15 - 1 - 2022, 01:54 AM
|
| |
SMS ~
[
+
] | | | | | عضويتي
» 185 | جيت فيذا
» 18 - 7 - 2020 | آخر حضور
» 14 - 8 - 2023 (08:55 AM) |
فترةالاقامة »
1619يوم
|
المستوى » $101 [] |
النشاط اليومي » 27.24 | مواضيعي » 7927 | الردود » 36167 | عددمشاركاتي » 44,094 | نقاطي التقييم » 6391 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 696 | الاعجابات المرسلة » 292 |
الاقامه » المدينة المنورة |
حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
اعزب
|
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | |
بحث عن التحصيل الدراسي
بحث عن التحصيل الدراسي
يمنع يمنع يمنع غالبا ً ما تكون نتائج التحصيل الدراسي التي يحصل عليها الطالب ... تكون مؤشّرا ً هاما ً يعطينا صورة سلبية أو إيجابية عن طبيعة بيئات الطالب المؤثرة في تحصيله الدراسي بشكل مباشر ، والتي ساعدته على الحصول على نتيجة ما ، في زمان ومكان ما .
إن تفحص عملية التحصيل الدراسي بنظرة تحليلية وما يرتبط من عوامل عديدة تؤثر فيها وترتبط بها لها الأهمية القصوى, ذلك أن بمعرفة هذه العوامل وآثارها على التحصيل الدراسييمنع يمكن معرفة ما يعوق تلك العملية وبالتالي دراسة الطرائق والأساليب المناسبة لتفادي المعوقات والوصول بالتحصيل الدراسي إلى أقصى حد ممكن. ولما كان من الطبيعي أن أي إصلاح تربوي يجب أن يبدأ بمحاولة رصد الواقع بانجازاته ونواحي قصوره كان عليه أن يواكب التطور في التربية تطورا مماثلا في رفع الأداء الدراسي للوصول إلى مستوى عال مرتفع من التحصيل العلمي للطلاب.
وفي اجتماعيات التربية يكثر استعمال جملة الظروف والمؤثرات الاجتماعية المباشرة كالأسرة ... في تأثيرها على التفوق أو القصور الدراسي على اعتبار أنهما لا يظهران في عزلة عن تلك السياقات الاجتماعية والاقتصادية والتربوية...التي تشكل المناخ التربوي العام المساعد لإفراز التفوق أو القصور الدراسي. ونقصد بالمناخ في معناه الواسع ذلك الوسط المباشر والتأثيرات الاجتماعية والنفسية والثقافية والتعليمية التي يعيش فيها التلميذ ويتأثر بها.
إلا أن أهم المناخات وأكثرها تأثيرا على التحصيل الدراسي هو المناخ المجتمعي الأسرييمنع بحيث أن مستوى ثقافة الأسرة وإمكاناتها ومدى قدرتها على مساعدة الطالب في تحصيله الدراسي,وكذلك توفر المناخ الأسري المهيأ للتحصيل والقائم على التفاعلات الايجابية بين التلميذ ووالديه وأخوته فضلا عن الرعاية والتوجيه الايجابي الأسري للأبناء كلها ظروف وعوامل وجودها يؤدي إلى تحقيق التفوق.
يمنعوفي مسح أجراه كولانجيلو و دوتمانColangelo & Dutmakيمنعحول الدراسات التي تعرضت لأسر الطلاب المتفوقين مع الاهتمام بخصائص هذه الأسر والعلاقة بين الآباء والأبناء خلالها , وقد تبين أن اسر الطلاب المتفوقين تتميز بتشجيع الاهتمامات والنشاطات الإبداعية وإعطاء الحرية الكافية للأبناء في اتخاذ قراراتهم وباتجاه ايجابي من قبل الوالدين نحو المدرسة والمدرسين والنشاطات العقلية وبمشاركة الوالدين في بعض النشاطات اللامنهجية او المنهجية للأبناء.
يمنعوقد أوضح بعض الباحثين أن التنشئة المجتمعية القائمة على تشجيع الأبناء علىيمنع الاستقلال المبكر عن الوالدين يؤدي إلى تنمية الطموحات المبكرة عند الأبناء والى تحقيق تفوق دراسي في المراحل المتقدمة من التعليم وخاصة التعليم الجامعي.
وعن أهمية المستوى الاجتماعي –الاقتصادي وأثره على الانجاز المدرسي,يمنع أشار بيكريمنعيمنعيمنعBecker(1970) إلى ضرورة عزل اثر المستوى الاجتماعي- الاقتصادي عند دراسة اثر المتغيرات المختلفة في التحصيل الدراسي وهكذا يعطي بيكر أهمية للمستوى الاجتماعي والاقتصادي في التحصيل الدراسي إذ يأتي التلاميذ في المدرسة من مستويات اقتصادية اجتماعية متباينة ومن أوصاف ثقافية متعددة ولاشك انه ترتبط بكل مستوى من هذه المستويات قيم وأنماط وسلوك واتجاهات متمايزة ولا شك أيضا في أن انتماء الطفل إلى مستوى اجتماعي- اقتصادييمنع معين يؤثر بصور مختلفة في الظروف التي تحيط به في المدرسة وفي العلاقات التي تنشا بينه وبين زملاءهيمنع بل في دافع الانجاز والتحصيل.
يمنع
يمنع
يمنع
مُشكلة البحث:
إن التحصيل الدراسي بحدّ ذاته قضية ٌ تحتاج منّا الوقوف عليها من زوايا عدّة ، كونه ذا أبعاد مهمة تعطينا مؤشرات واضحة على مستقبل الدارسين .
ولقديمنعزاد في الوقت الحاضريمنعالاهتمام بالدراسات والبحوث التي تناولت البحث في أثر العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها من العوامل الأخرى في التحصيل الدراسي فبدأ الباحثون التربويون والنفسيون وعلماء الاجتماع بالبحث في الخلفية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للطلبة ، لمعالجة المشكلات التي تنجم عنها ومحاولة تجاوزها ، والتكيف مع الظروف التي تطرأ على العملية التربوية لرفع مستوى تحصيل الطلبة في المواد الدراسية.يمنعويعتبر التحصيل الدراسي جانباً من جوانب كثيرة يظهر فيها دور المجتمع والأسرة واهتمامها وخاصة عندما تكون ذات مستوى تعليمي معين .
كما أنيمنعاحد سمات نواتج التعليم في البلدان العربية هو تدني التحصيل المعرفي بمعناه الشامل. ومن هنا فان ظاهرة القصور الدراسي- والذي نتجت عنه إعادة الصفوف و الانقطاع عن التعليم...- من أكثر المشكلات التعليمية التي يعاني منها التعليم العربي كما ورد في التقرير الإحصائي لمنظمة اليونسيف أن عدد التلاميذ المعيدين للصف الدراسي بلغ عاميمنع 1995 في عشر دول عربية 1,036,110 وهذا ينم عن تدن في نوعية التعليميمنعيمنع يمنعحيثيمنعتشير اغلب الدراسات أن هذا التدني في مستوى التحصيل الدراسي على مستوى التعليم يعود لعدد من العوامل, ولكن أهم هذه العوامل هيالعوامل الاجتماعية والتي لم تعطَيمنعحقها في دراساتنا التربوية.
يمنع
أسئلة البحث:
يمنع
السؤال الرئيسيمنع:يمنعما أهميمنععوامل البيئيةيمنعالاجتماعية المرتبطة بالتحصيل الدراسي؟
يمنع
وهناكيمنعتساؤلات أخرىيمنعمرتبطة بهذا السؤال هي :
يمنع
1 . ما مدى تأثيرالمجتمع المدرسي في تحصيل الطالب ؟
يمنع
2 .يمنعمايمنعالمتغيرات الاجتماعية المرتبطة ببناء الأسرة ؟
يمنع
3- مايمنعالمتغيرات الاجتماعية المرتبطة بالمستوى التعليمي ووسائله المتوفرة ؟
يمنع
4 .يمنع- مايمنعالمتغيرات الاجتماعية المرتبطة بالتنشئة الاجتماعية ؟
يمنع
5- مايمنعالمتغيرات الاجتماعية المرتبطة بالمستوى الاجتماعي الاقتصادي؟
يمنع
يمنعيمنع
أهداف البحـــــث:
يمنع
يهدف البحث إلى الإجابة عن الأسئلة التالية :
يمنع
1 ـ يمنعسيحاول تقديم صورة قريبة عن البيئة المحيطة بالطالب ، ومدى فاعليتها في الطالب يمنع يمنعوتحصيله الدراسي .
يمنع2- سيحاول تحديد أهم المتغيرات الاجتماعية المرتبطة بالتحصيل الدراسي.
3 .يمنعسيهدف إلى تحديد اثر المتغيرات الاجتماعية على التحصيل الدراسي والاستبعاد الاجتماعي.
4 .يمنعانه سيحاول الكشف عن أشكال علاقات القوة والاستقطاب الاجتماعي وأثرها في تحديد نوعية التعليم والتحصيل الدراسي وبالتالي نواتج التعلم.
يمنع
يمنع
البيئــــــــة والتحصيل الدّراسي
يمنع
يمنع
التحصيل الدراسي ( مفهومُه وأهدافه )
يمنع
يمنع
مفهومه :
يمنع
التحصيل الدراسييمنعهويمنعإتقان جملة من المهارات والمعارف التي يمكن أن يمتلكها الطالب بعد تعرضه لخبرات تربوية في مادة دراسة معينة او مجموعة من المواديمنع.
ويمثل مفهوم التحصيل الدراسي قياس قدرة الطالب على استيعاب المواد الدراسية المقررة ومدى قدرته على تطبيقها من خلال وسائل قياس تجريها المدرسة عن طريق الامتحانات الشفوية والتحريرية التي تتم في أوقات مختلفة فضلاً عن الامتحانات اليومية والفصليةيمنع.
أهدافــــه :
وللتحصيل الدراسي أهداف منها :
1 - تقرير نتيجة الطالب لانتقاله إلى مرحلة أخرى .
2يمنع–يمنعتحديد نوع الدراسة والتخصص الذي سينتقل إليه الطالب لاحقا.
3يمنع–يمنعمعرفة القدرات الفردية للطلبة.
4يمنع–يمنعالاستفادة من نتائج التحصيل للانتقال من مدرسة إلى أخرى .
وقد أكدت البحوث على وجود علاقة وظيفية بين التحصيل الجيد والاتجاهات الموجبة نحو المدرسة وينعكس كذلك على سلوك الطلبة نحو المدرسة والتعليم ويسهم في تعديل التوافق النفسي والاجتماعي للطلبة.
أن للوضع الاجتماعي والاقتصادي للطالب الأثر الكبير في التوجه نحو التحصيل الدراسي وكذلك موقع المدرسة ونوعها الذي يؤثر ايجابيا في العلاقة بين الطالب والمعلم أو المدرس.
وسنحاول التركيز على مدة الدراسة الثانوية كونها مدة دراسية متوسطة بين سنوات الدراسة وتقع ضمن المدة العمرية المتمثلة بالمراهقة وهي مرحلة نمو الطالب وما يصاحبها من سلوكيات قد يغفلها البعض من المدرسين مما يتطلب وجود الأخصائي أو الباحث الاجتماعي .
وتأتي أهمية المرحلةيمنعالدراسية في المدرسةيمنعمن جانبين :
1يمنع–يمنعالإعداد العام للحياة .
2يمنع–يمنعالإعداد العلمي لمواصلة التعليم الجامعي .
ويمكن أن يضاف إلى الجانبين ما يأتي:
1يمنع–يمنعالمراهقة والتغيرات الجسمية أو السلوكية .
2يمنع–يمنعالارتباط بمشاكل المجتمع .
3يمنع–يمنعالمرحلة العبورية .
4يمنع–يمنعالتنمية الاجتماعية والتطور الحضاري .
يمنع
يمنع
يمنع
العوامل المؤثّرة فييمنعالتحصيليمنعالعلمي للطّالب :
يمنع
يمنع ليس باستطاعتي تحديد العوامل المؤثرة في التحصيل العلمي لدى الطالبيمنعبدقة متناهية فأغلب الدارسين يؤكّدون أنّ أكثر من 75 % من العوامل المؤثرة في تحصيله هي أسباب مجهولة يمنع، لكنني أقف ُ على العوامل البيئية وأخصّ منها البيئة الاجتماعية ( الأسرة ـ المدرسة ـ المجتمع ) ...يمنعفهناك عوامل كثيرةمؤثرة على التحصيل العلمي للطالب وقد ظل الإهتمام مركزا لفترات طويلة على دراسةالتحصيل العلمي متأثرا بجوانب عقلية في الشخصية وذلك عن اعتقاد قوي أن هذه الجوانبيمنعتعتبر أكثر تأثيرا على التحصيل العلمي بالزيادة والنقصان , ولكن الإتجاه الحديثيمنعأصبح يهتم بالجوانب النفسية إضافة إلى الجوانب العقلية بالنسبة للأداء.يمنع
ويؤثر الجو المدرسي العام وحالة التلميذ الإنفعالية على تحصيله الدراسييمنع,يمنعوقد يكون الجو العام الصالح من أهم دوافع التعلم فشعور التلميذ بأنه يكتسب تقديريمنعزملائه له وإعجابهم به يزيد من نشاطه وإنتاجه كما يؤدي شعور التلميذ بأنه ليسيمنعمحبوبا من زملائه ومدرسيه إلى كراهية المدرسة وإنصرافه عن التحصيل
يمنع يمنع يمنع يمنعيمنعولكن قبل الوقوف على هذه البيئة يجب أولا تفحص عامل ٍ مهمّ لا ينفصل عنها وهو الطالب ذاته .. لذا أقسّم هذه العوامل إلى ( عوامل ذاتية ـ عوامل أُسريّة ـ عوامل مدرسيّــــــــــــةيمنع) :يمنع
يمنع
1 . العوامل الذاتيّة :
وهي الخاصة بالطالب ذاته ، وتنقسم إلــــــــــــــى :
•يمنععوامل عقلية ( قدرات الطالب نفسه(
•يمنععوامل نفسية ( القلقيمنع–يمنععدم الثقة بالنفس – كراهية مادة دراسية معينةيمنع(
•يمنععوامل جسمية ( مرض – نقصيمنعالحيوية – صداع – ضعف البصريمنع(يمنع
ويفصل سعيد طعيمة العوامل الخاصة بالطالب ويحددهايمنعفييمنع:يمنع
الدافعية – مستوى الطموح – الرضا العام عن الدراسة – الإتجاهات الإيجابيةيمنعنحو المؤسسة التعليمية – العادات الإيجابية في الإستذكار والتعلم – الخبرة الشخصيةيمنع.
ويُمكننا جعل هذه العوامل مرتبطة بسببين :
أسباب فيزيولوجيــةيمنع:يمنعإن الأطباء يرجعونيمنعصعوبات التعلم إلى أسباب فيزيولوجية ، فهم يرون بأن العامل الجيني هو أحد الأسبابيمنعالرئيسية لصعوبات التعلم ، الأفراد الذين لديهم خلل في القراءة يختلف أدائهم عنيمنعالأفراد الآخرين في كل المقاييــــسيمنع.
ومن العوامل الفيزيولوجية لصعوبات التعلم أيضاً العامل العصبي ، فقد تم الربط بين تأذي السيادة المخية والصعوبة التعليمية ،ففي دراسات أجريت على ضحايا الحرب الذين تعرضوا لإصابات غائرة وبليغة في الرأس ،يمنعحيث تم ملاحظة أن هؤلاء الأشخاص لم يعد بإستطاعتهم ممارسة بعض الأعمال بعد الإصابةالتي تعرضوا لها . ومن العوامل الفيزيولوجية المسببة لصعوبات التعلم أيضاً هييمنعالإلتهابات والأمراض ومؤثرات ما قبل الولادة وخلالها وما بعدهايمنع.
أسباب كيميائية عضويـةيمنع:يمنعمن هذه العوامل سوء التغذية ،يمنعوإلتهاب الأذن الوسطى والمشكلات البصرية والحساسيات ، والعلاج بالعقاقيريمنع.يمنعفقد أشارت بعض الدراسات إلى أن نقص الغذاء يشكل سبباً في صعوبات التعلم ،يمنعكما وأن تأخر النمو في التكامل بين الأحاسيس يعود إلى نقص في البروتين والسعرات ،يمنعفقد جرى فحص (129) طفلاً عندما كانوا في السادسة من أعمارهم وكانوا قد عانوا فييمنعالسنة الأولى من أعمارهم من نقص معتدل في البروتين والطاقة ثم قورنوا بمجموعة منيمنعرفاقهم لم يكن لها مثل ذلك التاريخ ، فلوحظ أن أداء الأولين كان أخفض بوضوح فييمنعثمانية من تسعة مواضيع دراسيةيمنع.
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن الطالب الذي يواجهصعوبة في السمع بصورة جزئية وليس صمماً كلياً أنه لا يسمع توجيهات المعلميمنعوالمناقشــــــةالمقصودة بشكل واضح ، مما يسبب له فقدان الكثير من المعلوماتيمنعوالتوجيهات التي تفيده في تحصيلـــه الدراســييمنع.يمنع
يمنع
2 . العوامل الأسريّة :
•يمنعإضراب العلاقة بين الوالدين – قسوةالوالدين في معاملة الطفل - شعور الطفل بالنبذ والإهمال – عدم إحترام آراء الطفلوالسخرية منه – كثرة عقاب الطفل دون مبرر – تذبذب الوالدين في معاملة الطفليمنع–يمنعالتفرقة بين الأبناء في المعاملة – إنخفاض المستوى الإجتماعي والإقتصادي والثقافييمنعللأسرة – عدم توفير الجو المناسب للمذاكرة في البيت
ولقديمنعأكدت بعض الدراسات التربوية والنفسية أن البيئة الاجتماعية التي يعيشها الطالب تحتل مكانة بارزة في العملية التعليمية ، وقد أثار تفوق الطلاب اليابانيين في العلوم والرياضيات اهتمام العديد من التربويين على مستوى العالم وتوصلت الدراسات التي أجريت في هذايمنعالمجال الىيمنعثلاثة عوامل رئيسيةيمنع:
- اهتمام الأبوين بتعليم أبنائهم .
- تحفيز الآباء المستمر لأبنائهم .
- الوقت المخصص للواجبات المنزلية .
وهناك عدد من العوامل والصفات الأسرية التي تساهم في مستوى التحصيل ، ومن هذه العوامل الحالة الاجتماعية والاقتصادية للطالب .
ما هي العوامل الأسرية المؤثرة في التحصيل الدراسي للأبناء ؟يمنع
1 – استقرار الأسرة :
استقرار الأسرة وتكافلها من العوامل التي تؤثر على مستوى تحصيل الطلاب .
ينتمي العديد من الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل الى أسر تعاني من خلافات ومشكلات عائلية وأسرر مفككة اجتماعياً . كذلك معاملة الأب أو الأم لأبنائها – المعاملة القاسية – من العوامل التي قد تؤثر في مستوى التحصيل بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وذلك عن طريق التأثير على حالاتهم النفسية واستعداداتهم للتعلم .
فالتفكك الأسري قد يؤدي الى عدم متابعة الأب أو الأم للأبناء في النواحي المختلفة ومنها الناحية المدرسية . مما ينعكس على مستوى الطالب التحصيلي .
2 – المستوى الاقتصادي والتعليمي للأسرة :
أوضحت العديد من الدراسات في مجتمعات مختلفة أن هناك علاقة ارتباطية موجبة بين مستوى التحصيل العلمي ومستوى الأسرة الاقتصادي والتعليمي .
فأطفال الطبقات المثقفة تكون فرص تحصيلهم أكبر ، فكلما ارتفع مستوى الأسرة الاقتصادي والتعليمي زاد تحصيل أبنائهم . فمثلاً أكدت العديد من الدراسات المتخصصة في هذا المجال أن تحصيل طلاب الأسر المتعلمة أعلى من تحصيل طلاب الأسر التي مستوى التعليم عندها أقل من الثانوية العمامة أو غير المتعلمة .
والسبب في ذلك أن أولياء أمور الطلاب الذين تحصيلهم عال يحثون ويشجعون أبنائهم على التعلم والتحصيل عن طريق تقديم التوجيهات اللازمة والمساعدة لهم وقت الحاجة ، وذلك لادراكهم هذا الدور الهام .
كذلك يبدون الرغبة في مساعدة أبنائهم بأمورهم الأكاديمية وتقدير دور نتائج التعلم والتحصيل .
وقد أثبتت الدراسات في هذا المجال أن هناك ارتباطاً في المستوى التعليمي للأسرة ومستوى طموحها بالنسبة لأبنائها وينعكس ذلك على طموح أبنائهم وتحصيلهم العلمي .
وقد يتساءل البعض عن الدور الاقتصادي للأسرة وتأثيره في مستوى التحصيل العلمي للطلاب ، والاجابة على هذا التساؤل يمكن القول أن معظم الأسر الغنية يكون أغلب أفرادها متعلمين .
كذلك الحاجة الاقتصادية للأسرة – الغنية – يمكن توفير متطلبات الطالب وتهيئة الجو المناسب له للمذاكرة وأداء الواجبات وعدم تكليفه بأي أعمال أخرى غير التركيز على المذاكرة والتحصيل .
بينما معظم الأسر التي مستواها الاقتصادي أقل من المستوى العادي يطالبون أبنائهم بالقيام بأعمال أخرى مثل الزراعة ورعي المواشي وغيرها من الأعمال الأخرى التي تحول بين المذاكرة وأداء الواجبات على الوجه المطلوب .
وقد تكون الظروف الصحية والغذائية غير ملاءمة وهذا بدوره يؤدي الى عدم توفر البيئة المناسبة في المنزل للتحصيل .
ويمكن أن يكون التأثير الايجابي لمستوى الأسرة الاقتصادي ويمكن أن يكون التأثير الإيجابي لمستوىيمنعالأسرى الاقتصادي على تحصيل الطلاب عن طريق تقديم المحفزات المالية لأبنائهم بعد كل تحصيل عال. ول يخفى علينا جميعاً دور التحفيز في عملية التعلم والتحصيل . ولكن يجب أن يكون ذلك التحفيز مقنناً والا يكون عشوائياً بحيث لا يكون هناك تحفيز بعد كل عمل ناجحيمنع.
وهنا أسوق لكميمنعأسبابا ً عامةيمنعتتعلق بالبيتيمنع:
1.يمنعإلقاء المسؤولية في تربية الأبناء علىالمدرسة والتنصل من أي دور تجاه الابنيمنع.
2.يمنععدم وجود روابط وصلات عميقة بينيمنعأولياء أمور الطلاب وبين المعلمينيمنع.
3.يمنعلا يحرص كثير من أولياء أمور الطلاب علىتزويد المدرسة بالمعلومات الكاملة عن أبنائهميمنع
4.يمنعتوتر الجو المنزلي وعدم ثباتيمنعالسلطة يؤدي إلى اختلاط القيم في نظر الطالبيمنع.
5.يمنعالمشاكل الأسرية والحالةيمنعالاجتماعية والاقتصادية للأسرة وكذا المستوى الثقافييمنع.
6.يمنععدم التعاون بين البيتيمنعوالمدرسة في تأكيد وتعزيز الجوانب التربويةيمنع.
وأخيرا ً أقف للتذكير بضرورة اهتمام الأسرة بالواجبات المنزلية التييمنعهييمنعمن ملامح الخبرة التعليمية في البيت ،يمنعالواجبات الدراسية البيتية خصوصا في المراحل الأساسية الأولى، وهي الواجبات التييمنعولها تأثير ايجابي على التعلم خصوصا إذا اعتاد الطالب أن يقوم بها في البيت بفعاليةيمنعحيث أثبتت الدراسات أن قدرة الطالب على القيام بواجباته البيتية تدعم فكرة التعلميمنعالايجابي وتزيد من تحصيله الدراسي ، وتزداد الأهمية في هذا المجال ثلاثة اضعاف إذايمنعاخذ المعلم الوقت الكافي لتصحيح تلك الواجبات والتعليق عليها وتقييمها مع الاهتماميمنعبمناقشة كل طالب على انفراد حول تلك الواجبات، ويظهر تأثير ذلك في عمليات التعلم فييمنعالمرحلة الثانوية ، ومراجعة الواجبات الدراسية بعد إنجازها من قبل الوالدين للتأكديمنعمن أن الطالب قد أنجزها بطريقة صحيحة حسب التعليمات الواردة. وعند إعادة الواجب بعديمنعتصحيحه من قبل المعلم، يجب رؤيته مرة أخرى لمعرفة إذا كانت هناك أية ملاحظات منيمنعالمعلم على أداء الواجب.
وكي تكتمل الفائدة من القيام بالواجبات المدرسية فييمنعالمنزل ، يجب أن يقتصر دور الوالدين على الإرشاد والتوجيه. والقانون الأساسي في ذلكيمنعهو ألاّ يقوم الأهل بحل الواجب مهما كانت الظروف. إنها مسؤولية الطالب. وإن قاميمنعالوالدان بعمل الواجب المدرسي فذلك لن يساعده على فهم المعلومات التي يتعلمها فييمنعالمدرسة وكذلك لا يساعده على أن يكون واثقا من قدراته الخاصة به.
3 . العوامل المدرسيّةيمنع:•
من خلال الملاحظة أثناء فترة الدراسة ، وتصريح الطلاب عند مقابلتهم في المدرسة تبين أن هناك جُملة أسباب تؤثر عليهم سلبا ً في التحصيل الدراسي وهي :
قسوة المعلمين – إفتقار المعلم إلى الإتجاهات السوية في التعامل معيمنعالأطفال – تخويف الطفل من الفشل والإعتماد في الشرح على التلقين – إزدحام الفصوليمنعبالتلاميذ وعدم توافريمنعالبيئة المناسبة لممارسة الأنشطة – صعوبة المادة الدراسيةيمنعوتعقدها وجمودها وحشوها – تأثير الأقران من حيث السخرية من الطفل والمناقشة غيريمنعالمتكافئةيمنع.يمنع
يمنع
إنيمنععامل المدرسة فهو يلعب دورا هاما في تحصيل التلميذ منها توعية التدريب وأساليبيمنعالتدريس وانخفاض مستوى التدريس والمعلم الذي لايملك شخصية ثقافية يلعب دورا فييمنعتحصيل التلميذ فكم من تلميذ قصر في مادة الرياضيات مثلا نتيجة لسوء تدريس المعلميمنعوكم كره مادة الكيمياء بسبب المدرس وكذلك فإن ضعف الطريقة والوسائل التي يستخدمهاالمعلم وهكذافإن العلاقة بين المعلم والتلميذ تلعب دورا في حب المادة والمدرسةيمنعوكذلك علاقة التلاميذ مع بعضهم في تحصيلهم الدراسي حسب انسجام المجموع الصفية ينعكسيمنعايجابا علىيمنعتحصيل أعضائها فتكتل المجموعة ضد تلميذ يؤدي إلى المضايقة والاهمال وعدميمنعالذهاب إلى المدرسة كما أن عدد التلاميذ في الصف يؤثر في التحصيل كما وأن الادارةالمدرسية وتغيير المعلمين من العوامل المؤثرة في التحصيل الدراسييمنع.
ويمكن في النهاية تقسيم العوامل المدرسية إلى أسباب تتعلق بالمدرسة بشكل عام وأخرى تتعلق بالمعلم بشكل خاص :
يمنع
أسباب تتعلق بالمدرسةيمنع:
1.يمنعالمدرسة تعتقد أن على المنزل المسؤولية الأكبر في توعية وتربية الأبناء وأنيمنعنشاطها محدود داخل أسوار المدرسةيمنع.
2.يمنعلا يوجد تعاون بين إدارة المدرسة والمرشدالطلابي والمعلمين فيما يتعلق بسلوكيات الطلاب فبعض المدارس لا تعمل بروح الفريقيمنع.
3.يمنعالتسلط في الإدارة المدرسية ومركزيتها مما يؤدي إلى تمرد الطالب وخروجه علىالتعليماتيمنع.
4.يمنععدم التطبيق الصحيح للتنظيمات الوزارية المتعلقة بالسلوكيمنعوالمواظبةيمنع.
5.يمنعاضطراب الهيئة الإدارة مع هيئة التدريس وضعف شخصية المعلميمنعوالمدير وتأكد الطالب من عدم عقابه من أي فرد في المدرسةيمنع.
6.يمنعازدحام الفصوليمنعالدراسية ينمي السلوك السيئ لدى الطلاب ويقلل الجهود لعلاجهايمنع.
أسباب تتعلق بالمعلميمنع:
1.يمنععلاقة بعض المعلمينيمنعبالطلاب محدودة جداً وتقتصر على معرفة الطالب بدروسه داخل الفصل فقطيمنع.
2.يمنععدميمنعاهتمام بعض المعلمين بالسلوك غير التربوي لدى بعض الطلاب والاهتمام بالمادة العلميةيمنعفقطيمنع.
3.يمنعكثرة أعباء المعلمين من الحصص والمسؤوليات داخل المدرسة من مناوبةوملاحظة وغيرها مما لا يجعل لديهم الوقت الكافي لمتابعة سلوكيات الطلاب وتقويمهميمنع.
4.يمنعلا توجد روح الايجابية لدى بعض المعلمين في المبادرة المتابعة بعضيمنعالسلوكيات السيئة للطلابيمنع.
5.يمنعمعاقبة التلاميذ بوسائل غير تربوية مثل تكليف بعضيمنعالمعلمين للطلاب بواجبات أكثر من زملائهم والتهديد وتصعيب الامتحان وهكذايمنع.
6.يمنععدم تأهيل المعلمين في الجانب الذي يتعلق بتوجيه الطلاب وإرشادهم
يمنع
يمنع
يمنع
العلاقة بين النظام الأسري والتربوي
يمنع
بعد الحديث عن العوامل البيئية المؤثرة في التحصيل العلمي للطلاب لابد من توضيح العلاقة بين النظام الأسري والتربوي كونهما البيئة الرئيسة المؤثرة فيه .
أن دور الأسرة لا يختلف عن بقية المؤسسات في نقل التراث الحضاري وتدريب وتعليم الأفراد والجماعات على المهارات والخبرات أن لم يكن أكثر أهمية في بعض الأحيان وفي بعض المجالات على بقية المؤسسات، فالتربية تهدف إلى تهيئة حياة سعيدة للأفراد . كما ينظر إليها (لوك) أنها تصنع السعادة للأفراد، وكما يعتقده (أفلاطون) أن التربية تهتم بتكوين أفرادا يصنعون المجتمع العادل لذا يجب معاملة كل فرد حسب إمكانيته وكيفية استغلال قدرته لتكوين النظام الاجتماعي.يمنعيمنع
لا يمكن نكران ما تلعبه العائلة من دور أساس في زرع وتكوين القيم التربوية التي تعد المواطن الصالح أو تعلمه الأنماط السلوكية التربوية الأخرى. فإذا كانت التربية تعني العمل الإنساني الهادف وتهتم بالوسائل والأهداف المرغوبة في حياة الناشئ الجديد فأن العائلة من أول المؤسسات وأخطرها وذات تأثير على سير العملية التربوية .
أن التربية عملية اجتماعية تهدف إلى بناء شخصيات الأفراد من أجل تمكينهم من مواصلة حياة الجماعة وعلى هذا الأساس فأنها عملية تعليم وتعلم للأنماط السلوكية واستمرار لثقافة المجتمع فكل مجتمع يحتوي على جماعات متفاعلة ويجب أن تقوم عملية التفاعل على التعاون الجيد بين المدرسة والأسرة وتكوين خيوط الأُلفة والترابط من أجل تحقيق الأهداف التربوية من خلال :
1يمنع–يمنعالاتصال المباشر بين أولياء الأمور والأسرة والمدرسة.
2يمنع–يمنعمشاركة أولياء الأمور في تقديم الملاحظات والدعم للمدرسة.
3يمنع–يمنعقيام المدرسة بإبلاغ أولياء الأمور عن سلوك أبنائهم داخل المدرسة.
4يمنع–يمنعمشاركة أولياء أمور الطلبة في المناسبات الدينية والوطنية والثقافية.
لذا لا يمكن اعتبار الأسرة والمدرسة مؤسستين منفصلتين وإنما مؤسسة واحدة تكمل أحداهما الأخرى وهذا التكامل والتعاون بينهم يساعد على تحقيق الأهداف التربويةيمنعوالعلمية
يمنع
نوع الدراسة التي استُخدمت في البحث :
استخدمتُيمنعفي هذا البحث الدراسة الوصفية والتي تقوم على تقرير خصائص ظاهرة معينة أو موقف معين تغلب عليه صفة التحديد وتعتمد على جميع الحقائق وتحليلها وتفسيرها لاستخلاص دلالتها وتصل عن طريق ذلك الى اصدار تعميمات بشأن الموقف أو الظاهرة والتي يقوم الباحث بدراستها .
المنهج المستخدم :
المنهج المستخدم في هذه الدراسة هو منهج المسح الاجتماعي بالعينة لاختيار عينة الدراسة .
مجالات الدراسة :
1 – المجال البشري :يمنع
تمثلت عينة الدراسة في (يمنع20يمنع) تلميذاً من تلاميذ الحلقة الأولىيمنع،يمنعوبالتحديد من تلاميذ الصف الخامس الأساسييمنعوتنقسم العينة الى مجموعتين :
أ – (يمنع10يمنع) تلميذ ذوي تحصيل دراسي مرتفع .
ب – (يمنع10يمنع) تلميذ ذوي تحصيل دراسي منخفض .
2 – المجال المكاني :
مدرسةيمنعحاجر بني عُمر للتعليم الأساسي (1 _ 10)
3 – المجال الزمني :
استغرقت اجراءات الدراسة شهريمنعواحد ( من 9يمنع–12يمنع–يمنع2009 / إلى 9يمنع–يمنع1يمنع–يمنع2010م )
أدوات الدراسة :
1 – استبيان يبين أساليب التنشئة الوالديه التي يتبعها الوالدان مع أبنائهم .
2 – النتائج الدراسية الشهرية والسنوية للتلاميذ .
3 – استمارة بيانات أولية .
4 - الملاحظة .
5يمنع–يمنعالمقابلة ( مقابلة مع الأخصائية الاجتماعية ، ومعلمة صعوبات التعلم بالمدرسة )
تساؤلات الدراسة :
1 – هل يتأثر المستوى التحصيلي للأبناء بالأساليب التي يتبعهايمنعالوالدين في التنشئة .
2 – مايمنعأساليب التنشئة التي يستخدمها آباء التلاميذ ذوي التحصيل الدراسي المنخفض .
3 – مايمنعأساليب التنشئة التي يستخدمها آباء التلاميذ ذوي التحصيل الدراسي المرتفع .
يمنع
النّتائِــــــــــــج :يمنعيمنع
يمنع
♫♫يمنعيمنعأن أهم المناخات وأكثرها تأثيرا على التحصيل الدراسي هو المناخ المجتمعي الأسرييمنع بحيث أن مستوى ثقافة الأسرة وإمكاناتها ومدى قدرتها على مساعدة الطالب في تحصيله الدراسي,وكذلك توفر المناخ الأسري المهيأ للتحصيل والقائم على التفاعلات الايجابية بين التلميذ ووالديه وأخوته فضلا عن الرعاية والتوجيه الايجابي الأسري للأبناء كلها ظروف وعوامل وجودها يؤدي إلى تحقيق التفوق
يمنع
♫♫يمنعأن اسر الطلاب المتفوقين تتميز بتشجيع الاهتمامات والنشاطات الإبداعية وإعطاء الحرية الكافية للأبناء في اتخاذ قراراتهم وباتجاه ايجابي من قبل الوالدين نحو المدرسة والمدرسين والنشاطات العقلية وبمشاركة الوالدين في بعض النشاطات اللامنهجية او المنهجية للأبناء.
يمنع
♫♫يمنعأن انتماء الطفل إلى مستوى اجتماعي- اقتصادييمنع معين يؤثر بصور مختلفة في الظروف التي تحيط به في المدرسة وفي العلاقات التي تنشا بينه وبين زملاءهيمنع بل في دافع الانجاز والتحصيل.
يمنع
يمنع
♫♫يمنعإنّ المدرسة المناخ المكمّل للمناخ الأسري ففيها يقضي الطالب نصف يومه على الأقل ، ويتأثّر فيها بجانبين رئيسين هما المعلم ، وأقرانه .. فالمعلم المسؤول المباشر عنهيمنعوتقع عليه إيجابياته وسلبياته ، والأقران هم الخط الموازي له في محيطه وهم عامل دفع هام لسلوكياته ودافعه للتحصيل العلمي .
يمنع
يمنعلا تمثّل البيئة الجغرافية عاملا ً رئيسا ً في التحصيل العلمي مقارنة ً بالبيئة الاجتماعية ، أما كون الطالب من بيئة ريفية أو مدنيّة فهذا موضوع يحتاج بحثا ً مستقلا ً بحد ّ ذاته .
يمنع
يمنع
التّوصيـــــــاتيمنع:
التوصيات التي أقدمها عبارة عن اقتراح استراتيجية تدريسية يعمل بها المعلم ، وتتمثل هذه الاستراتيجيات في :
•
مراعاة أوجه التشابهيمنعوالاختلافيمنعبين الطلبة وتطوير مهارات المقارنة، التصنيف والحواريمنعلديهم.
•
*يمنعالتلخيص واخذ الملاحظاتيمنع:يمنعتلخيص الأفكاريمنعالرئيسة التي تركز على تحليل المعلومات وبالتالي تعزز فهم الطلاب لمحتوى المنهجيمنع.
•
*يمنعالواجبات البيتيةيمنع:يمنعالخبرة البيتية من خلاليمنعالواجبات المنزلية توفر للطالب أفضل الفرص لتعميق الفهم مما يسهم في تعزيز مهاراتيمنعالطالب للتعامل مع المقرر
الدراسي، ودور المعلم في هذا المجال كبير، إذا أحسنيمنعالتعامل مع تلك الواجباتيمنع.
*يمنعالتعامل مع الأشكال والصوريمنعوالنماذج والرسومات البيانيةيمنعوهي مهارة يجب أن يمتلكها الطالب من خلال تحويليمنعتلك النماذج إلى لغة فهم يستطيع ترجمتها إلى لغة مكتوبة أي تحويل الصورة الذهنيةيمنعإلى عبارات تؤشر على فهم المقرر الدراسييمنع.
*يمنعالتعلم التعاونييمنع:يمنعوهي إستراتيجية تمارس داخل الغرفة الصفية وتعزز التعلم الفردي والجماعييمنعكما تساهم في التفاعل الايجابي بين الطلبة وتحفز عمل الطلبة كفريق متكامل.
*يمنعتحديد الأهداف والتغذية الراجعة:يمنعإن تحديد الهدف يعتبر موجهايمنعللتعلم وهي مسؤولية المعلم تجعل الطالب مدركا لعملية التعلم وبالتالي فان التغذيةيمنعالراجعة في هذا المجال تسهم في متابعة الطالب في عملية تعلمهيمنع.
*يمنعتوليد الأفكار واختبار الفرضيات:يمنعهذه الإستراتيجية تشجع الطالبيمنععلى مهارة التحليل والاستقصاء واتخاذ القرارات وحل المشكلاتيمنع.
*يمنعالاستفادة من المعرفة السابقة التي يمتلكها الطالبيمنعمن خلاليمنعتقديم المعرفة الجديدة وربطها بالمعرفة السابقة مما ينشط المعرفة التي يمتلكهايمنعالطالبيمنع.
هذه الاستراتيجيات يجب أن تمارس داخل الغرفة الصفية وتعتبر منيمنعالكفايات التعليمية التي يمتلكها المعلم، والسؤال المطروح هل يمتلك المعلم تلكيمنعالكفايات؟ كيف يمكن تطويرها؟ والجواب بسيط جدا ، برامج تطوير وتنمية المعلمين هييمنعالحل وهي مسؤولية القيادة التربوية في المدرسة ومن خلال تلك البرامج المقدمة يجبيمنعالتركيز على النقاط التاليةيمنع:
*يمنعتدريب جميع المعلمينيمنععلى اكتساب مهارات التدريسيمنعلان المعلم هو الذي يتعامل مع الطالب مباشرة،يمنعوأيضا تدريب من يتعامل مع المعلمين على فهم تلك الاستراتيجيات خصوصا من هم في موقعيمنعالمسؤولية الإدارية والفنية في المدرسةيمنع.
*يمنعاحترام القدراتيمنعالقيادية للمعلمينيمنعمن خلال قيادتهم للغرفة الصفية التي تعتبر مختبرا حيويايمنعلتنفيذ الاستراتيجيات التدريسيةيمنع.
*يمنعتوفير أفضل البحوثيمنعالتربوية والممارساتفي مجال التعليم والتعلم خصوصا في مجال القيادةيمنعالمدرسية ، لان القيادة المدرسية لها الأثر الكبير على كل من المعلم وتحصيل الطالبيمنع.
*يمنعالتعاون التام داخل المجتمع المدرسييمنعبين جميعيمنعالذين يخدمون العملية التربوية والمسؤول عن هذا التعاون هو القيادة المدرسية منيمنعخلال وضعها لخطة التطوير التربوي في المدرسة |
|
|
|
| | عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا . | |