عرض مشاركة واحدة
قديم 19 - 1 - 2022, 04:45 PM   #95


الصورة الرمزية همسه الشوق

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5203يوم
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عدد المشاركات » 96,556
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1101
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عيونك شوكة في القلب توجعني وأعبرها للكاتبة أديم الراشد مكتملة



..... 189 ......






طلعوا من الفندق وتوجهوا للمطار وهو يراقبها بصمت وكان الجو فعلا كئيب
ومرت ساعات الرجعه وفيصل يفكر بكلام اديم واديم تفكر كيف تتغاضى عن اللي سواه فيصل وتعديه او بالاصح تحاول انها ما تحبه اكثر
نزلوا وفيصل شايل نواف واديم بجنبه اخذ تاكسي واتجه لبيت ابوه وهو ساكت ويدري ان ينتظره غيمة مصايب ناظر ساعته وكان الوقت شوي متأخر طلع مفتاحه ودخل وهو ماهمه يزعج احد ما يزعج احد ولا عاد يفرق معه اي شي كانت اديم تمشي وراه وبعدها تكلمت بهدوء:شلون على الشنط
فيصل ما رد وغير اتجاهه وهو يتجه للمصعد دخل الشنط و دخل وهو باقي نواف على كتفه ودخلت اديم معاه وصلوا للجناح وفيصل للحين ساكت نزل نواف واتجه للحمام تروش وبعدها طلع وسحب سجادته وهو حاب انه يصلي ركعتين تهديه وتساعده على كل مصاعبه وبعدها سحب المصحف وهو يقرا بهدوء اديم كانت تراقب افعاله بهدوء دخلت هي تروشت وبدلت واتجهت بتنام بس وقفها صوته وهو يقول : تدلين المطبخ سوي لي شي اكله
اديم ما ردت واتجهت تدور للمطبخ دخلت وهي تناظر وكان جميل ابتسمت وهي تتنقل بين ادراجه ومحتاره وش تسوي له سوت له حاجه خفيفه وهي مو مره بالطبخ بس وطلعت بعد ما نظفت حوستها دخلت بهدوء وهي تنزل الاكل قباله وكان وقت صلاة الفجر صلى فيصل وبعدها اكل وطلع واديم ما هي ماطمنه لحالته الاخيره وخايفه عليه اسرعت لجوالها الاحتياط ودخلت سناب وهي تنزل ( ‏ما أخاف البعد أنا خايف عليك )
جلست بعد ما صلت وهي تنتظر رده وماتدري وين راح
اما فيصل اللي طلع وهو يحس انه مكتوم وكان يتمشى دخل بجواله لسناب وشاف اللي نزلته واستغرب او بالاصح صار يدقق لانه يحس اشياء كثير ماهي طبيعيه حوله على طول رد عليها بقول (‏ليه أحسّك صرت عن روحي غريب .. من بعد ماكنت أحس إنك أنا )
ردت اديم عليه بسرعه وهي مفجوعه من انه يكرهها كا حنين ووقتها فعلا بينتهي كل شي ( فيصل وش صار وش ذا الحكي)
فيصل رد ( اللي صار انك بعيد اللي صار اني معاد اعرف وين انا من ذا كله )
اديم ( ليش تقول كذا انت اللي تزوجت وبعدت )
فيصل ( حنين لا تستهبلين وين بعدت توي من اسبوع اتزوجت ولا شفت منك اي كلمه انقطعتي نهائي)
اديم ( بعد العتب عليك انت كنت مقفل جهازك)
فيصل( حتى ولو مو حلوه افتح وما احصل ولا حرف من اول انسانه حبيتها )
اديم ( فيصل لا تتعبني اصلا وجودك معها مضايقني )
فيصل ( لا تخليني لها طيب !! )
اديم ( شلون يعني )
فيصل ( يعني سألي عني دوري علي اقلقيني ازعجيني ولا تخليني )
اديم ( اعرفك ما تحب احد يزعجك واذا عن السؤال انا اعرف كل شي عنك وادري بكل شي يصير معك انت تدري )
فيصل ( اشياء كثيره ما احبها وحبيتها معك ، بعض الاحيان يكون الازعاج انقاذ )
اديم ( افهم من كلامك انك انجرفت معها )
فيصل بكل صراحه ( مدري كل اللي اقدر اقوله اني ماني مع نفسي )
اديم ابتسمت وهي حاسه من كلامه انه ابتداء يتقبل حقايق كثيره من حياته وردت تمثل الصدمه( وين فيصل عن حنين؟ )
فيصل ( حنين وينها عن فيصل !! )
ضحكت اديم وهي تدري انه ابتداء يستسلم او بالاصح بدا يتعب من قلبه ( حنين معك في كل مكان وفيصل لازم يكون معها )
فيصل قال كلامه وهو متاكد وكان صدمه لاديم (معناته تعالي نتزوج )
انصدمت اديم وتعلقت يدها بصدمه في الجوال وهي ترجع تقرا وبعدها كتبت بصدمه ( مو من جدك)
فيصل ( ليش مو من جدي ..حنين انا تعبت تعبت خلاااااص من كل شي استسلمت بترك كل شي خلاص وتعالي اتزوجك ونبعد عن الدنيا نروح نستقر بأي مكان ونبداء واحنا حنين وفيصل )
اديم كان كلامه مثل الرصاص ما توقعت ان فيصل وصل لأقصى مراحل الاستسلام وبيهرب فعلا وكتبت بخوف ( واديم ؟! )
فيصل ( اديم تروح بطريقها وننتهي )
اديم ( بتطلقها)
فيصل ( الاغلب )
اديم ( فيصل مو معقوله تترك كل شي وراك وتدمر نفسك )
فيصل ( معقول ومعقول ونص )
اديم خافت فعلا من بعدها عنه تمنت لو انها ماهي هي اديم وتقدر تروح معاه قالت وهي تبي تهديه( وتتركهم ينتصرون عليك )
فيصل( ماعاد تفرق)
اديم ( فيصل ماعرفتك منهزم اذا بتترك كل شي اتركه وراسك مرفوع لا تهرب )
فيصل ( مو قادر كل شي حولي يتعبني )
اديم ( فيصل تقدر )
فيصل بعد اقناع اديم قال ( طيب بقدر لكن ابي ابدا بضربه وهي اني اتزوج على اديم وهاذي بتكون انتي منها اكسر ومنها ارتاح )
اديم ( بس انا مقدر اتزوجك وانت متزوج)
فيصل( حنين تعرفين موضوع زواجي )