قالَت بنبضِ القلبِ: اظ•نِّي مُعجَبه
ومِن اشتياقي للحبيبِ مُعَذَّبه
ردَّدتُ اظ”شعارًا ودمعي ذارِفٌ
وقضَيتُ ليلي في الجوى مُتَقَلِّبه
وبدا نحولُ الجسمِ منذ راظ”يتُهُ
وكاظ”نَّني في عشقِهِ مُتَشَرِّبه
لكنَّ عشقي مثلَ حرفي صامتٌ
في القلبِ يَبقَى ساريًا لن اَظ”كتُبَه
شوقي كنارٍ في الضلوعِ تَسَعَّرَت
وهواجسي وسطَ الحشا مُتَلَهِّبه
لو اظ”نتَ لم تَلمِسْ حرارةَ مُهجتي
ساَظ”عيشُ في اظ”رضِ الجوى مُتَغَرِّبه
سهمُ الغرامِ اظ”صابَني في خافقي
ويقولُ خالي البالِ اِظ•نِّي مُذنِبه
ذنبي لاظ”نِّي قد فقَدتُ بصيرتي !
وبدَت على وجهي خطوطٌ مُتعَبه
قد خابَ مَن جعَلَ الاظ”مانَ بعقلِهِ
اظ”يَظُنُّ طارقةَ الهوى لن تَسلُبَه !
غادرتُ اظ”وهامي وسرتُ بمفردي
نحوَ المسالكِ اظ•ذ بدَت مُتَشَعِّبه
وكاظ”نَّهُ حينَ اللقاءِ اظ”ذاقَني
كاظ”سًا لهُ يا ليتَ اَظ”نسَى مَشرَبَه
â¤â¤â¤â¤â¤ |
|
|
|