الموضوع
:
عيونك شوكة في القلب توجعني و عبرها للكاتبة ديم الراشد مكتملة
عرض مشاركة واحدة
21 - 1 - 2022, 05:23 PM
#
150
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5196يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1101
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عيونك شوكة في القلب توجعني وأعبرها للكاتبة أديم الراشد مكتملة
..... 244 ......
لف برعب وهو اول مره يخاف من احد يناديه: نعم
نسرين : اسفه على كل شي صار ادري انك مو قادر تنسى اللي تعرفه وادري انك مو متقبل الماضي ادري ضايق لكن من جد اسفة انا تعلقت بسراب وصحيت على نفسي بفضلك اوعدك عساف ان مهما طال الزمن فيني مايرجع عادل لقلبي واوعدك ان ماغيرك بيكون فيه واوعدك اوفيك حقك كامل ومشكور على اللي جالس تسويه وتتحمله
بلع عساف ريقه وهو وسط صمت مذهل وقلبه اوجعه من طريقة اعتذارها كملت نسرين : واوعدك احبك
غمض عساف وهو يسوي كل ترتيبات الزفه بكل انطواعيه وعقله مو معه ومجرد مبتسم لا غير وخافت نسرين من صمته وبعد ما تصوروا وطلعوا توجهوا للفندق وعساف ما نطق ولا حرف
••
•
عند رائد اللي كان عكس عساف كان يسابق الخطوات عشان يوصل غرفة روان دخل وهو مبتسم واتسعت ابتسامته لما شافها واقفه وحولها حريم بس ما عرف الا اديم اللي تقدمت ووقفت قباله وهي تقول : رائد بوصيك بشي ولازم تستوعبه زيين روان لازم تكون بعيونك ولاا تزعلها ولا تضيق خاطرها مهما كان السبب واعرف انه لو ضاقت بتحصل قبالك شي فوق طاقتك
رائد رفع حاجبه وهو مبتسم : تهديد واضح وصريح ي فيصل 2
اديم : ادري بتحفظها لكن النصيحه بجمل
انسحبت هي والحريم وتركتهم ضحك رائد : قال فيصل مجنونه ما صدقت
رفعت روان راسها بحب لاديم : انتبه وخذ كلامها بعين الاعتبار
ضحك رائد وقرب وهو يبوس روان : ما همني شي قد ماهمني انك معي
نزلت روان راسها بخجل وابتسم رائد وتقدم لما سمع صوت الزفه ونزلوا وهو طاير فيها فرح وواضح بعيونه الفرحه كان مبسوط وهي بعد ماصدق خلص ترتيبات الحفله والتصوير وطلعوا للفندق
••
•
عند عساف اللي اول مادخل الفندق اخذ علبه مويه وهو يشرب بشكل يفجع كان يحس نفسه مخنوق على عطشان ومايدري كيف يتصرف لف وشافها واقفه ومنزله راسها وشكلها بتبكي نزل المويه واتجه لها بهدوء عكس التوتر اللي يلعب في عروقه :نسرين
رفعت راسها وهي تناظره ابتسم عساف بحب وتقدم بهدوء وهو يحضنها : مابغيت اسمع شي من اللي سمعته من شوي مابي وعود ولا ابي عتب مابي شي من كل شي قلتيه انا بس ابي شي واحد ابيك تكونين معي وانا اقولك اني ما خطبتك الا بعد ما رميت كل شي ي نسرين وراء ظهري لا تهتمين لشي بس اهتمي فيني
شدت عليه نسرين وهي تبكي ابتسم وهو يهديها سحبها تجلس وهو يقول : لا تبكين وتضيقيني عليك خلاص مابي هاالدموع مره اسمعيني زين الحين بيجي العشاء بنتعشى ونروق وننسى كل شي كل شي ونبداء من جديد طيب
نسرين هزت راسها برضى وقف عساف وهو يطلب العشاء اما نسرين انسحبت تبدل ملابسها وهي راضيه عن اللي صار وماتبي تتذكر كل شي
••
•
اما عند روان ورائد اللي كانوا متافهمين جدا وعايشين ليلتهم بكل حب وزي مايبغون يبدون حياتهم بالحب بدوها
••
•
انتهى الزواج والكل رجع لمكانه وهو يدعي لهم بالفرح والسرور عند فيصل اللي كان واقف قبال بيت ابو مشاري : ليتك ترجعين معاي البيت كفايه كذا
اديم : فيصل خلاص عاد والله ما اقدر اتصرف مع حنين لحالي ابي امي تساعدني
فيصل: زين نتركها عند امك ونرجع
اديم ضحكت : فيصل بالله عليك انت صاحي مستحيل اترك بنتي
فيصل: عند امك ترا
اديم قربت وهي تبوسه ونزلت وهي تأشر له ينتظر تنهد فيصل بضيق وواضح انه بيقضي ليلته لحاله تفاجئ بأديم اللي رجعت وهي تضحك وركبت بسرعه : يلا يلا
فيصل : وش فيك
اديم :ههههه بسرعه قبل تصيدني امي
فيصل حرك وهو يضحك وقف عند اقرب اشاره : وش صار
اديم سحبت جاكيت فيصل اللي وراء وهي تلبس : لاحظ اني جايه معك والدنيا برد بنسهر للفجر وترجعني فيصل:هههههه شغل مراهقين
اديم: ايه
فيصل كمل وهو يضحك وطوى ليله هو واديم وهم يفرون بالسياره لما اذن الفجر ورجعها : استانست بالسهره معك اديم هانم
اديم ضحكت : شفيك مو معجبك
فيصل : والله كأنك مو زوجتي
ضحكت اديم: ولو مره نعيش هالطيش
ضحك فيصل وهو يبوسها: يلا يلا خليني الحق الصلاة بالمسجد ..
فترة الأقامة :
5196 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
122103
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.58 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق