الموضوع
:
عيونك شوكة في القلب توجعني و عبرها للكاتبة ديم الراشد مكتملة
عرض مشاركة واحدة
19 - 1 - 2022, 04:43 PM
#
91
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5203يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1101
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عيونك شوكة في القلب توجعني وأعبرها للكاتبة أديم الراشد مكتملة
..... 185 .....
انتبه فيصل لوجود نواف وصد وهو يقول : قد قلت لك لا تكلميني وانا معصب
ما ردت اديم اللي فعلا بكت وهي ما تحب احد يصرخ عليها فما بالك اذا كان اكثر انسان تحبه كان واضح من يدها انها تبكي وتوترها
نواف قرب من اديم وهو يخبط على كتفها :اديم لا تبكين فيصل يحبك وما قصد يزعلك
رفعت راسها اديم وانحبست انفاسها وانفاس فيصل بعد كلامه ضحكت بأستهزاء وقالت : ما ابكي انا اصلا ادري فيصل يحبني ولا قصد يصرخ بس اني مشتاقه لاهلي
تكلم فيصل بكلام وكأنه يرد عليها لكن بالحقيقه يحاول انه يقنع نفسه انه ما يترك اي مجال لحبها :ما معنا وقت ومانقدر ولازم ما نروح
اديم ابتسمت بأسى وهي فاهمه كل شي يقصده وردت بنفس الاسلوب : مو مشكله الايام طويله
لف فيصل يناظرها بهدوء وبعدها لف وهو يحط كل تركيزه على الطريق
اما نواف رجع لوراء وهو فرحان انه بيسافر لكن خايف من زعل ابوه اللي ما تعود يزعله
وصلوا المطار ونزلوا وفيصل باين انه ينتظر احد او في باله شي جلسوا بالانتظار وكان معهم وقت كان الكلام من نصيب اديم ونواف اما فيصل اللي ماهو معاهم ابدا ويدق على عساف بدون فايده انقطع الكلام لما ارتفع صوت جوال فيصل معلن اتصال وقف فيصل وهو مبتسم ورد : هلا يبه
كان عنده امل انه فقد نواف وجاه صوت ابوه المرتاح وواضح انه في ازعاج: سلام فيصل شخبارك والا تزوجت ونسيت ابوك
فيصل : ابد والله ما نسيتك يبه وانت تدري ان قلبي وعقلي عندكم حتى لو اني مو عندكم
ابو عادل :هههههه ادري ادري تعلمني فيك المهم كيف اديمً
فيصل : الحمدلله بأحسن حال
ابو عادل :قالي ابو مشاري انكم بتسافرون
فيصل :اي والله يعني انا ما كنت مخطط لسفر الا بعد اسبوع لكنه فاجأني بهديته واضطريت اقبلها
ابو عادل : الله يوفقكم وانتبه لنفسك ولأديم مابتمر تسلم علينا
فيصل : والله ودي يبه بس متأخر
ابو عادل : زين زين يلا ما اطول عليك
فيصل تكلم بسرعه: يبه كيف نواف
ابو عادل اللي كان مفكر ان نواف نايم زي العاده : نواف بخير وتركته نايم بالبيت مثل عادته
فيصل انصدم انه صار لغياب نواف ظ،ظ¢ ساعه او اكثر ومحد حس عليه وفوق ذا يكذبون قال بضيق وتغير صوته : انتبه لنواف يبه طيب لا تتركه عشان سهام
ابو عادل هز راسه بضيق : وش ذا الكلام نواف ولدي والا بتوصيني عليه وسهام مالها شغل
فيصل ضحك بأستهزاء : ايه مالها شغل وايه احيان لازم يتوصى الانسان حتى على نفسه
ابو عادل حس بتنغيز بكلامه بس ما دقق : يلا يلا الله معك
سكر فيصل بضيق والتفت يشوف نواف اللي مستانس مع اديم وضحك وهو يقول :والله ما تدري ي فيصل لو ان اديم تكون له احسن من اهله
تقدم وقال : يلا نادوا
اديم : ثواني بدخل دورة المياه
فيصل : استعجلي
راحت اديم وهي ناويه تلعب شخصيتين مع فيصل ونزلت بالسناب ( الله يكون بعون كل العاشقين !ظ ظ ظ ظ )
جاها رساله بسرعه من فيصل ( الله يكون بعوني ... اخبارك وحشتيني )
اديم ماردت عليه مباشره نزلت بسناب وهاذي طريقه تعاتبه فيها (م…¤ وتسألني ؟ أنا ما عادني أسمع يتيمات السوالف من بعد صُوتك.) وبسرعه جاها رد ( حنين ! كأنك زعلانه ؟ )
وبنفس الحركه ردت عليه ( لأطهر ذنب أحبه .. ذنب و أدعيله .
يخاطبني الزعل و أزعل ولا ابي له سوا يرضى عشان أرضى ولا أزعل )
فيصل انجن من استفزازها وهو مو ناقص حول ودق عليها بغضب فتحت السماعه وهي تبي تسمع وش رده وجاها صوته اللي ماكان مثل صوته مع اديم : حنين خير وش ذا الحركات انجنيتي انا قاعد اكلمك كلميني لا تردين علي بهالطريقه لا تصيرين انتي معهم علي ادري اني ما سألت وادري اني سحبت وادري وادري لكن مافي شي بيدي ماني فيصل انا حتى نفسي ماهي بيدي لا تخليني اضيع لنهايه ! طالما اني لجأت لك بأصعب وقت لا تخذليني
سكر وهو مقهور واديم انصدمت شلون كل اللي قاله مو واضح عليه شلون قادر يوقف بكل كبرياء وهو داخله محطم طلعت بخوف واسرعت ووقفت قبل يشوفها ولف وهو مقطب حواجبه وواضح قهره وتقدم وهم خلفه جلسوا بالطياره وكان نواف بالنص واديم بجنب الشباك وفيصل بالطرف كانوا كلهم ساكتين
اديم ما تدري وش تسوي كانت نفسها تلف تشوفه خصوصا انه مر وقت طويل وهو ساكت نواف نعسان مستند على فيصل اللي محوط كتفه بيده ابتسمت وهي تناظر يده حست انه برادن من شكل يده ناظرت له وقربت بهدوء وهي تحط يدها على يده بجراءه وكانت بارده لف فيصل يناظرها بأستغراب وقالت: بردان !
تنح فيصل وبعدها جاوب بهمس : شوي ..
فترة الأقامة :
5203 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
122245
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.56 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق