مُنْذُ أحبَبَتُكَ أَلَغَيتُ مَواعِيِدَي مَعَ الغَيُومَ
لِتَصَبحَ الطُيَورَ عِشَقيَ والسَماَءَ مَلآذَيَ
وَ انفَاسُكَ هَوآئِيَ!!
بِقُربِ صَدَركْ أجِدُنِيَ أمِيِرَةٌ
تَختَالُ لِأجَلَكَ ..!
فَ أمحُوآ كُلَ رِجَالِ الكَونْ
ونِسَاءِهَ لِأرَقُصَ حَافِيَةً علَى
وُرودِ عِشَقٍ قُدْسِيُ اللَونْ !
أخَبِرنِيَ مَاسِرُ قَطَراتِ المَطَر
المُتسَاقِطَه وانَا بيَنَ يَدَيَكْ !
أعَشَقُ عَالَمَكْ فَ بُتُ
لآ اقَوى الَا انْغِمَاسٌ بِكْ
يأخذنيَ معهَ الى عـالمَ الغرآمَ
ف أكونَ اسيرة لةَ واتمرجحَ معه كمآ يرغبَ
أحُاول محادثتة وأخبرهـَ بأنه حبيَ الوحيدَ
ف يردَ علي ومالحُبَ الا انتيَ
أردَ عليةَ بأننيَ اخاف من الوقتَ انَ يأخذك منيَ ..!
وانتظرَ منه اجآبةَ ولكن لاجوابَ
فقط يأتينيَ بكُل هدوء ل يخبئنيَ بصدره
ويسحرنيَ ب همسآتةَ
بهذه اللحظة اعلمَ بأنْ الأمآنَ والسعاده
لنَ اجدهآ الا معهَ!!
وهكذآ يمضيَ الليلَ مع طيفةَ
وهوَ يداعبنيَ ب جنونةَ
أسرِقُك رَجُلاً يُضاهي بي جُنونَ التَّرَف
و ما أجمَلُها مِن جَريمَةٍ أرتَكِبُها
وَأَتْمَنى َلْو ُكلَ آْلرِجآل [ أًنْتَ ]
لأَلْتِقيكَ بِكْل َطريْق
|
|
|
|