عرض مشاركة واحدة
قديم 19 - 2 - 2022, 01:09 AM   #62


الصورة الرمزية همسه الشوق

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5155يوم
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عدد المشاركات » 96,556
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1037
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عزاي إنك رجاي العذب لو كل الدروب عثور للكاتبة اديم الراشد



وفي بيت النوخذه
اخذوا اهل الكويت اللي حضروا جابر يزفونه من بيت ابوه لين موقع العرس وهم بعد يغنون له
(اعدلوا الصف معرسنا حضر واعدلوا الصف معرسنا حضر
باركوا له عسى عمره طويل باركوا له عسى عمره طويل )
وجابر شاق الكشره ووده يتخطى كل شي ويوصل لنهاية اليوم ودخل وهو يسلم على الناس والكل يبارك له وألتقى هو وخلف بالنص وضحك جابر وهو يقول: بالاحضان يا عريس
قرب خلف يحضنه بضحك: الف مبروك يا النسيب
جابر: يبارك فيك ومبروك لك
خلف :الله يبارك فيك
قرب النوخذه يسلم هو ونهيان وجلسوا وعيونهم على بعض
_______________________.
في غرفة ليلى
انتهت من شعرها ومكياجها وكانت تناظر فستانها بحب
وراحت لدرج وهي تطلع خلخال خلف اللي جابه لها توه الحين صار وقته ولبسته وهي سعيده وتلبس فستانها مبسوطه
ودخلت شيخه وهي تساعدها في الفستان ومريم تنصحها وكل التفاصيل حول ليلى سعيده
مريم: يلا ما نبي نهدچ الحين لكن لازم نروح نسلم ونرد
شيخه : بنرد بعد ساعه انتبهي لنفسچ
ليلى: زين
ام نهيان قربت وهي تناظر ليلى بعيون مليانه دموع : ليلى يا بنتي الف مبروك الله يوفقچ يارب ويسعدچ
وقفت ليلى تحضنها: امين يالغاليه
ام نهيان: يمه ما ادري كيف بتحمل هالبيت بدونچ واتحمل الكويت بدون حستچ لكن ديري بالچ على نفسچ ورجلچ ولا تعصينه ابد وخلي طلباته اوامر ولا تسمحين لاحد يدخل بحياتچ ويخربها
ليلى: ابشري يمه
مريم: ماعليچ يا خالتي ليلى عاقل وتعرف مصلحتها يلا مانبي نتأخر
ام نهيان: زين
طلعوا متجهين للعرس وليلى في البيت بلحالها معاها الخادمه بس
_______________________.
وفي موقع العرس
الكل تجمع والكل حاضر بفرح والكل يرقص واستقبلوا اهل النوخذه احسن استقبال
وصفوا مع بعض يرقصون ويستقبلون بفرح وكل وحده توصي الثانيه على بنتها
وعد كانت متناسيه عقاب واللي صار وترقص ما قصرت بفرحة اخوانها متجاهله حش وجد وعهد الظاهر قدامها وهي غيرت كل خططها في لحظه وعرفت كيف تخطط من جديد
.
.
.

ومضاوي وشووق اللي حارستهم ام ضاري والبنات يضحكون عليهم
ندى حنان وشهد ووجدان شايلين العرس بعد وسحر اللي هاذي اول طله لها كعروس كانت جالسه بهدوء بجنب خواتها
ام ناصر ام خلف ام وعد ام نهيان كانوا في منظر فرح يسر الناظرين
وهيا اللي تروح وتجي مع البنات وماهي مقصره
_______________________.
وفي عرس الرجال
كان جابر وخلف تنطق عيونهم فرح ومع ذلك ماهم مفتكين من طقطقه الشباب
ضاري : اسمعوا يا شباب شكل موضوع الارتباك ساري علينا كلنا الا خليف
عقاب : حاول ما تستانس لذا الدرجه ياخلف ترا العرس هم
ضحك نادر: هم للي على ذمته ثنتين
خلف : اي والله تبي تقتل فرحتي وانا ماقلت بسم لله
ماجد: ماعليك منه افرح واستانس وبتلقى الخير
ضاري: عني انا بيلقى خيييير يخفيه عنا اسبوع
نادر: ابصم واوقع على ذلك
محمد: اقصروا اصواتكم فضحتونا
ضاري : اقول ماودك تعرس انت
محمد: لا ياقلبي وش لي بالهم خلني مرتاح وطيارتي بكره ومع السلامه
فيصل : محد عارف لها الا عمي محمد
عزوز: قدوتي فالحياه
ضاري : اقول ناظروا ركادة الچويتين وناظروا طفاقتنا
عقاب : ما اشوف ركاده
نادر: اي هين انت ما تشوف الشي الزين
خلف : اص اص جوا جوا
جاء جابر ونهيان وجلسوا جنبهم وهنا فتح ضاري مشروع الطقطقه على جابر بعد لللي كان يضحك وراضي
_______________________.
واخر المطاف
كان من عادات اهل هالحاره ماتنزف العروس تجلس ببيت اهلها لين يجي المعرس
لكن اهل الكويت كان لهم عادات ثانيه جهزت مريم الكرسي والشال الاخضر وهي واقفه والكل يناظر مستغربين!
اما شيخه وام نهيان راحوا يجيبون ليلى اللي خلاص نقلوا كل اغراضها لبيتها وهي ماهي مصدقه انه فعلاً بتتزوج خلف دخلت وهي لابسه لبس الكويت التراثي للعروس اخضر وعلى راسها عامه وبيدينها كامل ذهبها وعلى عنقها سلسال الذهب وشعرها مسدول على اكتافها تمشي بالهدى قلبها يرفرف
والكل مبهور ويناظر وجلست على الكرسي وجات امها وهي تقول لام خلف : تعالي يا ام خلف تعالي شاركينا
كانت ام خلف ماتدري وش تسوي لكن وقف وهي تمسك طرف الطرحه مثل ماهم ماسكينها ومريم بطرف وشيخه بطرف وامها بطرف
وبدوا يرفعونها بشويش وينزلونها بشويش فوق راس ليلى
أمينة في أمانيها..مليحة في معانيها
‏تجلت وانجلت حتى ..سألت الله يهنيها
‏جبينها كالبدر ياضي ..وريقها يشفي أمراضي
‏لها رب السما راضي ..وأحسن في معانيها)
كانت ليلى مبتسمه ودموع الفرح تغطي وجهها وتربك شعورها .
.


كانت ليلى مبتسمه ودموع الفرح تغطي وجهها وتربك شعورها
وقفوا وبدت تطق الطقاقه وليلى تناظرهم بهدوء مبتسمه
ألين انتهى هالعرس وصار وقت الزفه
_______________________.
وفي بيت ابو خلف
كانوا يزفون جابر لأماني واصر خلف يحضر زفة اخته وبعدها ينزف كان محمد وفيصل وخلف وابو ناصر وابو خلف وابو نهيان فالزفه
كانت هناك ام وعد مع اماني اللي على رغم هدوءها الا ان رجفتها وضحت وخافت
سمعت صوتهم وسمعت صوت غريب بين اصواتهم عرفت انه وصل جابر وصل اخذت نفس ووقفت وعينها بالارض
وسمعت صوت كبير يرد السلام وكان ابو نهيان وبعدها وبعدها حست بقشعريره اول ما حست بوجود جابر حولها واللي وقف بدون اي حركه جنبها وماكان يدري كيف بيتصرف جاء فيصل يصورهم ويسلمون على اماني ويباركون لها ويوصون جابر وهي تسمع صوته وتحس انها بتدوخ وطلعوا كلهم وتركوهم
واخيراً اخذ جابر نفس ولف وهو يبتسم وغمض برضا وهو يقول : ماشاء الله تبارك الله سبحان الله اللي خلق وسوا
تجرأ وتقدم وهو يبوس جبين اماني اللي حست الدنيا تدور فيها لكن اتزنت اول ما حط جابر يده على كتوفها وهو يقول : مبروك يا اماني مبروك يا اعظم امينه كنت ناطرها وتحققت
انصدمت اماني وصارت تدور النفس ماتحصله لكن انقذها دق الباب ودخول ام نهيان وشيخه ومريم وقربوا يسلمون على اماني ويباركون لها
وقالت ام نهيان: يلا يمه بنزفكم لبيتكم عشان نزف ليلى
جابر : زين
دخلت ام وعد تساعد اماني وتلبسها العبايه واخذها جابر وانزفوا لبيتهم
_______________________.
اما خلف
اللي ينتظر متى يقولون تعال واخيراً جاء نهيان يقول: يالله يامعيريس
ابتسم له خلف وتجمعوا وراه يزفونه لبيت النوخذه وفالبيت هناك كانت ليلى تنتظر وهي ماتدري كيف بتصرف جات مريم تركض وتقول : وصل وصل مجنون ليلى
ضحكت شيخه: مريوم ما تجوزين اطلعي اطلعي
لفوا على ليلى يعدلون شكلها لاخر مره ووقفت امها جنبها ودخل خلف مع النوخذه ونهيان وابوه وامه
وكان يدعي ان يتماسك ولا يطيح من طوله بسبب فرحته
لكن ابتسم وانشرح قلبه وطار اول ما انفتح الباب وبانت له ليلى لا شعورياً ابتسم ودخل الغرفه اللي هي فيه بالقوه مسك نفسه لا يركض ويحضنها كان يحاول يسيطز على افعاله قدام النوخذه وتقدم وهو يقول : سلام عليكم
ردة ليلى السلام بهمس وهي واقفه ودخل ابو خلف وهو يذكر الله وسلم على ليلى ودخلت ام خلف
وابو نهيان ونهيان واقفين وبعدها سلموا على ليلى ووهم بعد يملون على خلف وصاياهم
واخيييراً قالوا لهم بنزفكم لبيتكم وماصدق خلف نزل ينتظر بالسياره لين نزلت وركبت جنبه بمساعده نهيان وزفوهم للبيت وراحوا

واخيييراً قالوا لهم بنزفكم لبيتكم وماصدق خلف نزل ينتظر بالسياره لين نزلت وركبت جنبه بمساعده نهيان وزفوهم للبيت وراحوا
دخل البيت وهو يساعد ليلى ودخلت غرفتهم ونزلت ليلى عبايتها وتعدلت تنتظر خلف يجي ولاهي ثواني الا رجع خلف مسرع تسمع خطواته العجله كانت متوقعه ردات فعل كثيره بس ابداً ما طرا لها ان خلف بيركض لها ويحضنها
ولا هو رتب لهالفعل لكن طلع من قلبه وكان يتمنى من زمان انه يوصل لها ويحضنها وكتبها الله له بهالليله ما لحق حتى ينزل بشته كل المهم عنده هو ليلى
على كثر ما استعدت ليلى لهالليله ماقدرت ابد تسوي شي او حتى تحرك غير انها ابتسمت بحب وملت دموعها عيونها وهي ماكانت مستوعبه انهم فعلاً بيتزوجون لكن توها استوعبت بعد ماحست بحرارة حضن خلف اللي قال وهو يضحك( "أنا تو ما حظّي تبسّم .. وأزهرت دنيايّ بعد جيتي وسحاب العمر بيدينك تشيلينه"
ناظرته ليلى بعيونها اللي مليانه دموع فرح وقالت(يااااه ياخلف اشتقت للأمان الي بصوتَك والله عمره ماتغيّر)
رجع خلف يشدها له وهو يمسح على شعرها ببتسامه ( ياااسعد عيني يا ليلى يا سعد عيني بهاليوم وبشوفك اخيراً جت هالليله اللي ليلة على مانشتهي ماهي على مايشتهوّن انا لو اعيش ظ،ظيمنعظيمنعظيمنع سنه ما يمر علي احلى من هاليوم ولا بتشوف عيني احلى منك وهالليله بذات لا تشرهين علي لان اعيشها.. وانا بسببك من الهداوة مرتبك"
ضحكت ليلى وهي ساكته ماهي قادره ترد لكن بعد فتره ابعد خلف وهو يقول : ليه ما تردين!! ما مليتي من السكوت والفراق )
ليلى : ما لقيت شي اقوله لك تهزمني بكل الاحوال
ضحك خلف : افا بسم لله عليك من الهزيمه والمفروض اصلا الهزيمه لي ولا ناسيه من اول من رفع راية الاستسلام وعطيتك قلبي والمعطي الله
ليلى : شفت للحين مو قادره ارد عليك
خلف :ماعليه قدامنا العمر كله تردين عليه فيه الحين بدلي على ما اجيب العشاء
ليلى : حاضر
طلع خلف بعد ما نزل بشته ووقفت ليلى للحظه تتأمل المكان وتأمل بشت خلف اتجهت له وهي تضم البشت من فرحتها فيه لكن تدارك مشاعرها وركضت تبدل قبل يرجع خلف وجهزت وتعدلت تنتظر خلف اللي رجع بعد فتره معه العشاء لكنه ابعد مايكوون عنه حاول يتعشى بس يحس انه شبعان ماهو مع شي ابد الا مع ملامح ليلى وشامتها ماصدق انتهى هالعشاء وطلعه ورجع وكانت ليلى جالسه بارتباك وتقدم خلف مبتسم وهو يمد لها يده ومسكت يده وهو يوقفها وهمس : تعالي وعطيني يدك أبي اوصل معك لأخر مدى من السعاده .
.

ومسكت يده وهو يوقفها وهمس : تعالي وعطيني يدك أبي اوصل معك لأخر مدى من السعاده
ابتسمت ليلى بخفه وهي ماتبي شي اكثر من هالفرح اللي تحس فيه وابتسم خلف اللي كان في عالم اخر من الهناء والسعاده و...��
_______________________.
وعند العرسان الثانين
كانت اماني ترتجف مثل الريشه كانت متوتره من جابر اللي واقف وهو يناظرها بتأمل خلاص تعب وهو ينتظر هاليوم لكن خايف من اي ردة فعل
اخذ نفس وتقدم وهو يجلس جنبها بهدوء وفي لحظة توتر قال : قوه اماني
انصدمت اماني ولاردت وتفشل جابر وهو يقول : برد اقولچ الف مبروك و ... الحقيقه يا اماني انا متوتر حيل وفي خاطري كلام بقوله لچ قبل اي شي
هنا خافت اماني الللي عيونها على اصابع يدها
ومد يده جابر بجرأه ومسك يدها عشان يقدر يفهم ردة فعلها وقال: انا ادري انچ زعلانه او اخذتي بخاطرچ من خطبتنا الاولى وهالغلط اللي صار فيها لكن والله ماكان بيدي اي شي صارت مشكله اجبرتني وانا مو راضي ولا نويت ابد اطلقچ ولا ابعد ولا حتى اكدر خاطرچ لكن ربي كتب ولا مليت ابد ظليت احاول لين قدرت الامر وارجع اخطبچ من جديد ، ادري بتقولين ليه سويت كل هذا ! وعلى اي اساس والحقيقه انيي احبچ
رفعت اماني راسها بصدمه وابتسم جابر وهو ما مستحي من اعترافه ابد : وبتقولين وين شفتي وشلون حبيتني بعلمچ القصه كلها ويعلم الله اني ما نويت الا كل خير ومانويت الا انچ تكونين زوجتي واحبچ الحب الحلال
اماني كانت تسمع وماتدري وش تسوي صح حطت احتمالات لكن ما توقعته يعترف من اول دقايقهم فرحت حيييل بس طغى عليها الخجل
ورجع جابر يقول : انا ادري انچ اكيد مستحيه مو قادره تكلمين لكن اقل شي تطمنيني وقولي انچ مسامحتني وان مافي قلبچ زعل علي
كانت اماني تدري مارح يخليها لين تقول شي واخيرت نطقت بهمس وقالت: اكيد مسامحتك ولا ماسامحتك ماكنت عندك هنا
ابتسم جابر بفرح وهو يبوس يدها: حمدلله
ابعد وهو يعطيها مساحتها تبدل وترتب امورها وهو بيموت من الفرح وبعد فترة رجع وهو يحاول يهديها من خوفها وتجاوز هالليله بحب
وبعد كل البروتكولات المعروفه كان جابر ينتظر اللحظه اللي بتدمج روحه بروح اماني وتقدم لها مبتسم برضا تام و....��
_______________________.




رد مع اقتباس