايم وشناط السفر جاهزه وصافهم شناطه وشناط نور وارجوان ، نروح لبيت عبدالله كان عبدالله نايم ولا حاس بشي وخلود جنبه نايمه فجاءه سمعت صوت عند الباب وع طول فتحت عيونها وجلست تناظر للباب وخافت وهمست خلود:عبدالله عبدالله نايم:ممممم خلود:عبدالله في صوت عند الباب عبدالله:خلود نامي يعني من بيكون ناامي خلود بخوف وقربت له وانسدحت وعبدالله حط يده ورا ظهرها وهي تناظر للباب (من الجهه الثانيه) قدام بابا غرفه خلود كان هدوء وصوت ثواني الساعه تدق وعيون تراقب اللي حولها والغيره لاعبه فيها (وش يسوون؟ عبدالله يضحك لها ولا لا؟ عبدالله نساني وصار لخلود؟ واسكت؟) قامت وقفت قام الباب ووبالها تفتحه بس خافت يصير لها اكثر من انها تكون محرمه ع زوجها خافت تنطرد وتخسر هالفلوس وبناتها بقهر ضربت رجلها بالارض ومشتيمنع وخلود من سمعت الضربه فزت من جديد وعبدالله فتح عيونه عبدالله:وش فيك خلود:سمعت؟ عبدالله ناظر للباب؛لا خلود:الا صوت ضربه ماادري كيف عبدالله:يمكن وحده من البنات نزلت تبي ماء نامي خلود خلود بخوف ناظرت لعبدالله وعبدالله ابتسم لها وضغط ع يدها وخلود رجعت نامت وعبدالله نام